فرنسا الحرة بين وحشين أيهما تختار
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
نعم فرنسا الحرة فرنسا التي كثير ما غنت مفتخرة ومعتزة بالحرية والنزعة الانسانية وحقوق الانسان للأسف انحدرت الى مرحلة مغايرة عن كل ذلك الى مرحلة حرجة وصعبة جدا من الممكن ان تفقد كل ذلك وتتحول الى بلد التطرف والعنصرية نتيجة الى نمو واتساع وحشية التطرف في فرنسا فكانت دائما فرنسا بين اليسار وبين اليمين المعتدل اما الآن فانها بين طرفي اليمين المتطرف
وحشية التطرف العنصري الذي تمثله لوبان
ووحشية تطرف الرأسمالية الذي يمثله ما كرون
لو دققنا في أسباب انتشار وغلبة التيارات اليمينية المتطرفة في فرنسا وفي غيرها من البلدان الاوربية والامريكية لاتضح لنا بصورة واضحة وجلية من اهم اسباب نمو تلك الظاهرة وأ نتشارها هي نمو واتساع التيارات الارهابية الوهابية الظلامية المتوحشة وفرض ظلامها ووحشيتها على الآخرين وما قامت به من جرائم ارهابية بشعة ضد الحياة والقيم الانسانية النبيلة بدعم وتمويل من قبل ال سعود كانت بمثابة تأييد ومساندة للتيارات اليمينية المتطرفة وبالذات لممثلة التيار النازي المتطرف لوبان وغيرها من الشخصيات التيارات اليمينية المتطرفة في الدول الاوربية
لا شك ان هناك توجه من قبل شعوب امريكا وشعوب اوربا وشعوب اخرى الى الفكر المتشدد والمواقف المتطرفة والنزعة العنصرية وان هذا التوجه يزداد ويتسع وما اتساع نفوذ التيارات اليمينية المتشددة وما وصول ترامب الى رئاسة الحكم في الولايات المتحدة وتقدم لوبان في الانتخابات الفرنسية ومن الممكن ان تصل الى رئاسة فرنسا وهذا اكبر دليل على نجاح واتساع التيارات المتطرفة ذات التوجهات العنصرية النازية في دول عديدة في اوربا وفي امريكا وفي استراليا وحتى في آسيا والضحية الاولى المسلمين الابرياء الذين يحبون الحياة والانسان ويسعون لبناء الحياة وسعادة الانسان
لهذا اصبحت دعوات محاربة الارهاب والقضاء على الارهابين في هذه البلدان تجارة رابحة ووسيلة ناجحة لتحقيق المآرب الخاصة والآستحواذ على قلوب الجماهير ونيل تأييدها واصواتها والوصول الى كرسي المسئولية
من اوصل ترامب الى كرسي رئاسة الولايات المتحدة الامريكية لا شك انها الشعارات التي رفعها التي كانت تدعوا الى محاربة الارهاب والقضاء عليه ومحاربة حواضنه ومن يدعمه حتى انه حدد تلك الحواضن وسماها البقر الحلوب ونفس الشعارات التي رفعها ترامب رفعها اليمين المتشدد في فرنسا وفعلا تمكن من الفوز بعد ان اقصى تماما اليسار واليمين المعتدل ولم يبق امام الشعب الفرنسي الا اختيار احد الوحشين
اليمين الرأسمالي المتوحش او اليمين العنصري المتطرف ومن المتوقع سيفوز اليمين المتطرف في دول اوربية اخرى وربما سيشمل كل الدول الاوربية
ولو اخذنا الرئيس الامريكي ترامب الذي يعتبر من اليمين المتطرف وشعاراته التي اطلقها خلال حملته الانتخابية وبعد فوزه هل فعلا انه ضد الارهاب والارهابين وضد رحم ومرضعة وحاضنة الارهاب نرى انه توجه ضد المسلمين الذين ابتلوا بالوباء الارهاب الوهابي ضد المسلمين الذين يقاتلون الارهاب الوهابي ايران سوريا حزب الله في لبنان انصار الله في اليمن الحشد الشعبي المقدس في العراق ومنعت ابناء هذه الدول من الدخول الى امريكا
اي نظرة موضوعية لسرعة نمو ووحشية الارهاب الوهابي المتستر بستار الاسلام المدعوم والممول من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها عائلة ال سعود الفاسدة كان سببا في ولادة ونمو واتساع اليمين المتطرف ضد الاسلام والمسلمين فهذا يعني ان هؤلاء الكلاب الوهابية داعش القاعدة ورحم هؤلاء الكلاب ال سعود هم صورة الاسلام والمسلمين وصوتهم لهذا ليس امامهم لحماية انفسهم وشعوبهم الا بالقضاء على هذا الوباء الذي اسمه الاسلام والمسلمين
لهذا نرى ترامب اطلق على الكلاب الوهابية بالارهاب الاسلامي واطلق على رحم الارهاب ومرضعته ال سعود عبارة بالبقر الحلوب وقال لهم مهددا ومتوعدا اريد المزيد من الذهب والدولارات فالبقرة التي يجف ذرعها اذبحها لهذا بدأت بمضاعفة ما كانت تدره
من هذا يمكننا القول ان الارهاب الوهابي ورحمه ال سعود ال ثاني ال خليفة صناعة اسرائيلية وفي خدمة مخططات اسرائيل مكلفة بنشر الفوضى واعلان العرب على العرب والمسلمين نيابة عن اسرائيل حتى ان احد حاخامات اسرائيل دعا بني اسرائيل الى صلاة الشكر لله لانه هيأ هؤلاء اي ال سعود وكلابهم للدفاع عن اسرائيل
من هذا يتضح لنا بشكل واضح ان تفاقم واتساع الارهاب الوهابي بغطاء الاسلام في صالح نمو واتساع نفوذ اليمين المتطرف في الدول الاوربية ودول اخرى
يعني ان نمو واتساع الارهاب الوهابي المدعوم من قبل ال سعود يعني نمو واتساع اليمين المتطرف في اوربا وامريكا ويدفع اليمين المتطرف الى اعلان الحرب على الاسلام والمسلمين الذين يحاربون الارهاب ويطلقون عليه مصدر الارهاب في حين نرى اليمين المتطرف متعاون ومتحالف مع الارهاب الوهابي ورحم الارهاب ال سعود
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

نعم فرنسا الحرة فرنسا التي كثير ما غنت مفتخرة ومعتزة بالحرية والنزعة الانسانية وحقوق الانسان للأسف انحدرت الى مرحلة مغايرة عن كل ذلك الى مرحلة حرجة وصعبة جدا من الممكن ان تفقد كل ذلك وتتحول الى بلد التطرف والعنصرية نتيجة الى نمو واتساع وحشية التطرف في فرنسا فكانت دائما فرنسا بين اليسار وبين اليمين المعتدل اما الآن فانها بين طرفي اليمين المتطرف
وحشية التطرف العنصري الذي تمثله لوبان
ووحشية تطرف الرأسمالية الذي يمثله ما كرون
لو دققنا في أسباب انتشار وغلبة التيارات اليمينية المتطرفة في فرنسا وفي غيرها من البلدان الاوربية والامريكية لاتضح لنا بصورة واضحة وجلية من اهم اسباب نمو تلك الظاهرة وأ نتشارها هي نمو واتساع التيارات الارهابية الوهابية الظلامية المتوحشة وفرض ظلامها ووحشيتها على الآخرين وما قامت به من جرائم ارهابية بشعة ضد الحياة والقيم الانسانية النبيلة بدعم وتمويل من قبل ال سعود كانت بمثابة تأييد ومساندة للتيارات اليمينية المتطرفة وبالذات لممثلة التيار النازي المتطرف لوبان وغيرها من الشخصيات التيارات اليمينية المتطرفة في الدول الاوربية
لا شك ان هناك توجه من قبل شعوب امريكا وشعوب اوربا وشعوب اخرى الى الفكر المتشدد والمواقف المتطرفة والنزعة العنصرية وان هذا التوجه يزداد ويتسع وما اتساع نفوذ التيارات اليمينية المتشددة وما وصول ترامب الى رئاسة الحكم في الولايات المتحدة وتقدم لوبان في الانتخابات الفرنسية ومن الممكن ان تصل الى رئاسة فرنسا وهذا اكبر دليل على نجاح واتساع التيارات المتطرفة ذات التوجهات العنصرية النازية في دول عديدة في اوربا وفي امريكا وفي استراليا وحتى في آسيا والضحية الاولى المسلمين الابرياء الذين يحبون الحياة والانسان ويسعون لبناء الحياة وسعادة الانسان
لهذا اصبحت دعوات محاربة الارهاب والقضاء على الارهابين في هذه البلدان تجارة رابحة ووسيلة ناجحة لتحقيق المآرب الخاصة والآستحواذ على قلوب الجماهير ونيل تأييدها واصواتها والوصول الى كرسي المسئولية
من اوصل ترامب الى كرسي رئاسة الولايات المتحدة الامريكية لا شك انها الشعارات التي رفعها التي كانت تدعوا الى محاربة الارهاب والقضاء عليه ومحاربة حواضنه ومن يدعمه حتى انه حدد تلك الحواضن وسماها البقر الحلوب ونفس الشعارات التي رفعها ترامب رفعها اليمين المتشدد في فرنسا وفعلا تمكن من الفوز بعد ان اقصى تماما اليسار واليمين المعتدل ولم يبق امام الشعب الفرنسي الا اختيار احد الوحشين
اليمين الرأسمالي المتوحش او اليمين العنصري المتطرف ومن المتوقع سيفوز اليمين المتطرف في دول اوربية اخرى وربما سيشمل كل الدول الاوربية
ولو اخذنا الرئيس الامريكي ترامب الذي يعتبر من اليمين المتطرف وشعاراته التي اطلقها خلال حملته الانتخابية وبعد فوزه هل فعلا انه ضد الارهاب والارهابين وضد رحم ومرضعة وحاضنة الارهاب نرى انه توجه ضد المسلمين الذين ابتلوا بالوباء الارهاب الوهابي ضد المسلمين الذين يقاتلون الارهاب الوهابي ايران سوريا حزب الله في لبنان انصار الله في اليمن الحشد الشعبي المقدس في العراق ومنعت ابناء هذه الدول من الدخول الى امريكا
اي نظرة موضوعية لسرعة نمو ووحشية الارهاب الوهابي المتستر بستار الاسلام المدعوم والممول من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها عائلة ال سعود الفاسدة كان سببا في ولادة ونمو واتساع اليمين المتطرف ضد الاسلام والمسلمين فهذا يعني ان هؤلاء الكلاب الوهابية داعش القاعدة ورحم هؤلاء الكلاب ال سعود هم صورة الاسلام والمسلمين وصوتهم لهذا ليس امامهم لحماية انفسهم وشعوبهم الا بالقضاء على هذا الوباء الذي اسمه الاسلام والمسلمين
لهذا نرى ترامب اطلق على الكلاب الوهابية بالارهاب الاسلامي واطلق على رحم الارهاب ومرضعته ال سعود عبارة بالبقر الحلوب وقال لهم مهددا ومتوعدا اريد المزيد من الذهب والدولارات فالبقرة التي يجف ذرعها اذبحها لهذا بدأت بمضاعفة ما كانت تدره
من هذا يمكننا القول ان الارهاب الوهابي ورحمه ال سعود ال ثاني ال خليفة صناعة اسرائيلية وفي خدمة مخططات اسرائيل مكلفة بنشر الفوضى واعلان العرب على العرب والمسلمين نيابة عن اسرائيل حتى ان احد حاخامات اسرائيل دعا بني اسرائيل الى صلاة الشكر لله لانه هيأ هؤلاء اي ال سعود وكلابهم للدفاع عن اسرائيل
من هذا يتضح لنا بشكل واضح ان تفاقم واتساع الارهاب الوهابي بغطاء الاسلام في صالح نمو واتساع نفوذ اليمين المتطرف في الدول الاوربية ودول اخرى
يعني ان نمو واتساع الارهاب الوهابي المدعوم من قبل ال سعود يعني نمو واتساع اليمين المتطرف في اوربا وامريكا ويدفع اليمين المتطرف الى اعلان الحرب على الاسلام والمسلمين الذين يحاربون الارهاب ويطلقون عليه مصدر الارهاب في حين نرى اليمين المتطرف متعاون ومتحالف مع الارهاب الوهابي ورحم الارهاب ال سعود
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat