حرب على الشيعة لا هوادة فيها
سهل الحمداني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
سهل الحمداني

شعرت دولة ال سعود الوهابية ( الماسونية الصهيونية من سلالة مردخاي / من يهود البصرة / ، ومحمد أبن قرقوزي / تركي الاصل/ بائع الرقي او البطيخ او الدلاع في اللهجة دول المغرب العربي / - هو محمد عبد الوهاب – التاريخ يقول وليس أنا ) بعد سقوط شاه إيران ، بالخطر ، لذلك حركة دميتها الحاكم في العراق والذي يتلذذ بالطائفية وشن حربا شعواء على الحكومة الجديدة في إيران ، متخيلا من ان هذا الحاكم ومن دفعة علهم يسقطون هذه الحكومة الفتية ، ودامت هذه الحرب 8 ثمان سنوات ، أكثر وقودها من رجال الشيعة واكتشف هذا الحاكم أنه أضحوكة ونصب عليه وعلى شعبه من ال سعود ومن معهم ، وامتدت نتائج هذه الحروب المتتالية التي أدارها هذا الحاكم بغباء إلى احتلال العراق وبمساعدة ال سعود
عرف ال سعود ومن معهم من حكام خليج البصرة ( الخليج العربي سابقأ ) أنهم لم ينجحوا في أبادة الشيعة ولم يدفعوا خطر العراق عليهم : تبين أن الشيعة هم أكبر طائفة في العراق وأقوى شكيمة وأكثر أرادة ورغبة في استلام الحكم وعرف ال سعود ان الطائفة السنية هي الأقلية في العراق ولم يكن لها تنظيم ومرجعية ما عدا الحركة الوهابية قد نمت في الطائفة السنية منذ بداية الثمانينات
ولذلك حرك ال سعود ومن معهم هذه الحركة ومولت بكل مقومات القتال ضد الطائفة الشيعية وكان شعارها قتل الرافضة وأتباع إيران وبحجة الاحتلال الأمريكي للعراق في العراق
وجن جنون هؤلاء من قوة حزب الله في لبنان ، وخوفهم من الهلال الشيعي ,
لذلك كانت الحرب على الشيعة حربا لا هوادة فيها في داخل العراق وخارجه وسخرت الأموال والأعلام المظلل ، ضد الطائفة الشيعية في العراق ولبنان ، واليمن والبحرين ، وأخيرا
الهدف هو سوريا لأن يدعي هؤلاء أنها جزء من الشيعة ويشكلون مد للشيعة من لبنان الى طهران مرورا ببغداد ودمشق ،
ولهذه الأسباب الحرب شنت على الشيعة من قبل ال سعود ووكلاء حكام ومخلفات المستعمرات في خليج البصرة ( خليج البصرة في التاريخ قبل أن يكون الخليج العربي أدعو الكتاب العراقيين اتخاذ هذه التسمية مستقبلا )
ونتيجة هذا البحث :
لا يستطيع حكام ال سعود ومن معهم او من ورائهم إذلال الشيعة أو تركيعهم ولا يستطيع الأخوان المسلمين والحركة الوهابية التي انتشرت بشكل ملفت وخير دليل هذا المد الشيعي الذي ينتشر في العالم ( لأن حجة هؤلاء الدينية هي أموية الفكر ما سونية المبادئ ويهودية التنفيذ وأدوات ( ال مردخاي و قرقوزي مضافا لهم همد موزة ( حمد وموزة ) وهذه المبادئ
عارية عن الدين الإسلامي الحنيف وبالذات مبادئ اهل البيت ال الرسول صلى الله عليه وسلم
والسؤال كيف يرضى المسلمون الانتصار لهذه المبادئ ؟ والذي استباحوا الكعبة من قبل حكامها وقتلوا أبناء علي (ع ) وذريته على مد التاريخ والانتقاص منهم ونرى أضرحتهم وقبورهم منشره في ربوع العراق والعالم العربي والإسلامي ..
واخيرا أن التهمة التي توجه إلى الشيعة في العراق هم إيرانيين وأتباع إيران ألا هي أحد هذه الأوراق الخائبة التي تلصق جزافا بالشيعة وتهمة على ضد الشيعة .
وعلى القادة من الشيعة الآن مطالبة هذه الأمارات والو وكلائها فيها من سمح لهم ولا أتباعهم هذه التهم والتدخل في الشؤون الداخلية للعراق ووقفهم عند حدهم .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat