ذاك السّفيه

مَازَالَ في شَفَتَيَّ زَادُ الْبَارِحَةْ،

قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها شهادة زيد بن علي بن الحسين عليه السلام سنة ١٢١ هـ

 سيدي.. آيةَ الله العظمى السيد الحكيم.. مرّت الايامُ على رحيلك.. ولكن.... 

لِعيسى بَني طَهَ بقلبي تصَدُّعُ

 هذا الذي طاف البلاد مُعَلَّى

نعزي صاحب العصر والزمان بوفاة فقيه اهل البيت سماحة السيد آية الله العظمى السيد محمد

رحل الحكيم وللشريعة افجعا

سأل المكلّفُ بَعْدَ فقدِ أبٍ رحيمْ

تكسّرَ خاتمُ مرجعِنا..

 صبراً إمامَ العصر قد حلّت بنا

حصد قسمُ إعلام العتبة العبّاسية المقدّسة جائزة في مهرجان العراق لسينما ومسرح التعزية الدوليّ ب...

 اهربوا من سجونهم 

ثقي ياشهرزاد بما سأقوله لك : إن كانت الإبتسامة مفتاح للقلوب فان الكلمة الطيبة بلسم لجراحها وغذاء للروح ومنار للعقول.

تجاذبنا أطراف الحوار أنا وصديقي، بعد خروجنا من إحدى قاعات العروض المسرحية، كنا قد شاهدنا فيها عرضاً مسرحياً..

في رثاء المرجع الديني الكبير فقيه أهل البيت (عليهم السلام) آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم (رضوان الله عليه).

ألا مبلغاً عني الشريد معزياً
بخطبٍ على آل الرسول حكيمِ

في تأبين الأستاذ المرجع الكبير آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم طاب ثراه

يا فجعة الدين يا للرزء من جلل

 غَشَّى الحكيمَ الحَبْرَ ألفُ تحيَّةٍ

ما صاحَ ناعيهِ إلاّ بالشَّجا غَصّا

 هوى النجمُ من آل الحكيم فغرّبا

لازالت العيون غارقة بدموعها ولازال القلب يحترق بلهيب فاجعة الرحيل المؤلمة لفقيد الهدى

قصيدة في رثاء العالم الرباني السيد محمد سعيد الحكيم (قدس سره الشريف)

 في رثاء المرجع الكبير فقيه آل محمّد (ص) آية الله العظمى وحجّته الكبرى السيد محمد سعيد

تأريخ وفاة سيدنا الأستاذ، الفقيه الفذ، والمرجع الجهبذ، حصن عقائد الإمامية، ومروِّج الشعائر

◦ قد استسهلتها اليومَ في المرتقى الصعب .. فها نقبت سدا منيعاً من النقب 

أشرقت الشمس دافئة لطيفة من بين الغيوم، فارتاحت نفسية هلال الشاغر، وقل توتره، ووقف يتلقى أشعة الشمس بشاربيه المنحدرين...

 قبلان أقبل والجنانُ ستقبلُ 

 لا يطلب ُ ثأرا ً عشائريا 

بل يطلب ُ ثأرا ً إلهيا 

واحسينا…واحسينا
تسبيحةٌ منها يفيضُ الحبُّ

زوادة عِيالِنا هُنا

لم يكن لدي الوقت لأن أفتح نوافذ عربة القطار من شدة الإزدحام حولي..لم أتمكن حتى من توديعك بتلويح يدي من النافذة..

الفِقهُ يَنعَى والأُصُولُ تَنُوحُ

 ثُلم الدينُ ، وانطفى القنديلُ