نأتي الآن إلى ما ادعاه هذا (الرجل) حول الأدعية التي يتداولها الشيعة ويتعهدون بتداولها والتعبّد بها:

لقد ظهر اسم طه عبد الرحمن في الساحة الفكرية بدون أي مقدمات مسبقة ، ليحتل مرتبة ( راعي تيار الإسلام الحداثوي )

لم تكد تمرُّ شهورٌ على إساءته الاستهزائية بالسيَّدة الجليلة أمِّ البنين (عليها السلام)، حتى عاد راكباً أتانَ العدَاء، نافخاً بوقَ

 طلع علينا أحد (الشخصيات) في مقطع مصوّر مدّعيا أنّ الشيعة أعلى الله برهانهم قد ظلموا الإمام السجاد عليه السلام بإهمالهم لصحيفته

كثيرةٌ هي القواسمُ المشتركةُ التي تجمع "المنحرفينَ عقائدياً"، إلَّا أن أبرزها استماتتهم الشديدة في تَوجيهِ حِرَابهم إلى "الشعائر الدينية -آثاراً كانت

تعودنا بعد حصول بعض الحوادث الملفتة أن يحاول البعض تسقيط الحادث على رواية من روايات الظهور، من

كل الانبياء يبدأون دعوتهم سلميا إلى أن يقف بعض الطغاة بوجه هذه الدعوة فيلجأون إلى الدفاع عنها باستخدام وسائل الدفاع المشروعة ، والسيد

لقد أُثيرت حول كتاب نهج البلاغة شبهات كثيرة ـ قديماً وحديثاً ـ هدفها التشكيك في نسبة هذا الكتاب ، وهذه الشبهات المثارة ـ تقريباً ـ لها أصل واحد

صار موضوع النيل من عِرض الرسول الأكرم (صلّى الله عليه وآله وسلّم) في هذه الأيّام ملازماً لذكر الشيعة أو التشيّع، فكلما ذُكر التشيّع

 ورد في بعض تراث المسلمين وجود اشخاص باسم الابدال وقد اختلفت الاراء حولهم وحول وظيفتهم وعددهم لكن يمكن الخروج بالمعلومات التالية عنهم :

بداية سنجيب على سؤال قد يخطر في ذهن احدنا :  هل نفهم من خطبة الجمعة الماضية ان المرجعية مع المظاهرات ام ضد المظاهرات ؟

نكمل بقية المقال والذي تم تجزئته من قبل ادارة الموقع لكي تتم الاستفادة منه لمراجعة الجزء الاول والثاني نامل الضغط   :

ما من امر ولا وقد مرت علينا سنته في الامم والازمنة الماضية وبينه لنا الله تعالى في كتابه  ...