أفاطمٌ والفصول الأربعةُ

شهرزاد : أعرف مِنَ الآباء مَنْ يهرب بعيدا بينما الأم تعاني من آلام الولادة وتكاد روحها تخرج ،

 آیا  زهراءُ الزهرُ

لربما لمسَ الصدقَ في دعائك -من توجّهْتَ له- فأرادَك أنْ تكونَ مؤهّلًا لتلك النُصرةِ فضلًا عن حُسنِ إعدادِها...

أعلنت اللّجنةُ التحضيريّة لمسابقة الجود العالميّة السابعة للقصيدة العموديّة في حقّ أبي الفضل العبّاس (عليه السلام)

 يا باب الهنا يا باب 

 أرفع جبينك عالياً وتبسم 

يحكى أن تاجرًا جاءته امرأة لتشتري منه، ولما دخلت المرأةُ الدكان وضعَ الرجلُ يده على يدها. ولأن المرأة

بالأمس ماتت أمها؛ جلستُ بجانبها وهي تناجيها وتتحدثُ معها بحنان، إنها جثّة مُسجاة فوق المغتسل،

قبل الولوج في عوالمِ وأحداث رِّوَايَة "المَلْعُون المقدَّس" قصد سَبْر أغوارها، لابد من الإشارة إلى أنَّ كاتبها الرِوائِيّ اللُبْنانيّ...

قصفوا بفجرٍ منزلَ السَّاسه

كي يُخمِدوا بهجومهم أنفاسه

حين قرأت قصيدة أول مرة
انكمش صدري خلف القميص

الخبراء واثقون من إمكانية إعادة تصميم اللقاحات الحالية بغية مواجهة المتحورات الجديدة بشكل أفضل.

هو العراق..

إذا جوعٌ إذا مِحَنُ

قارعتَ طغيانَ العُتاةِ مكابدا

ما كنتَ في يومٍ تعيشُ مُحايدا

قِتالٌ عَنِيفٌ مُتواصلٌ

لِحربٍ ضَروسٍ سِجَال

شهرزاد : أتذكر دائما حديثنا عن العوام والخواص في حياة كل واحد منا ،

تحوّل مربدُ الأجدادِ ملعبْ

لمن قد هام في الدُّنيا و هَبّْ

بدء العــــــام الدراســـي

مشوها

ممزقا

شروق الشمس وغروبها

ما دمتِ في الكوتِ فالدنيا هي الكوتُ

قلْ لا تخفْ يا (جورج) أنت صميدعُ

القصيدة التي اختارها الناقد لطيف عبد سالم ضمن كتابه النقدي "من جنى الذائقة"  

الحقُّ  يُؤخذُ  لا   يَضِيعُ   هَبَاءَ        والفجرُ  يَسطعُ  يطرُدُ  الظلمَاءَ

لم يبقَ في العمر ما يدعو بلا سببِ

أنْ نهدرَ الوقتَ مشغولين بالطَّربِ

يعيبون إنّا لا نشابه طبعهم

ألم يعلموا إنّا الأباة بطبعنا

وأهيمُ  شوقًا إن  مرَرتِ  بخاطري    كهيامِ    أرضٍ    للسَّحابِ    الماطرِ

عواطفنا الحمراء رَهْنَ مقالةِ

إذا يرفعوا قاموا لرفع مظلَّةِ

بُعْدانِ 
لكنْ مِلءُ أَنفاسي عبيرُكْ

كان يدخل ضباط الجيش إلى المدارس ضمن اتفاق مع وزارة المعارف لإلقاء محاضرات تهدف إلى تحبيب التلاميذ بالتجنيد الاجباري،

تعشِّقْ 
فما للقلب غير التعشُّقِ 

قلوب العشّاق تسكنها عصافير الله

سميرْ 
ابلا سمر شعرك فقدناك 

تَعَقّدَ مشهدُ الدُّنيا كثيرا
وعُدْتُّ بنظرتي منها حسيرا

 الصمت كالوقوف على قارعة الطريق لنتأمل الأصوات والحركة من حولنا ، إمّا أن نواصل بعده المسير الى مكان

 وترثيـهِ المواقـفُ فـي خلـودِ

ذات مرة كنت أشاهد فلما تلفزيونيا يحكي قصة طالب جامعي أعمى يسكن في شقة مع ثلاثة طلاب مبصرين ..

إن الكتب التعليمية ـ في مجال التفسير خصوصاً ـ لم تتطرق إلى أسلوب (التفسير التجزيئي) بطريقة تعليمية نظرياً وتطبيقياً،

الادب التركي منذ نشأته الاولى قبل الاسلام وحتى قبول الاتراك في الدين الاسلامي اي اعتباراً من القرن الحادي عشر ...