بعمليّةٍ نوعيّة: فريقٌ طبّي في مستشفى الكفيل ينجح بعلاج شابٍّ عشرينيّ يُعاني من كسورٍ معقّدة في عظم الفخذ
شبكة الكفيل العالمية
2020/07/16
وقال الطبيبُ المختصّ في المستشفى الدكتور إحسان فرج: "إنّ فريقاً طبّياً برئاستنا نجح بمعالجة مريضٍ عشرينيّ يُعاني من كسورٍ معقّدة وانحراف في الساق الأيسر، بسبب إجرائه عدداً من العمليّات الفاشلة في مستشفياتٍ أُخَر".
وأضاف: "قمنا بعمليّةٍ نوعيّة تمّ من خلالها قصّ وتعديل عظم الفخذ، وتثبيت وزراعة عظمٍ جديد لإعادة وظائف الركبة بصورةٍ جيّدة".
وبيّن فرج: "أنّ الكسر تمّ تثبيته بواسطة الشيش المقفل"، مشيراً الى أنّ "المريض كان لديه كسرٌ مثبّت خارجيّاً، ممّا يؤدّي الى صعوبة التئامه لكونه بأكثر من اتّجاه".
موضّحاً: "أنّ التقنيّات الطبّية الحديثة الموجودة في مستشفى الكفيل ساعدت كثيراً في إجراء العمليّة، وتمكّن المريض من الوقوف على قدمَيْه مرّةً أخرى بعد مضيّ (24) ساعةً فقط من إجراء العمليّة".
تجدر الإشارة الى أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يسعى دائماً الى تقديم العلاج بأحدث التقنيّات، لما يمتلكه من تجهيزاتٍ حديثة ومعدّاتٍ طبّية متطوّرة، فضلاً عن كادره الطبّي سواءً المحلّي أو المُستقدَم من الخارج، ممّا جعل المستشفى يُضاهي بخدماته المستشفيات العالميّة.
ويُذكر أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يستقدم بين مدّةٍ وأخرى عدداً من الأطبّاء والأخصّائيّين العالميّين في مختلف الاختصاصات الطبّية، فضلاً عن استقباله الحالات المرضيّة عن طريق الإحالة بحسب نوعيّة ودرجة كلّ حالة مرضيّة.
لقراءة الخبر كاملاً في المصدر الأساسي : إضغط هنا