صفحة الكاتب : د . صاحب جواد الحكيم

الدليمي عتل زنيم ينتهك حقوق الأكثرية بالعراق
د . صاحب جواد الحكيم

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 

* تجمع كل المنظمات الدولية و التقارير السنوية و الفصلية و  الإصدارت المختصة باللغات العديدة ، بأن الشيعة في العراق هم أكثرية سكان العراق ....
* هذا عدا ما هو معروف داخليا و عربيا و إسلاميا ..
* أما أن يأتي ( إبريقـ) جي في أحد المساجد التي كانت تشرف عليها ( الأوقاف السنية ) حيث لم يكن للشيعة دائرة أوقاف وقتها ، فيقول أن الشيعة في العراق ليســـــــــــــــــــــــــــوا من أهل هذا البــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلد فهذا هو الإنحطاط ... ( نزل بي الدهر حتى قيل علي و معاوية) 
* أمي لا يقرأ و لا يكتب إلا بالكاد يؤيد الإرهاب الذي يقتل الأطفال و النساء بالعراق فهو علامة القهقرى في عهد عراقي بائس ..
* أنت يا عدنان الدليمي أصغر من أن تنال من شيعة العراق ، فلا قزم مثلك يستطيع أن يطيل عنقه المسكين ليصل إلى مستوى حذاء قنبر ....
و أين القميء من السامي ؟؟
* لا يزيد الأموي، و لا منصورالدوانيقي ، و لا صدام بن العوجة لقادر على أن ينال من الشيعة ...
لانهم لم يفهموا و لن يفهموا لا التشيع و لا الشيعة ....
* لا أعتب عليه فهو شكل مخلوق مصاب بداء الزايهامر، و لكن أنتظر من السنة الشرفاء أن يردوا على مثل تلك تصريحاته التافهة ؟؟؟ و تعسا لكم يا أعضاء البرلمان ...
فيا جبل ... ما يهزك ريح
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


د . صاحب جواد الحكيم
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/09/30



كتابة تعليق لموضوع : الدليمي عتل زنيم ينتهك حقوق الأكثرية بالعراق
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 4)


• (1) - كتب : الدكتور يوسف السعيدي ، في 2011/10/01 .

ايتام عفلق.. وصدام المقبورين ..ومن ساندهم من التكفيريين من الوهابيه والسليه والمرتزقه الاجانب والعرب..
لم يترددوا في فعل الموبقات والشائنات من التخريب الاجتماعي والمادي للمجتمع العراقي الى التصفيات الفكريه والجسديه مرورا يتجنيد من باعوا ذممهم من عديمي الضمير... وانتهاء بزج (الشرف) العفلقي في (معارك الجهاد البعثي) وهذه الاخيره من صفاتهم لم تكن وليدة اليوم انما اخذوها من جدهم مستشار معاويه وثعلب بني اميه عمرو بن العاص...عندما كشف (عورته) امام بطل الاسلام.. وسيف الحق البتار الامام علي بن ابي طالب عليه السلام..حينما اراد ان يطيح برأسه ..لكن وصي رسول الله اعرض بنظره .. واشاح بوجهه عن رؤية (سوءة) عمرو بن العاص وقبح المنظر الاموي.. والدليمي عدنان وهو يكشر عن انيابه سياسيا واعلاميا وطائفيا... برغم مشاركته الفعليه في السلطه التشريعيه العراقيه السابقه.. مبديا على الدوام موقفا مغايرا لاتجاهات الحكومه العراقيه المنتخبه من قبل الشعب...وحيث تتضح الاجنده الارهابيه التي يحملها هو واتباعه والتي تحاول اشاعة الدمار والقتل.. والدعوه لعودة البعث العفلقي الفاشي والاعتراف بشرعية القتل اليومي الجماعي للاطفال والنساء والشيوخ والشباب وهدم رموز العقيده الاسلاميه ..واستباحة كل المحرمات.. وتحريم كل المباحات..
انه يتمسك باهدافه التي هي اليوم محض اوهام وازدراء كبيرين..لانه لا يزال مصرا عل عدم الاعتراف بالدستور.. والانتخابات.. والحكومه المنتخبه.. بل ويقر الارهاب الدموي باعتباره (مقاومه) وداعيا الى الغاء قرارات اجتثاث البعث والمساءله والعداله والتشكيك بالجيش والشرطه.. ويمني نفسه باعادة الدرك القديم وجلادي ابن العوجه الاعوج ..ومخابراته وامنه وفدائييه... فهذا المسخ من الحثالات التي لا تستقيم حياتها الا بالتسلط مهما كان نوعه...انه يسبح منتشيا مع ابناءه وبناته.. منتشيا عبر نهر الدم العراق المسفوح.. ويحلم بعودة جمهورية البعث الدمويه الثالثه.. وثقافة الزيتوني والمسدس وسلطة البداوه والقسوه وحكم الهمجيه والتخلف.. لتنهش بانيابها الجسد العراقي المتعب من قبل اقلية مسعوره متخلفه طائفيه... الدليمي عدنان بادعاءاته وانحرافاته وخياناته مع جبهته اللاتوافقيه يصنع بها جسورا لعبور حثالات البعثيين وزمر التكفير الطائفيه لذبح مزيد من العراقيين متعمدا فتح الابواب والشبابيك الخاصه بالبيت العراقي لمرور الطاعون البعثي ونظرية الموت الجماعي لاشراف العراقيين..لان الدليمي عدنان ينهل ثقافته من منابع التامر والغدر الموروث.. ليسوق بضاعته الكاسده عبر مقامرته بتلك الالعاب البهلوانيه السمجه المصاحبه لهزة سدارته الفيصليه وعدم استقرار رقبته التي تكاد تهرب من حمل رأسه العفن.. يحاول تثبيتها بخيوط الانتهازيه والنفعيه والمحاباة والهروله مع بقايا قطعان البعثيين المهزومه وهو يرقص عاريا في صومعة مذبح الارهاب التي شيدها قوم لوط في اللاذقيه وعمان وغزه وقطر والرياض مع بقايا البهائم الانتحاريه الذين اسقطتهم امهاتهم سهوا باوكار البغاء وكبروا مع اولاده وهم لا يعرفون كلمة اسمها خجل او حياء..
زمر وحثالات بعثيه.. داخل وخارج قبة البرلمان العراقي... فمن اسعد الهاشمي الى الدليمي عدنان واولاده الى الهاشمي اسعد والضاري والدايني والعليان ...وامثالهم..تحياتي اخي الدكتور المجاهد صاحب الحكيم...

• (2) - كتب : ناصر عباس ، في 2011/09/30 .

فيا جبل ... ما يهزك ريح

احسنتم دكتور على المقال

• (3) - كتب : موالية ، في 2011/09/30 .

السلام عليكم
دكتور صاحب الحكيم بوركت
لانك تدافع عن الانسان قبل اي شي
فكيف لا تكون انت انت السيد العلوي الرائع المدافع عن حقوق الشيعة العراقيين
لهدا الاسلوب الحازم على كل من يتطاول
وبدات الاسلوب الرفيع مع الاخوة السنة المنصفين
بوركت سيدي


• (4) - كتب : عزيز الفتلاوي ، في 2011/09/30 .

ما يبغضك يا علي الا ابن حيض او زنا

السبب في بغضهم للاكثرية هو كرههم للعلي بن ابي طالب فماذا تنتظر منهم اخي الكريم غير ان يحرضوا على قتلنا
والمشكلة في سياسيينا انهم يضعون ايديهم على اذانهم عندما يسمعون مثل تلك التصريحات ... يسكتون نهارا ويضعون ايديهم في ايادي القتلة ليلا خوفا على كراسي زائلة
شكرا لكم على فضح هؤلاء المنافقين




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net