أعددتُ للذكرى خيالاً واهبا ... وحَدَوتُ فجر الطالعين مواكبا

 اِخْترْ جَلِيساً صَالِحاً=مِنْ بَيْنِ عَائِلَةٍ تَقِيَّةْ

 صدر حديثا في كربلاء كتاب جديد بعنوان (الشعر الحسيني بين الإزدهار والانحسار)

 كربلاءُ.. سحائب' دمٍ .. 

  اقسم بالأحباب التسعه

 حواري اليوم, مع شخصية صارت مضرباً للأمثال؛ لامتلاكه صفات خارقة

 المكان الغاضرية,الزمان ليلة الحادي عشر من المحرم,الحادثة معركة الطف

 هكذا يحدث نفسه كل صباح , وهو يدفع عربته المحملة بالخضار , ليقف

 الشهــــــــــــــــادة :

 دراسة شاعر متمرد شيطاني الرؤى مثيرة على صعيد الفن والفكر وحسين

قدري بحبك أن أعيش مقـَيدا

على ذكر قدور العاشر هل يسعني موشور الذكرى

يبدو أن إطلالة الدمع تأخذني إلى مرابع ذاك السطوع فالتقي....

ياسيدي دنيا   أردتَ   صلاحَــها **** فسدتْ وعمَّ ضلالـُها الغــــلواءا

ياناعسَ الـطرفِ إنَّ الطرفَ مُـتـَّهَـمُ

علمني ربي ان اكتب اسمك على عرشي

الدكتور نضير الخزرجي، باحث وكاتب وأستاذ جامعي، 

مـاذا يُـهيجُك إن صبرتَ لـوقعة الـطف الفضيعه

قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِن نَّحْنُ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ...

متقولش تانى إنك بتحبنى

كان النهر يجري في سامراء , والأيام تتناغم مع ألحان الجريان ,

كانت كلّما غادرها الحزن مُرغماً تسترقُ السّمع....

 قَبْلَ آلاَفِ السِّنِينْ=فِي الدُّنَا عَاشَتْ ثَمُودْ

 تداعبني بأفكارٍ وترمي

 تتسارع الاحداث في سنوات عجاف تمر ببطء على بلدي  كعادة الايام

سلامـــــــاً أيّها السبطُ الذبيـحُ

القلم يسعفني من اكتب عن العباس

نسمع هذه الكلمه (برو) من بعض الزوارعند زيارتهم للعتبات المقدسه في كربلاء....

تفتخر الأمم والشعوب بتراثها وموروثها الشعبي، إلى الحد الذي تعتبره...

النبوءة الأخيرة

 نِعَمُ (اللَّهِ) (الْفَرْدِ) كَـثِيرَةْ=يَـبْــذُلُهَا (الْوَهَّابُ) غَــزِيرَةْ

 لغدٍ بهي المجدُ شمسُك تطلعُ

 رغم مايملك العباس من شدة البأس ، وعظم الكف

 وكان الفجورُ ..زماناً تردى

 قصة الحاج عبد الله ابو الهيل من القصص التي كانت معروفة عندنا في كربلاء.

 خواطر حسينية 

 هَذِهِ الْأَشْجَارْ= هَذِهِ الْأَطْيَارْ

 صعد الرجل تزفه فرحتي... همست في أذنه:

إخطار وتحذير مرة ثانية - للسلطة العراقية وسفارتها ومركزها الثقافي ،