الارهاب الوهابي وباء معدي من اخطر الاوبئة
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
نعم ان الارهاب الوهابي الظلامي الذي ولد من رحم ال سعود ونمى في حضنهم ورضع من ضرعهم وباء معدي من اشد الاوبئة واكثرها خطرا على الحياة والانسان الارهاب الوهابي ليس مجموعة من الوحوش المفترسة يمكن للبشرية مواجهتها والقضاء عليها وانقاذ الحياة والبشرية من وحشيتهم من ظلامهم بل انه وباء يفسد الهواء ومن ثم يقتل ضمائر وعقول البشر ويحول البشر الى عناصر فاسدة ظلامية مجنونة لا هدف لها ولا مهمة سوى تدمير الحياة وابادة الانسان وأخماد كل نقطة ضوء في الحياة
لهذا يتطلب من محبي الحياة وعشاقها الذين يهمهم حماية الحياة والانسان وأنقاذهما من هذا الوباء ان يدققوا ويدرسوا العناصر المصابة بهذا الداء فهؤلاء اكثر خطرا من المجموعات الارهابية المعلنة فهؤلاء اي المصابة بوباء الارهاب الوهابي هم القوة التي تمد الكلاب الوهابية الارهابية المسعورة بالقوة والبقاء وهذا يعني على محبي الحياة وعشاقها جميعا التوجه لمواجهة جراثيم الوباء الوهابي والقضاء عليها تماما اولا ومن ثم التوجه للكلاب الوهابية المسعورة وفي هذه الحالة يصبح القضاء عليها امر سهل جدا لا يتطلب الا جهد قليل وتضحيات قليلة
فالذي يقول القضاء على داعش الوهابية في الموصل في حلب في عدن ينتهي خطر داعش ويتلاشى ظلامهم فانه واهم من الممكن ستخرج علينا كلاب وهابية اكثر وحشية وظلامية من سابقتها لوجود مئات الالوف من المصابين بوباء الارهاب الوهابي في العراق وفي العالم لهذا علينا ان نبحث عنهم ان لا نتركهم وشأنهم فهم موجودون في كل مكان وفي كل المجالات وعلى كافة الاصعدة وخاصة في الدول العربية والاسلامية فالذي يتعاطى الرشوة الذي يستغل نفوذه الذي يسرق الذي يقتل الذي يختطف الذي يتعاطى الدعارة الذي يفرض نفسه بالقوة الذي يلغي الآخر هؤلاء جميعا مصابون بوباء الارهاب الوهابي ومن الممكن ان يتوحدوا ويعلنوا الحرب على الحياة وعلى محبيها
فأين ما حل هذا الوباء يخلق حالات من الجرائم والموبقات بشعة لا يصدقها اي انسان ولم يقم بها اي وحش في التاريخ تهديم وتفجير دور العبادة المختلفة وذبح من كان يصلي بها وحرق كل الكتب المقدسة اخماد كل نقطة ضوء في الحياة اينما كان حيث ذبحوا المسلمين المسيحين وحرقوا اجسادهم ثم سحلوها في الشوارع لا لشي سوى انهم يحبون الحياة ويكرهون الموت سوى انهم يحبون النور ويكرهون الظلام سوى انهم يحبون الحضارة ويكرهون الوحشية هذا ما فعلوه في كل البلدان العربية والاسلامية من الباكستان حتى المغرب مرورا بالعراق سوريا لبنان اليمن البحرين
فكل الشرائع السماوية والارضية قديما وحديثا وصفت ال سعود وكلابهم الوهابية بالاعراب الذين هم اشد اهل الكفر كفر والنفاق نفاقا وانهم مجموعة فاسدة ومفسدة اذا دخلوا قرية افسدوها كما دعت الشرائع السماوية والارضية الى عدم التقرب منهم واعلان الحرب عليهم والقضاء عليهم لانهم امتداد للفئة الباغية بقيادة ال سفيان
نعم هناك مجموعات اجرامية وحشية في تاريخ البشرية فكان هدفها الحصول على المال على السلطة والنفوذ على النساء نعم يقتلون الذي يحول دون تحقيق اهدافهم مهما كان يعني لا علاقة لهم بالذين لا يقف امامهم كما انهم يحالون ان يكذبوا يخدعوا الاخرين من اجل كسبهم من اجل الوصول الى اهدافهم ومثل هؤلاء كثيرون في تاريخنا الانساني الا اننا لم نجد مثل جرائم ووحشية ال سعود وكلابهم الوهابية انهم يذبحون الابرياء الذين لا حول لهم ولا قوة انهم يهدمون ويفجرون كل معلم من معالم الحياة ويخمدوا كل نقطة ضوء شعارهم لا للحياة لا للنور لا للعلم
لا شك ان الحياة ومحبيها تعيش مرحلة صعبة جدا لم تعشها في كل تاريخها الطويل في مواجهتها للهجمة الظلامية الوحشية التي تقودها العوائل الفاسدة المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها عائلة ال سعود وكلابها الوهابية داعش القاعدة النصرة انصار السنة بوكو حرام وغيرها المئات المنتشرة قي كل مكان من العالم من الفلبين شرقا الى المغرب غربا ومن فرنسا وبريطانيا شمالا الى استراليا جنوبا كلها تنبح بشكل واحد لا للحياة ولا لعشاقها
للأسف الشديد ان الكثير من الدول والمنظمات الدولية وعلى رأسها منظمة الامم المتحدة لم تتنبه لخطر هذا الوباء اي الارهاب الوهابي الذي نشأ من رحم ال سعود وكانت ترى خطره محصور في الدول العربية والاسلامية معتقدة لا يمكن لهذا الظلام ان يمتد وبتسع حتى يشمل كل العالم
الحقيقة ان هذه النظرة قاصرة اذا لم تتغير فالارهاب الوهابي الظلامي اذا تمكن من خلق قاعدة قوية ونقطة ارتكاز سيتوجه الى ذبح ابناء اوربا وامريكا وتدميرها ويومها تندمون
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

نعم ان الارهاب الوهابي الظلامي الذي ولد من رحم ال سعود ونمى في حضنهم ورضع من ضرعهم وباء معدي من اشد الاوبئة واكثرها خطرا على الحياة والانسان الارهاب الوهابي ليس مجموعة من الوحوش المفترسة يمكن للبشرية مواجهتها والقضاء عليها وانقاذ الحياة والبشرية من وحشيتهم من ظلامهم بل انه وباء يفسد الهواء ومن ثم يقتل ضمائر وعقول البشر ويحول البشر الى عناصر فاسدة ظلامية مجنونة لا هدف لها ولا مهمة سوى تدمير الحياة وابادة الانسان وأخماد كل نقطة ضوء في الحياة
لهذا يتطلب من محبي الحياة وعشاقها الذين يهمهم حماية الحياة والانسان وأنقاذهما من هذا الوباء ان يدققوا ويدرسوا العناصر المصابة بهذا الداء فهؤلاء اكثر خطرا من المجموعات الارهابية المعلنة فهؤلاء اي المصابة بوباء الارهاب الوهابي هم القوة التي تمد الكلاب الوهابية الارهابية المسعورة بالقوة والبقاء وهذا يعني على محبي الحياة وعشاقها جميعا التوجه لمواجهة جراثيم الوباء الوهابي والقضاء عليها تماما اولا ومن ثم التوجه للكلاب الوهابية المسعورة وفي هذه الحالة يصبح القضاء عليها امر سهل جدا لا يتطلب الا جهد قليل وتضحيات قليلة
فالذي يقول القضاء على داعش الوهابية في الموصل في حلب في عدن ينتهي خطر داعش ويتلاشى ظلامهم فانه واهم من الممكن ستخرج علينا كلاب وهابية اكثر وحشية وظلامية من سابقتها لوجود مئات الالوف من المصابين بوباء الارهاب الوهابي في العراق وفي العالم لهذا علينا ان نبحث عنهم ان لا نتركهم وشأنهم فهم موجودون في كل مكان وفي كل المجالات وعلى كافة الاصعدة وخاصة في الدول العربية والاسلامية فالذي يتعاطى الرشوة الذي يستغل نفوذه الذي يسرق الذي يقتل الذي يختطف الذي يتعاطى الدعارة الذي يفرض نفسه بالقوة الذي يلغي الآخر هؤلاء جميعا مصابون بوباء الارهاب الوهابي ومن الممكن ان يتوحدوا ويعلنوا الحرب على الحياة وعلى محبيها
فأين ما حل هذا الوباء يخلق حالات من الجرائم والموبقات بشعة لا يصدقها اي انسان ولم يقم بها اي وحش في التاريخ تهديم وتفجير دور العبادة المختلفة وذبح من كان يصلي بها وحرق كل الكتب المقدسة اخماد كل نقطة ضوء في الحياة اينما كان حيث ذبحوا المسلمين المسيحين وحرقوا اجسادهم ثم سحلوها في الشوارع لا لشي سوى انهم يحبون الحياة ويكرهون الموت سوى انهم يحبون النور ويكرهون الظلام سوى انهم يحبون الحضارة ويكرهون الوحشية هذا ما فعلوه في كل البلدان العربية والاسلامية من الباكستان حتى المغرب مرورا بالعراق سوريا لبنان اليمن البحرين
فكل الشرائع السماوية والارضية قديما وحديثا وصفت ال سعود وكلابهم الوهابية بالاعراب الذين هم اشد اهل الكفر كفر والنفاق نفاقا وانهم مجموعة فاسدة ومفسدة اذا دخلوا قرية افسدوها كما دعت الشرائع السماوية والارضية الى عدم التقرب منهم واعلان الحرب عليهم والقضاء عليهم لانهم امتداد للفئة الباغية بقيادة ال سفيان
نعم هناك مجموعات اجرامية وحشية في تاريخ البشرية فكان هدفها الحصول على المال على السلطة والنفوذ على النساء نعم يقتلون الذي يحول دون تحقيق اهدافهم مهما كان يعني لا علاقة لهم بالذين لا يقف امامهم كما انهم يحالون ان يكذبوا يخدعوا الاخرين من اجل كسبهم من اجل الوصول الى اهدافهم ومثل هؤلاء كثيرون في تاريخنا الانساني الا اننا لم نجد مثل جرائم ووحشية ال سعود وكلابهم الوهابية انهم يذبحون الابرياء الذين لا حول لهم ولا قوة انهم يهدمون ويفجرون كل معلم من معالم الحياة ويخمدوا كل نقطة ضوء شعارهم لا للحياة لا للنور لا للعلم
لا شك ان الحياة ومحبيها تعيش مرحلة صعبة جدا لم تعشها في كل تاريخها الطويل في مواجهتها للهجمة الظلامية الوحشية التي تقودها العوائل الفاسدة المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها عائلة ال سعود وكلابها الوهابية داعش القاعدة النصرة انصار السنة بوكو حرام وغيرها المئات المنتشرة قي كل مكان من العالم من الفلبين شرقا الى المغرب غربا ومن فرنسا وبريطانيا شمالا الى استراليا جنوبا كلها تنبح بشكل واحد لا للحياة ولا لعشاقها
للأسف الشديد ان الكثير من الدول والمنظمات الدولية وعلى رأسها منظمة الامم المتحدة لم تتنبه لخطر هذا الوباء اي الارهاب الوهابي الذي نشأ من رحم ال سعود وكانت ترى خطره محصور في الدول العربية والاسلامية معتقدة لا يمكن لهذا الظلام ان يمتد وبتسع حتى يشمل كل العالم
الحقيقة ان هذه النظرة قاصرة اذا لم تتغير فالارهاب الوهابي الظلامي اذا تمكن من خلق قاعدة قوية ونقطة ارتكاز سيتوجه الى ذبح ابناء اوربا وامريكا وتدميرها ويومها تندمون
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat