الحكم بالسجن على مديرة الحسابات السابقة في قسم الإسعاف الفوري لاختلاسها أكثر من نصف مليار دينارٍ
هيأة النزاهة
أكَّـدت دائرة التحقيقات في هيأة النزاهة صدور حكمين غيابيَّينِ بحقِّ مديرة الحسابات السابقة في قسم الإسعاف الفوريِّ في وزارة الصحة، مُبيِّـنةً أنَّ محكمة الجنايات المُختصَّة بقضايا النزاهة أدانت المدعوة (ز.ط.ع) استناداً لأحكام المادَّة 315 من قانون العقوبات، لإقدامها بالاتِّـفاق والاشتراك مع مُتَّـهمين آخرين باختلاس رواتب قسم الإسعاف الفوريِّ.
الدائرة، في معرض حديثها عن تفاصيل الحكم الأول الصادر بحقِّ المدانة، بـيَّـنت أنَّ القرار قضى بالسجن مدَّة خمس عشرة سنة بحقِّ المجرمة الهاربة في القضيَّة التي تعود وقائعها لعام 2010 وذلك؛ لقيامها بالتلاعب بقوائم رواتب قسم الإسعاف الفوريِّ واختلاس مبلغ (408,409,809) أربعمائةٍ وثمانية ملايينٍ وأربعمائةٍ وتسعة آلاف وثمانمائةٍ وتسعة دنانير.
المحكمة، وبعد اطلاعها على التحقيق الإداريِّ الذي أوصى بمقصِّريَّة المُتَّهمة الهاربة وتقرير الأدلة الجنائيَّة المُتضمِّن أن التوقيع على الصكوك مطابقٌ لتوقيعها،فضلاً عن وأقوال الشهود التي تعزَّزت بقرينة هروب المُتَّهمة عن وجه العدالة، وصلت إلى القناعة الكافية لتجريمها استناداً إلى المادَّة 315/ الشقّ الثاني من قانون العقوبات .
قرار الحكم، تضمَّن تأييد حجز أموال المدانة المنقولة وغير المنقولة، وإصدار أمر قبضٍ وإجراء التفتيش الأصوليِّ بحقِّها للقبض عليها، مع الاحتفاظ للجهة المُتضرِّرة(وزارة الصحة) بحقِّ المطالبة بالتعويض أمام المحاكم المدنية بعد اكتساب القرار الدرجة القطعيَّة.
كما أصدرت المحكمة ذاتها حكماًغيابياً آخر بالسجن على المدانة الهاربة (ز.ط.ع) مدَّة خمس عشرة سنة؛ وذلك لقيامها بالتلاعب بقوائم رواتب قسم الإسعاف الفوريِّ واختلاس مبلغٍ قدره (185,500,828) مائة وخمسة وثمانون مليوناً وخمسمائة ألفٍ وثمانمائة وثمانية وعشرون ديناراً في القضيَّة التي تعود وقائعها لعام 2011، وصدر قرار الإدانة استناداً إلى المادَّة 315/ الشق الثاني من قانون العقوبات. انتهى
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
هيأة النزاهة
أكَّـدت دائرة التحقيقات في هيأة النزاهة صدور حكمين غيابيَّينِ بحقِّ مديرة الحسابات السابقة في قسم الإسعاف الفوريِّ في وزارة الصحة، مُبيِّـنةً أنَّ محكمة الجنايات المُختصَّة بقضايا النزاهة أدانت المدعوة (ز.ط.ع) استناداً لأحكام المادَّة 315 من قانون العقوبات، لإقدامها بالاتِّـفاق والاشتراك مع مُتَّـهمين آخرين باختلاس رواتب قسم الإسعاف الفوريِّ.
الدائرة، في معرض حديثها عن تفاصيل الحكم الأول الصادر بحقِّ المدانة، بـيَّـنت أنَّ القرار قضى بالسجن مدَّة خمس عشرة سنة بحقِّ المجرمة الهاربة في القضيَّة التي تعود وقائعها لعام 2010 وذلك؛ لقيامها بالتلاعب بقوائم رواتب قسم الإسعاف الفوريِّ واختلاس مبلغ (408,409,809) أربعمائةٍ وثمانية ملايينٍ وأربعمائةٍ وتسعة آلاف وثمانمائةٍ وتسعة دنانير.
المحكمة، وبعد اطلاعها على التحقيق الإداريِّ الذي أوصى بمقصِّريَّة المُتَّهمة الهاربة وتقرير الأدلة الجنائيَّة المُتضمِّن أن التوقيع على الصكوك مطابقٌ لتوقيعها،فضلاً عن وأقوال الشهود التي تعزَّزت بقرينة هروب المُتَّهمة عن وجه العدالة، وصلت إلى القناعة الكافية لتجريمها استناداً إلى المادَّة 315/ الشقّ الثاني من قانون العقوبات .
قرار الحكم، تضمَّن تأييد حجز أموال المدانة المنقولة وغير المنقولة، وإصدار أمر قبضٍ وإجراء التفتيش الأصوليِّ بحقِّها للقبض عليها، مع الاحتفاظ للجهة المُتضرِّرة(وزارة الصحة) بحقِّ المطالبة بالتعويض أمام المحاكم المدنية بعد اكتساب القرار الدرجة القطعيَّة.
كما أصدرت المحكمة ذاتها حكماًغيابياً آخر بالسجن على المدانة الهاربة (ز.ط.ع) مدَّة خمس عشرة سنة؛ وذلك لقيامها بالتلاعب بقوائم رواتب قسم الإسعاف الفوريِّ واختلاس مبلغٍ قدره (185,500,828) مائة وخمسة وثمانون مليوناً وخمسمائة ألفٍ وثمانمائة وثمانية وعشرون ديناراً في القضيَّة التي تعود وقائعها لعام 2011، وصدر قرار الإدانة استناداً إلى المادَّة 315/ الشق الثاني من قانون العقوبات. انتهى
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat