لا شك ان بريطانيا العظمى هكذا كانت تسمى او المملكة المتحدة بدأت تواجه ازمة اقتصادية حادة قد تؤدي الى انهيارها خاصة بعد خروجها من الاتحاد الاوربي لهذا لا طريق امام الحكومة البريطانية من وسيلة على الأقل للتخفيف من هذه الازمة الاقتصادية المالية الحادة ووقف الانهيار الذي تواجهه فهل يمكن للبقر الحلوب ال سعود ومن حولها من تحقيق الهدف
الادارة الامريكية اكدت ان البقرة الحلوب التي تدر ذهبا قد جف ضرعها والبقرة التي يجف ضرعها على صاحبها ذبحها وهكذا قررت الادارة الامريكية الجديدة اي ادارة ترامب ذبحها والمقصود بالبقرة الحلوب العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها عائلة ال سعود
الحكومة البريطانية برئاسة تريزا ماي تجاهلت هذه الحقيقة او تجهلها وقررت المشاركة في اجتماع هذه البقر واعلنت بشكل صريح انها جزء منها وأن امن هذه البقر جزء من امن بريطانية وتناغمت مع هذه البقر في رغباتها عندما قالت لها ان ايران تشكل خطرا عليها وكأنها تقول لهم اذا الولايات المتحدة تخلت عن حمايتكم فانتم الآن في حمايتي وتحت رعايتي وسأمنع الادارة الامريكية من ذبحكم بحكم الصداقة بين بريطانيا وامريكا
يظهر ان الحكومة البريطانية وصلت الى قناعة تامة بان البقر الحلوب لم يجف ذرعها ولا تزال تدر ذهبا الا ان كمية هذا الذهب الذي تدره قلت وخفت وهذا لا يشبع رغبة الادارة الامريكية وعند مقارنته في ما تقدمه لحماية حكم هذه العوائل الفاسدة لا يسد ذلك وامريكا ليست جمعية خيرية تعمل لله كما انه يسئ لسمعة أمريكا ويقلل من شأنها ويدفع الشعوب الحرة الى كرهها والحقد عليها ان لم يعلنوا الحرب عليها لهذا قررت الحكومة البريطانية ان تحل محل الادارة الامريكية في الاستحواذ على ما تبقى من ذهب في ضرعها لمعالجة ازمتها المالية والاقتصادية التي تزداد وتتفاقم
في الوقت نفسه نجد ترحيب كبير واستقبال من قبل هذ العوائل الفاسدة وعلى رأسها ال سعود اي البقر الحلوب برئيسة وزراء بريطانيا واكدوا لها بانهم اي البقر الحلوب لا يزال ضرعها يدر ذهبا وهذا الدر لم ولن يتوقف بل يزداد وبدأت الهدايا والمكرمات تصب عليها صبا وبغير حساب من قبل هذه العوائل مما اثار غضب الشعب البريطاني ورد بقوة على تصريحات رئيس الوزراء قائلا بريطانيا ليست عاهرة رخيصة وجيشها ليس للبيع او للأيجار وصرح وزير خارجيتها بتصريحات خيبت أحلام رئيسة الوزراء تريزا مي حيث اتهم ال سعود بانهاء مصدر الارهاب وانها استخدمت الدين لاغراض سياسية مما ادى الى نشر الارهاب التكفيري في المنطقة والعالم فهذه التصريحات ادت الى احراج رئيسة الوزراء ووضعها في موقف صعب بل وضعها في موضع الشبهة التهمة وحتى الخيانة
رئيسة الوزراء بريطانية تحمي وتدافع عن الارهاب ومن وراء الارهاب مقابل ما قدم لها من هدايا ومكرمات لقاء هذه الحماية وهذا الدفاع وخاصة ان هذه الهدايا والمكرمات خاصة لها
نعود الى انبطاح واستسلام هذه العوائل الفاسدة للحكومة البريطانية وتسليم اموالهم الخاصة والعامة الى رئيسة الوزراء البريطانية بل اقروا انهم عبيد وملك يمين لها ولكل من يؤيدها كل ذلك مقابل حمايتهم من الذبح والزوال
فهذه العوائل الفاسدة وصلت الى قناعة تامة ان مصيرها سيكون اكثر سوءا من مصير صدام وعائلته مصير القذافي وعائلته وغيرهم من الطغاة البغاة اعداء الله والحياة والانسان فانها مهددة من قبل ابناء الجزيرة والخليج الذين بدءوا في التظاهر والاحتجاج ومن الممكن تتحول الى انتفاضة عارمة ضد هذه العوائل المحتلة وبالتلي سحقها وقبرها كما تقبر اي نتنة قذرة
كما ان هذه العوائل مهددة من قبل صاحبها الادارة الامريكية بذبحها
هل الادارة الامريكية تخلت عن ذبح هذه البقر ام تنازلت عنها للحكومة البريطانية الواقع يقول انها تنازلت عنها للحكومة البريطانية
اذا استطاعت الحكومة البريطانية ان تحول دون ذبح البقرة الحلوب ال سعود على يد صاحبها الادارة الامريكية الممثلة بترامب لا اعتقد لها القدرة على منع ابناء الجزيرة والخليج من قبر هذه العوائل الفاسدة
وهذه الحقيقة اكدها الرئيس الامريكي اوباما عندما قال لهم يا ال سعود لا خوف لا خطر عليكم من اي عدوان خارجي لا من ايران ولا غير ايران لكن الخوف والخطر من الداخل من ابناء الجزيرة والخليج وقال لهم انا على استعداد ان احميكم من اي خطر خارجي مهما كان لكني لا قدرة لي على حمايتكم من اي خطر داخلي من ابناء الجزيرة والخليج
هل رئيسة وزراء بريطانيا تريزا مي لم تدرك هذه الحقيقة ام انها تدركها الا انها استغلتها كي تحصد اموالا اكثر وهدايا اكبر ودعت ذبح هذه البقرة وقبرها على يد ابناء الجزيرة والخليج
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
لا شك ان بريطانيا العظمى هكذا كانت تسمى او المملكة المتحدة بدأت تواجه ازمة اقتصادية حادة قد تؤدي الى انهيارها خاصة بعد خروجها من الاتحاد الاوربي لهذا لا طريق امام الحكومة البريطانية من وسيلة على الأقل للتخفيف من هذه الازمة الاقتصادية المالية الحادة ووقف الانهيار الذي تواجهه فهل يمكن للبقر الحلوب ال سعود ومن حولها من تحقيق الهدف
الادارة الامريكية اكدت ان البقرة الحلوب التي تدر ذهبا قد جف ضرعها والبقرة التي يجف ضرعها على صاحبها ذبحها وهكذا قررت الادارة الامريكية الجديدة اي ادارة ترامب ذبحها والمقصود بالبقرة الحلوب العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها عائلة ال سعود
الحكومة البريطانية برئاسة تريزا ماي تجاهلت هذه الحقيقة او تجهلها وقررت المشاركة في اجتماع هذه البقر واعلنت بشكل صريح انها جزء منها وأن امن هذه البقر جزء من امن بريطانية وتناغمت مع هذه البقر في رغباتها عندما قالت لها ان ايران تشكل خطرا عليها وكأنها تقول لهم اذا الولايات المتحدة تخلت عن حمايتكم فانتم الآن في حمايتي وتحت رعايتي وسأمنع الادارة الامريكية من ذبحكم بحكم الصداقة بين بريطانيا وامريكا
يظهر ان الحكومة البريطانية وصلت الى قناعة تامة بان البقر الحلوب لم يجف ذرعها ولا تزال تدر ذهبا الا ان كمية هذا الذهب الذي تدره قلت وخفت وهذا لا يشبع رغبة الادارة الامريكية وعند مقارنته في ما تقدمه لحماية حكم هذه العوائل الفاسدة لا يسد ذلك وامريكا ليست جمعية خيرية تعمل لله كما انه يسئ لسمعة أمريكا ويقلل من شأنها ويدفع الشعوب الحرة الى كرهها والحقد عليها ان لم يعلنوا الحرب عليها لهذا قررت الحكومة البريطانية ان تحل محل الادارة الامريكية في الاستحواذ على ما تبقى من ذهب في ضرعها لمعالجة ازمتها المالية والاقتصادية التي تزداد وتتفاقم
في الوقت نفسه نجد ترحيب كبير واستقبال من قبل هذ العوائل الفاسدة وعلى رأسها ال سعود اي البقر الحلوب برئيسة وزراء بريطانيا واكدوا لها بانهم اي البقر الحلوب لا يزال ضرعها يدر ذهبا وهذا الدر لم ولن يتوقف بل يزداد وبدأت الهدايا والمكرمات تصب عليها صبا وبغير حساب من قبل هذه العوائل مما اثار غضب الشعب البريطاني ورد بقوة على تصريحات رئيس الوزراء قائلا بريطانيا ليست عاهرة رخيصة وجيشها ليس للبيع او للأيجار وصرح وزير خارجيتها بتصريحات خيبت أحلام رئيسة الوزراء تريزا مي حيث اتهم ال سعود بانهاء مصدر الارهاب وانها استخدمت الدين لاغراض سياسية مما ادى الى نشر الارهاب التكفيري في المنطقة والعالم فهذه التصريحات ادت الى احراج رئيسة الوزراء ووضعها في موقف صعب بل وضعها في موضع الشبهة التهمة وحتى الخيانة
رئيسة الوزراء بريطانية تحمي وتدافع عن الارهاب ومن وراء الارهاب مقابل ما قدم لها من هدايا ومكرمات لقاء هذه الحماية وهذا الدفاع وخاصة ان هذه الهدايا والمكرمات خاصة لها
نعود الى انبطاح واستسلام هذه العوائل الفاسدة للحكومة البريطانية وتسليم اموالهم الخاصة والعامة الى رئيسة الوزراء البريطانية بل اقروا انهم عبيد وملك يمين لها ولكل من يؤيدها كل ذلك مقابل حمايتهم من الذبح والزوال
فهذه العوائل الفاسدة وصلت الى قناعة تامة ان مصيرها سيكون اكثر سوءا من مصير صدام وعائلته مصير القذافي وعائلته وغيرهم من الطغاة البغاة اعداء الله والحياة والانسان فانها مهددة من قبل ابناء الجزيرة والخليج الذين بدءوا في التظاهر والاحتجاج ومن الممكن تتحول الى انتفاضة عارمة ضد هذه العوائل المحتلة وبالتلي سحقها وقبرها كما تقبر اي نتنة قذرة
كما ان هذه العوائل مهددة من قبل صاحبها الادارة الامريكية بذبحها
هل الادارة الامريكية تخلت عن ذبح هذه البقر ام تنازلت عنها للحكومة البريطانية الواقع يقول انها تنازلت عنها للحكومة البريطانية
اذا استطاعت الحكومة البريطانية ان تحول دون ذبح البقرة الحلوب ال سعود على يد صاحبها الادارة الامريكية الممثلة بترامب لا اعتقد لها القدرة على منع ابناء الجزيرة والخليج من قبر هذه العوائل الفاسدة
وهذه الحقيقة اكدها الرئيس الامريكي اوباما عندما قال لهم يا ال سعود لا خوف لا خطر عليكم من اي عدوان خارجي لا من ايران ولا غير ايران لكن الخوف والخطر من الداخل من ابناء الجزيرة والخليج وقال لهم انا على استعداد ان احميكم من اي خطر خارجي مهما كان لكني لا قدرة لي على حمايتكم من اي خطر داخلي من ابناء الجزيرة والخليج
هل رئيسة وزراء بريطانيا تريزا مي لم تدرك هذه الحقيقة ام انها تدركها الا انها استغلتها كي تحصد اموالا اكثر وهدايا اكبر ودعت ذبح هذه البقرة وقبرها على يد ابناء الجزيرة والخليج
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat