 |
•
الموقع :
كتابات في الميزان .
•
القسم الرئيسي :
المقالات .
•
القسم الفرعي :
المقالات .
•
الموضوع :
حرب على الشيعة لا هوادة فيها .
•
الكاتب :
سهل الحمداني
.
|
 |
حرب على الشيعة لا هوادة فيها
|
 |
 |
شعرت دولة ال سعود الوهابية ( الماسونية الصهيونية من سلالة مردخاي / من يهود البصرة / ، ومحمد أبن قرقوزي / تركي الاصل/ بائع الرقي او البطيخ او الدلاع في اللهجة دول المغرب العربي / - هو محمد عبد الوهاب – التاريخ يقول وليس أنا ) بعد سقوط شاه إيران ، بالخطر ، لذلك حركة دميتها الحاكم في العراق والذي يتلذذ بالطائفية وشن حربا شعواء على الحكومة الجديدة في إيران ، متخيلا من ان هذا الحاكم ومن دفعة علهم يسقطون هذه الحكومة الفتية ، ودامت هذه الحرب 8 ثمان سنوات ، أكثر وقودها من رجال الشيعة واكتشف هذا الحاكم أنه أضحوكة ونصب عليه وعلى شعبه من ال سعود ومن معهم ، وامتدت نتائج هذه الحروب المتتالية التي أدارها هذا الحاكم بغباء إلى احتلال العراق وبمساعدة ال سعود
عرف ال سعود ومن معهم من حكام خليج البصرة ( الخليج العربي سابقأ ) أنهم لم ينجحوا في أبادة الشيعة ولم يدفعوا خطر العراق عليهم : تبين أن الشيعة هم أكبر طائفة في العراق وأقوى شكيمة وأكثر أرادة ورغبة في استلام الحكم وعرف ال سعود ان الطائفة السنية هي الأقلية في العراق ولم يكن لها تنظيم ومرجعية ما عدا الحركة الوهابية قد نمت في الطائفة السنية منذ بداية الثمانينات
ولذلك حرك ال سعود ومن معهم هذه الحركة ومولت بكل مقومات القتال ضد الطائفة الشيعية وكان شعارها قتل الرافضة وأتباع إيران وبحجة الاحتلال الأمريكي للعراق في العراق
وجن جنون هؤلاء من قوة حزب الله في لبنان ، وخوفهم من الهلال الشيعي ,
لذلك كانت الحرب على الشيعة حربا لا هوادة فيها في داخل العراق وخارجه وسخرت الأموال والأعلام المظلل ، ضد الطائفة الشيعية في العراق ولبنان ، واليمن والبحرين ، وأخيرا
الهدف هو سوريا لأن يدعي هؤلاء أنها جزء من الشيعة ويشكلون مد للشيعة من لبنان الى طهران مرورا ببغداد ودمشق ،
ولهذه الأسباب الحرب شنت على الشيعة من قبل ال سعود ووكلاء حكام ومخلفات المستعمرات في خليج البصرة ( خليج البصرة في التاريخ قبل أن يكون الخليج العربي أدعو الكتاب العراقيين اتخاذ هذه التسمية مستقبلا )
ونتيجة هذا البحث :
لا يستطيع حكام ال سعود ومن معهم او من ورائهم إذلال الشيعة أو تركيعهم ولا يستطيع الأخوان المسلمين والحركة الوهابية التي انتشرت بشكل ملفت وخير دليل هذا المد الشيعي الذي ينتشر في العالم ( لأن حجة هؤلاء الدينية هي أموية الفكر ما سونية المبادئ ويهودية التنفيذ وأدوات ( ال مردخاي و قرقوزي مضافا لهم همد موزة ( حمد وموزة ) وهذه المبادئ
عارية عن الدين الإسلامي الحنيف وبالذات مبادئ اهل البيت ال الرسول صلى الله عليه وسلم
والسؤال كيف يرضى المسلمون الانتصار لهذه المبادئ ؟ والذي استباحوا الكعبة من قبل حكامها وقتلوا أبناء علي (ع ) وذريته على مد التاريخ والانتقاص منهم ونرى أضرحتهم وقبورهم منشره في ربوع العراق والعالم العربي والإسلامي ..
واخيرا أن التهمة التي توجه إلى الشيعة في العراق هم إيرانيين وأتباع إيران ألا هي أحد هذه الأوراق الخائبة التي تلصق جزافا بالشيعة وتهمة على ضد الشيعة .
وعلى القادة من الشيعة الآن مطالبة هذه الأمارات والو وكلائها فيها من سمح لهم ولا أتباعهم هذه التهم والتدخل في الشؤون الداخلية للعراق ووقفهم عند حدهم .
|
|
كافة التعليقات (عدد : 3)
• (1) -
كتب :
علي الفحام
، في 2012/01/14 .
حياك الله يا صاحب القلم الحر
• (2) -
كتب :
سهل الحمداني
، في 2012/01/11 .
السلام على الاخ محمد حسن
اشكرك على صدق اطراك لي وارجو ان تطلع على صفحة كتاباتي في كتابات في الميزان
ثق لن اساوم على الحق وعلى وطني وعلى شعبي وعلى مذهبي واتباعي لاهل البيت
ولاني مطلع على تاريخ العراق السياسي والديني وعيشي في بيئة بغداد اعرف كل خبايا المداحين والكذابين والرجال الاحرار والصادقين ولم اساوم على اي شي واي امتياز ولم ولن اتملق لاحد وعملت في أنبل وظيفة واحسنها وتخرج من يدي رجالا ونساء في من كل صنوف الاختصاصات في داخل وخارج العراق
ولا زلت أواصل العطاء في مجال عملي . تقبل مني السلام يا صديقي محمد
• (3) -
كتب :
محمد حسن
، في 2012/01/10 .
السلام عليكم ايها السيد العزيز دخلنا زنزانات المجرم المقبور في السبعينات استقبلنا جلاوزته الجهلة بالسب
والضرب المبرح ويصيحون بهسنريا انتم فرس مجوس عملاء بقيت مذهول كيف ينطقون هذا الكلام وانا انتمي الى قبيلة عربية تصل بنسبها الى عدنان ومن خلال وجودنا في هذه الزنزانات اطلعنا على عقليتهم البغيضة حيث
ينسبون كل شيعي الى ايران كمبرر للقهر والاضطهاد وانتهاك الكرامات وهنا اقول فالينسبوني الى ايران هذا
شرف لي وارفض ان ينسبوني الى كلاب حراسة الصهيونية من اكوام اللحم الفاسد حكام خليج البصره اخيرا اشكرك
لانك تسمي الاشياءباسمائها واصل الكتابة ايها القلم الشريف بارك الله فيكم
|
|
•
المصدر :
http://www.kitabat.info/subject.php?id=13041
•
تاريخ إضافة الموضوع :
2012 / 01 / 10
•
تاريخ الطباعة :
2025 / 03 / 13
|