الى انظار وزارة الكهرباء
هادي الربيعي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
نحن لفيف من منتسبي دائرة الكهرباء في محافظة كربلاء المقدسة نود ان نعرض عليكم بعض ما نعاني منه وهو كما يلي :
1- عدد من العاملين يعملون بعقود مؤقتة ولم يتم تثبيتهم رغم مرور اكثر من ثلاث سنوات على ممارستهم العمل في الدائرة وهم غير مثبتين على الملاك الدائم مما يجعلهم في قلق دائم من مصيرهم المجهول
2- تم قطع نسبة كبيرة من نسبة مخصصات الخطورة من العمال الذين يعملون في الشبكات الكهربائية وهم في صلب الخطورة ولم يتم قطع النسبة عن مسؤولي الوجبات الذين يعملون كأداريين وهم بعيدون عن الخطورة
3- مخصصات الساعات الإضافية مقررة (60) ساعة للشهر الواحد ضمن منطقة الفرات الأوسط ولكن دائرة محافظة كربلاء تقلصها الى 30 أو 40 ساعة بحجة ان المحافظة اقل مساحة من محافظات الفرات الأوسط الأخرى
4- معدات السلامة رديئة المناشيء ولا يصلح معظمها للعمل وهي حسب النظام العالمي توزع كل ثلاثة اشهر ولكنها الآن توزع بين سنة واخرى مما يضطر العاملين لشرائها على حسابهم الخاص
5- لا يمكن لأي موظف ان يتقدم بأي شكوى عن معاناته حيث يتم تصويره والتحقيق معه ومن ثم يتم نقله الى أماكن بعيدة مما اضطرنا تقديم هذه الشكوى بدون ذكر اسم خوفا من النتائج
6- الأيفادات لا تتم حسب الإستحقاق حيث ان من يحصل على الإيفاد هم من يحسنون العلاقات والصداقات من اصحاب المصالح
وتقبلوا عميق شكرنا آملين النظر في هذه الشكوى
لفيف من منتسبي دائرة كهرباء كربلاء
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
هادي الربيعي

نحن لفيف من منتسبي دائرة الكهرباء في محافظة كربلاء المقدسة نود ان نعرض عليكم بعض ما نعاني منه وهو كما يلي :
1- عدد من العاملين يعملون بعقود مؤقتة ولم يتم تثبيتهم رغم مرور اكثر من ثلاث سنوات على ممارستهم العمل في الدائرة وهم غير مثبتين على الملاك الدائم مما يجعلهم في قلق دائم من مصيرهم المجهول
2- تم قطع نسبة كبيرة من نسبة مخصصات الخطورة من العمال الذين يعملون في الشبكات الكهربائية وهم في صلب الخطورة ولم يتم قطع النسبة عن مسؤولي الوجبات الذين يعملون كأداريين وهم بعيدون عن الخطورة
3- مخصصات الساعات الإضافية مقررة (60) ساعة للشهر الواحد ضمن منطقة الفرات الأوسط ولكن دائرة محافظة كربلاء تقلصها الى 30 أو 40 ساعة بحجة ان المحافظة اقل مساحة من محافظات الفرات الأوسط الأخرى
4- معدات السلامة رديئة المناشيء ولا يصلح معظمها للعمل وهي حسب النظام العالمي توزع كل ثلاثة اشهر ولكنها الآن توزع بين سنة واخرى مما يضطر العاملين لشرائها على حسابهم الخاص
5- لا يمكن لأي موظف ان يتقدم بأي شكوى عن معاناته حيث يتم تصويره والتحقيق معه ومن ثم يتم نقله الى أماكن بعيدة مما اضطرنا تقديم هذه الشكوى بدون ذكر اسم خوفا من النتائج
6- الأيفادات لا تتم حسب الإستحقاق حيث ان من يحصل على الإيفاد هم من يحسنون العلاقات والصداقات من اصحاب المصالح
وتقبلوا عميق شكرنا آملين النظر في هذه الشكوى
لفيف من منتسبي دائرة كهرباء كربلاء
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat