لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
مضامين فاجعة الطف في كربلاء المقدسة وأحداثها تُرسم في مراثي الشعراء لتلقى في الجموع المتحمسة أيام
[ التفاصيل ]
الثقافة السمعية أصبحت اليوم وسيلة ملحّة في التعليم والترفيه واكتساب المعرفة، من هذا المنطلق، بدأ الكاتب
شنَّتْ قواتُ ابن سعد هجوماً شاملاً على معسكر أَصحاب الحسين ,
من أوائل من اكتشف أمريكا قبائل من ايسلندا اشتهروا بمسمى الفايكنغ (Vikings) ولكن كان قد وصلها قبلهم بحارة
في اشتغالات المصور حازم يحيى يشكل الضوء اشارات لمرور الافكار المشوشة والمضطربه
الحسين
جذرية التقسيم التاريخي
في كل زمان ومكان الإمام الحسين ع
عصراً نظم جبهته , عبَّأَ رجاله , عقد لواءَهُ , ودفع رايته لأَخيه العباس ,فحمله بين يديه ,
وَطَّنَ نفسه على الموت ,لايعرف خياراً بين أمرين , ثانيهما خذلان الحق وبيعة يزيد!
أراك ياحُسين ، عابر النهايه ْ وفي يديك النور ، والهدايه ْ
دخل الحسين إلى خيمته يعالج سيفه ويصلحه , سمعه أبنه الإمام زين العابدين ينشد بصوته الرخيم:
تحت شعار "الارتقاء بصورة الشاعر المغربي المعاصر"، جرَت أشغالُ المؤتمر العام لبيت الشعر في المغرب >>>
اخترقَ العددَ الهائلَ من العَسكرِ , نزلَ المَشرعةَ وملأَ القربةَ , عاد يسقي الأطفال والنساء في خيامهم
يعرض "صفوان" رأي رادكليف برون تعريف العائلة بانها وحدة البنية التي من خلالها تنبني منظومة قرابة،
أين الحسين اليوم
لأنني إنسانُ هذا العصرِ ... يبقى ساكنًا في النبضِ في وجدانِيَ الإنسانْ
"حينما تخترق النفس حُجب الطبائع الخفية، وتدرك شبيهتها في المكامن العلويّة تصح المحبة الحقيقة ، وذلك هو ...
نهض الإمامُ حاملًا فأساً , إتَّجه خلف خيمة النساء , حفرَ فنبعتْ عينُ ماءٍ عذبٍ , شربوا منها ,
خطواتُ الشمسِ تدبُّ بخِفَّةٍ هذا اليوم..
ظنَّ ابنُ زياد أَنَّ الحسين سيبرح به العطش , فأرسل لقائده كتابا : امنع الحسين وأَصحابه الماء ,
قرأ ابنُ زياد كتابَ ابنِ سعد على من تخفَّى بقناع الخوارج ليعمل لنفسه الخبيثة , هل تسلل بمبادئهم المنكرة....
متى؟! ... سؤالٌ يُراوِدُني دائمًا!
لنقرأ معاً ما كتبه ونشره الأستاذ (إبراهيم ميزر الخميسي) مدير دار ميزر للنشر والتوزيع ،مشكوراً في صفحته
كان غارقاً في الجاه والسمعة والسلطان، ورئاسة العشيرة والمركز الوظيفي في جيش الكوفة, تنحَّى وسأل نفسه
يُقْدَّمُ لك خبزاً مغموساً بالدم !
بالقربِ من القادسية نحو ثلاثة أَميال بمنطقة عُذَيبِ الهَجَانات, التقى ركبُ الحسينِ بجندٍ تعداده أَلف فارس بإمرة الحرِّ بن يزيد الرياحي .
يهودية ترعى ماعزها تبحث عن كثرة الحشائش , اجتازت منتصف الصحراء , أرهقها الظمأ ,
*معظم الدول العربية لا يتجاوز قراءة الكتب فيها للفرد في السنة كتاب ونصف الكتاب، ما عدا لبنان حصة
الثالث والثلاثون من عام الهجرة , استبشر كثُّ اللحية, قبضَ بكفِّه الأَيمن نهاية الذقن ,
شهرزاد : وصلنا في لقائنا الماضي الى القول : إن الإهتمام بالآخرين دليل ، لا يقبل الشك ، على محبة حقيقية قوامها التكاتف والتقدير المتبادل
قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها المسابقة القرآنية الدولية الاولى للعتبات المقدسة
نبذ سُنَّةَ النَّبيِّ وراء ظهره كثمل مَنْ ضَيَّع الفرائض بالكبائر , يتذكر ولعَ أَبيه بالخمر والزِّنا ,
من حناجر الفتية والاطفال انطلق نشيد عاشوراء كغيمة ماطر تنشر السلام تحية لصاحب المقام
رائعة الجمال, ساطعة البياض فتنة معاوية , تمتمت مع نفسها : بعلي قتله أخوه الشغوف بهواي
ليست صالة العرض المسرحي هي كل ما تمتلك ذاكرة الفنان، ومن الغبن أن نحبس فناناً مثل قاسم محمد في صالة
شهرزاد : برغم ذلك الأخذ والعطاء الذي جسد أرق معاني التكاتف الأسري في حكاية (أعظم رجل في العالم )
هذه السنة الأولى التي أتعيّن فيها معلمة، بدأت أنمّي تجربتي كمعلمة، وخبرتي في سوح الرؤى
كانت حكايات جدتي تشدني الى عوالمها، فأسرح معها الى دنيا الخيال لأكون أنا البطلة بعدما أرسم
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net