الاسلام في خطر الا من منقذ
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
لا شك ان الاسلام يواجه اخطر عدو واكثر وحشية لم يواجهه في كل تاريخه الطويل لان هذا العدو الخطر يتستر ويتغطى بالاسلام وهذا العدو هو ال سعود وكلابهم الوهابية المسعورة
فالارهاب له دولة هي دولة ال سعود وله دين هو دين ال سعود الدين الوهابي وله رحم هو ال سعود لهذا على المسلمين وخاصة الهيئات والمرجعيات الاسلامية ان تتفق على رأي واحد ورسالة واحدة وتصرخ صرخة واحدة لا تعرف الخوف ولا المجاملة وتسمي الاسماء بمسمياتها من هؤلاء الارهابين دين الارهابين دولة الارهابين رحم الارهابين بأسمائهم الحقيقية بدون لف ولا دوران بشكل واضح وصريح وبشكل علني وتعلن للعالم البراءة من هؤلاء وتكفرهم وتعلن الحرب عليهم وتكون هذه الهيئات والمراجع في المقدمة في القضاء عليهم لانهم وباء خطر من اخطر الاوبئة التي تهدد الحياة ارضا وبشرا
ارى ان تصريحات شيخ الازهر ان الاديان بريئة من الارهاب الاسود الذي يحصد ارواح المسلمين والمسيحين لا تعود اسبابه الى شريعة الاسلام ولا الى قرآن المسلمين لا يمكنها ان تقنع المسلم فضلا عن غير المسلم ولا يمكنها ان تبرئ الاسلام والمسلمين من الارهاب والارهابين
اعتقد مثل هذا الكلام لا يمكن ان يقنع المسلمين من اهل العقل فكيف يقنع المسيحي اليهودي الهندوسي البوذي بل يرى في مثل هذه العبارات مجرد تضليل وخداع بل دفاع عن الارهابين فكان المفروض بشيخ الازهر ان يكون صريح وصادق ان يكفر هؤلاء ويدعوا المسلمين الى اعلان الحرب عليهم وعلى كل من يتعاون معهم قولا وفعلا لان هؤلاء الارهابين يذبحون ويدمرون باسم القرآن ويستهدفون بالدرجة الاولى الاسلام والمسلمين
لهذا يتطلب من المسلمين كافة وفي المقدمة مشيخة الازهر ان تعمل بقوة من اجل اعادة الاسلام المختطف و انقاذ الاسلام من بين انياب المجموعات الارهابية الوهابية التي اختطفت الاسلام وجعلت منه وسيلة لنشر ظلامها ووحشيتها لا يجوز ان يترك الاسلام رهينة بيد هؤلاء الوحوش اعداء الحياة بيد ال سعود وكلابهم المسعورة داعش القاعدة النصرة انصار السنة وعشرات المنظمات الظلامية التي تدمر الحياة وتذبح الانسان باسم الله والرسول والقرآن هيا تحركوا بقوة وعزيمة ايها المسلمون الاحرار لانقاذ الاسلام من بين انياب هذه الضواري المتوحشة ال سعود وكلابهم الوهابية
هذا يتطلب من كل المراجع الدينية الاسلامية المسيحية اليهودية الهندوسية البوذية وكل محبي الحياة والانسان وفي مقدمة هؤلاء المراجع الاسلامية وشيوخها في الارض الاتفاق على مفهوم واحد للدين وهذا المفهوم ثابت لا يتغير بتغبر الزمن ولا المكان فالدين محبة صدق تضحية ونكران ذات وما عدى ذلك يتغير ويتطور كما اكد بابا الفاتكان بوصيته ان جميع الاديان صحيحة وعلى حق ودعا الى عدم استخدام العنف الارهاب بأسم الله
فالدين يعني المحبة والسلام والرحمة لكل البشر بغض النظر عن معتقداتهم عن افكارهم عن توجهاتهم الدين يرى في السلام والمحبة الله ويرى في العنف والكره الشيطان لهذا فالمتدين الملتزم بالدين يرى في العنف وادوات العنف المختلفة كفر وخروج عن الدين عن ارادة الله والوقوع في شبكة الشيطان لهذا يتطلب تشكيل جبهة موحدة من المراجع الدينية المختلفة مهمتها نشر السلام والحب بين بني البشر ونزع واستئصال اي نزعة في نفس البشرية للحروب والعدوان ودعوة القوى السياسية الحكومات الى دعم وترسيخ السلام والامن الدوليين و التخفيف من صنع السلاح ومنع استخدامه والابتعاد عن النزاعات المسلحة فما تبدده البشرية على صنع السلاح من مال لو استخدم لصالح البشرية لتمكن من القضاء على كل مشاكل البشرية من جوع ومرض وجهل وحرمان وظلام وظلم من هنا يأتي دور الدين واهل الدين في انقاذ الحياة والانسانية اذا انطلق من حقيقة الدين الصدق المحبة التضحية نعم ان القرن الحادي والعشرين قرن الدين كما قال احد الفلاسفة لكن اي دين دين الشيطان دين الظلام والوحشية والارهاب والخراب
هل يملك شيخ الازهر الجرأة على تكفير الارهابين الوهابين ومن يدعمهم ومن يمولهم و الرحم الذي ينجبهم هل يملك الجرأة على تسمية المجموعات الارهابية الوهابية ويسمي من يدعمهم ومن يمولهم رحمهم لا شك انه لا يستطيع ذلك ابدا رغم انه يعرف كل ذلك معرفة دقيقة
هناك اكثر من 244 منظمة ارهابية وهابية منتشرة في كل العالم من الفلبين الى المغرب ومن فرنسا الى استراليا كلها تدين بالدين الوهابي اي دين ال سعود وكلها تمول وتدعم من قبل ال سعود وانا اتحدى شيخ الازهر اذا وجد منظمة ارهابية واحدة في العالم لا تدين بالدين الوهابي دين ال سعود وغير ممولة ومدعومة من قبل ال سعود لا اعتقد ان شيخ الازهر لا يعرف ذلك يا ترى لماذا لا يكفرها ويعلن الحرب عليها
الاسلام في خطر وهذا الخطر داخلي اي من داخل الاسلام ولا يوجد اي خطر خارجي هذا الخطر هذا الوباء بدأ بالفئة الباغية بقيادة ال سفيان في زمن الرسول وامتد طيلة هذه الفترة فغير اسمه الى الوهابية الظلامية بقيادة ال سعود
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

لا شك ان الاسلام يواجه اخطر عدو واكثر وحشية لم يواجهه في كل تاريخه الطويل لان هذا العدو الخطر يتستر ويتغطى بالاسلام وهذا العدو هو ال سعود وكلابهم الوهابية المسعورة
فالارهاب له دولة هي دولة ال سعود وله دين هو دين ال سعود الدين الوهابي وله رحم هو ال سعود لهذا على المسلمين وخاصة الهيئات والمرجعيات الاسلامية ان تتفق على رأي واحد ورسالة واحدة وتصرخ صرخة واحدة لا تعرف الخوف ولا المجاملة وتسمي الاسماء بمسمياتها من هؤلاء الارهابين دين الارهابين دولة الارهابين رحم الارهابين بأسمائهم الحقيقية بدون لف ولا دوران بشكل واضح وصريح وبشكل علني وتعلن للعالم البراءة من هؤلاء وتكفرهم وتعلن الحرب عليهم وتكون هذه الهيئات والمراجع في المقدمة في القضاء عليهم لانهم وباء خطر من اخطر الاوبئة التي تهدد الحياة ارضا وبشرا
ارى ان تصريحات شيخ الازهر ان الاديان بريئة من الارهاب الاسود الذي يحصد ارواح المسلمين والمسيحين لا تعود اسبابه الى شريعة الاسلام ولا الى قرآن المسلمين لا يمكنها ان تقنع المسلم فضلا عن غير المسلم ولا يمكنها ان تبرئ الاسلام والمسلمين من الارهاب والارهابين
اعتقد مثل هذا الكلام لا يمكن ان يقنع المسلمين من اهل العقل فكيف يقنع المسيحي اليهودي الهندوسي البوذي بل يرى في مثل هذه العبارات مجرد تضليل وخداع بل دفاع عن الارهابين فكان المفروض بشيخ الازهر ان يكون صريح وصادق ان يكفر هؤلاء ويدعوا المسلمين الى اعلان الحرب عليهم وعلى كل من يتعاون معهم قولا وفعلا لان هؤلاء الارهابين يذبحون ويدمرون باسم القرآن ويستهدفون بالدرجة الاولى الاسلام والمسلمين
لهذا يتطلب من المسلمين كافة وفي المقدمة مشيخة الازهر ان تعمل بقوة من اجل اعادة الاسلام المختطف و انقاذ الاسلام من بين انياب المجموعات الارهابية الوهابية التي اختطفت الاسلام وجعلت منه وسيلة لنشر ظلامها ووحشيتها لا يجوز ان يترك الاسلام رهينة بيد هؤلاء الوحوش اعداء الحياة بيد ال سعود وكلابهم المسعورة داعش القاعدة النصرة انصار السنة وعشرات المنظمات الظلامية التي تدمر الحياة وتذبح الانسان باسم الله والرسول والقرآن هيا تحركوا بقوة وعزيمة ايها المسلمون الاحرار لانقاذ الاسلام من بين انياب هذه الضواري المتوحشة ال سعود وكلابهم الوهابية
هذا يتطلب من كل المراجع الدينية الاسلامية المسيحية اليهودية الهندوسية البوذية وكل محبي الحياة والانسان وفي مقدمة هؤلاء المراجع الاسلامية وشيوخها في الارض الاتفاق على مفهوم واحد للدين وهذا المفهوم ثابت لا يتغير بتغبر الزمن ولا المكان فالدين محبة صدق تضحية ونكران ذات وما عدى ذلك يتغير ويتطور كما اكد بابا الفاتكان بوصيته ان جميع الاديان صحيحة وعلى حق ودعا الى عدم استخدام العنف الارهاب بأسم الله
فالدين يعني المحبة والسلام والرحمة لكل البشر بغض النظر عن معتقداتهم عن افكارهم عن توجهاتهم الدين يرى في السلام والمحبة الله ويرى في العنف والكره الشيطان لهذا فالمتدين الملتزم بالدين يرى في العنف وادوات العنف المختلفة كفر وخروج عن الدين عن ارادة الله والوقوع في شبكة الشيطان لهذا يتطلب تشكيل جبهة موحدة من المراجع الدينية المختلفة مهمتها نشر السلام والحب بين بني البشر ونزع واستئصال اي نزعة في نفس البشرية للحروب والعدوان ودعوة القوى السياسية الحكومات الى دعم وترسيخ السلام والامن الدوليين و التخفيف من صنع السلاح ومنع استخدامه والابتعاد عن النزاعات المسلحة فما تبدده البشرية على صنع السلاح من مال لو استخدم لصالح البشرية لتمكن من القضاء على كل مشاكل البشرية من جوع ومرض وجهل وحرمان وظلام وظلم من هنا يأتي دور الدين واهل الدين في انقاذ الحياة والانسانية اذا انطلق من حقيقة الدين الصدق المحبة التضحية نعم ان القرن الحادي والعشرين قرن الدين كما قال احد الفلاسفة لكن اي دين دين الشيطان دين الظلام والوحشية والارهاب والخراب
هل يملك شيخ الازهر الجرأة على تكفير الارهابين الوهابين ومن يدعمهم ومن يمولهم و الرحم الذي ينجبهم هل يملك الجرأة على تسمية المجموعات الارهابية الوهابية ويسمي من يدعمهم ومن يمولهم رحمهم لا شك انه لا يستطيع ذلك ابدا رغم انه يعرف كل ذلك معرفة دقيقة
هناك اكثر من 244 منظمة ارهابية وهابية منتشرة في كل العالم من الفلبين الى المغرب ومن فرنسا الى استراليا كلها تدين بالدين الوهابي اي دين ال سعود وكلها تمول وتدعم من قبل ال سعود وانا اتحدى شيخ الازهر اذا وجد منظمة ارهابية واحدة في العالم لا تدين بالدين الوهابي دين ال سعود وغير ممولة ومدعومة من قبل ال سعود لا اعتقد ان شيخ الازهر لا يعرف ذلك يا ترى لماذا لا يكفرها ويعلن الحرب عليها
الاسلام في خطر وهذا الخطر داخلي اي من داخل الاسلام ولا يوجد اي خطر خارجي هذا الخطر هذا الوباء بدأ بالفئة الباغية بقيادة ال سفيان في زمن الرسول وامتد طيلة هذه الفترة فغير اسمه الى الوهابية الظلامية بقيادة ال سعود
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat