تسعون بالمائة من ابناء الفلوجة دواعش ارهابية
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
نعم تسعون بالمائة من ابناء الفلوجة دواعش ارهابية وهابية هدفها ذبح العراقيين جميعا وخاصة الشيعة تقربا لله ورضاه وغفران الذنوب ودخول الجنة واللقاء بالرسول والاستحواذ على 19666 حورية ممارسة الجنس مع كل واحدة منهن مدتها 150 عام وعشرة بالمائة فقط من ابناء الفلوجة ليسوا ابرياء بل مغلوب على امرهم يعني اصطفوا مع الدواعش الوهابية والصدامية صفقوا لهم اعلنوا البيعة والاعتراف بخلافتهم بدينهم لكنهم كانوا مكرهين مضطرين لا حول لهم ولا قوة ناس فقراء ضعيفي الحال لا قدرة لهم على الرحيل ففضلوا البقاء والمشي في جنب الحيط هذا هو عيشهم قبل داعش وفي ظل داعش واعتقد سيستمر بعد داعش
هذا ما أكده واقره كل اشراف واحرار ابناء الفلوجة الذين نزحوا من الفلوجة خلال دخول داعش وحملوا السلاح ووقفوا مع القوات الامنية الباسلة وحشدنا المقدس تلبية للفتوى الربانية التي اصدرتها المرجعية الدينية الرشيدة مرجعية الامام السيستاني الحكيمة والرشيدة للدفاع عن الارض والعرض والمقدسات وفعلا كانت وقفة شجاعة وقوة رادعة تمكنت من وقف عاصفة الظلام الوهابي التي كانت تبتغي نشر الظلام والموت والوحشية في كل انحاء العراق
المشكلة التي واجهت قواتنا الامنية الباسلة وحشدنا الشعبي المقدس والعشائر الشريفة المخلص من ابناء الفلوجة وابناء السنة عندما عزمت على تحرير الفلوجة من هؤلاء الدواعش الوهابية الصدامية من ظلامهم وظلمهم ووحشيتهم كيف ينقذوا ال10 بالمائة من ابناء الفلوجة المغلوب على امرهم الذين لا حول لهم ولا قوة كيف يميزوا ويفرقوا بين العشرة بالمائة وبين التسعين بالمائة الذين يعيشون في الفلوجة والذين ذبحوا العراقيين واسروا العراقيات واغتصبوهن والذين فجروا المساجد وحرقوا المصلين الذين يصلون بها والمصاحف والكتب التي فيها ونهبوا البيوت وهجروا من يسكنها
لا شك مشكلة ومشكلة كبيرة رغم الخطط العسكرية التي وضعت من قبل القيادة العسكرية الرصينة وتمسك والتزام قواتنا الامنية الباسلة وحشدنا المقدس بالقيم الانسانية وبوصايا الامام السيستاني هدفنا حماية ارواح الابرياء اعراضهم اموالهم فحققت معاملة انسانية طيبة وكانت مثالا في مبادئ الحروب اعترفت به الكثير من الدول التي تعرف اخطار الحروب كما سجلت نصرا كبيرا ومهما بوقت قصير كان غير متوقع من قبل العالم كله وعلى رأسها دول التحالف الدولي وخصوصا قادة الحرب الامريكية كما اعتبرت عملية تحرير الفلوجة من قبل عناصر قواتنا الباسلة وحشدنا الشعبي سفرة للسياحة والمتعة
وعندما قامت قواتنا الباسلة وحشدنا المقدس واشراف السنة بتحرير الفلوجة وضعت نصب عينها هي تنفيذ وصية الامام السيستاني حماية ارواح الابرياء الذي حدد عددهم بعشرة بالمائة من سكان الفلوجة ففتحوا لهم ممرات آمنة الا ان الكلاب الوهابية والصدامية حاولت ان تستغل هذه الحالة فقاموا بقتل واختطاف العناصر المدنية البريئة خشية الاعتراف عليهم التي حاولت ان تنفذ نفسها عبر الممرات الآمنة وتتهم القوات الامنية والحشد الشعبي ثم تختلط مع المدنين
شعر الدواعش انهم لا يملكون قدرة على مواجهة القوات الامنية الباسلة الحشد المقدس اشراف واحرار الفلوجة فلم يبق امامهم غير الهروب الى المناطق التي لا تزال محتلة من قبل داعش الوهابية والصدامية وهذا السبيل اصبح صعب لا يتوفر الا لمجموعات خاصة لهذا ليس امام الاخرين الا استغلال الطرق الآمنة التي وضعتها الحكومة ودعت المدنين السير وكانوا اكثر ذكاء في تغيير الوانهم اشكالهم كلماتهم وهذا يعني نسبة اعداد الدواعش مع النازحين هي نفس النسبة في الفلوجة يعني 90 بالمائة
فأذا وجدت القوات الامنية الباسلة وحشدنا الشعبي صعوبة كبيرة في مقاتلة الدواعش الوهابية الذين يمثلون 90 بالمائة من سكان الفلوجة وحماية ال 10 بالمائة الابرياء والدفاع عنهم من الطبيعي سيواجهون صعوبة اكبر في فصل الدواعش عن الابرياء في حالة النازحين
لهذا لا بد من وضع خطة خاصة وتتخذ اجراءات خاصة يشارك فيها اهل الخبرة والاختصاص والذين امتازوا بالتضحية ونكران الذات من ابناء الفلوجة لمعرفة الابرياء كما يجب استخدام هؤلاء الابرياء في معرفة الدواعش الوهابية والصدامية الذين ذبحوا واغتصبوا وفجروا وفخخوا
كما يجب على القوات الأمنية الحشد الشعبي اشراف واحرار السنة ان لا يحكموا على كل الدواعش الواهابية والصدامية حكم واحد فهناك من انتمى من اجل حماية نفسه او من اجل مصلحة خاصة ومنفعة او نتيجة مرض في قلبه وحقد دفين على العراقيين وهذا الاخير خطر ووباء لا يمكن التخلص الا بقبره
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

نعم تسعون بالمائة من ابناء الفلوجة دواعش ارهابية وهابية هدفها ذبح العراقيين جميعا وخاصة الشيعة تقربا لله ورضاه وغفران الذنوب ودخول الجنة واللقاء بالرسول والاستحواذ على 19666 حورية ممارسة الجنس مع كل واحدة منهن مدتها 150 عام وعشرة بالمائة فقط من ابناء الفلوجة ليسوا ابرياء بل مغلوب على امرهم يعني اصطفوا مع الدواعش الوهابية والصدامية صفقوا لهم اعلنوا البيعة والاعتراف بخلافتهم بدينهم لكنهم كانوا مكرهين مضطرين لا حول لهم ولا قوة ناس فقراء ضعيفي الحال لا قدرة لهم على الرحيل ففضلوا البقاء والمشي في جنب الحيط هذا هو عيشهم قبل داعش وفي ظل داعش واعتقد سيستمر بعد داعش
هذا ما أكده واقره كل اشراف واحرار ابناء الفلوجة الذين نزحوا من الفلوجة خلال دخول داعش وحملوا السلاح ووقفوا مع القوات الامنية الباسلة وحشدنا المقدس تلبية للفتوى الربانية التي اصدرتها المرجعية الدينية الرشيدة مرجعية الامام السيستاني الحكيمة والرشيدة للدفاع عن الارض والعرض والمقدسات وفعلا كانت وقفة شجاعة وقوة رادعة تمكنت من وقف عاصفة الظلام الوهابي التي كانت تبتغي نشر الظلام والموت والوحشية في كل انحاء العراق
المشكلة التي واجهت قواتنا الامنية الباسلة وحشدنا الشعبي المقدس والعشائر الشريفة المخلص من ابناء الفلوجة وابناء السنة عندما عزمت على تحرير الفلوجة من هؤلاء الدواعش الوهابية الصدامية من ظلامهم وظلمهم ووحشيتهم كيف ينقذوا ال10 بالمائة من ابناء الفلوجة المغلوب على امرهم الذين لا حول لهم ولا قوة كيف يميزوا ويفرقوا بين العشرة بالمائة وبين التسعين بالمائة الذين يعيشون في الفلوجة والذين ذبحوا العراقيين واسروا العراقيات واغتصبوهن والذين فجروا المساجد وحرقوا المصلين الذين يصلون بها والمصاحف والكتب التي فيها ونهبوا البيوت وهجروا من يسكنها
لا شك مشكلة ومشكلة كبيرة رغم الخطط العسكرية التي وضعت من قبل القيادة العسكرية الرصينة وتمسك والتزام قواتنا الامنية الباسلة وحشدنا المقدس بالقيم الانسانية وبوصايا الامام السيستاني هدفنا حماية ارواح الابرياء اعراضهم اموالهم فحققت معاملة انسانية طيبة وكانت مثالا في مبادئ الحروب اعترفت به الكثير من الدول التي تعرف اخطار الحروب كما سجلت نصرا كبيرا ومهما بوقت قصير كان غير متوقع من قبل العالم كله وعلى رأسها دول التحالف الدولي وخصوصا قادة الحرب الامريكية كما اعتبرت عملية تحرير الفلوجة من قبل عناصر قواتنا الباسلة وحشدنا الشعبي سفرة للسياحة والمتعة
وعندما قامت قواتنا الباسلة وحشدنا المقدس واشراف السنة بتحرير الفلوجة وضعت نصب عينها هي تنفيذ وصية الامام السيستاني حماية ارواح الابرياء الذي حدد عددهم بعشرة بالمائة من سكان الفلوجة ففتحوا لهم ممرات آمنة الا ان الكلاب الوهابية والصدامية حاولت ان تستغل هذه الحالة فقاموا بقتل واختطاف العناصر المدنية البريئة خشية الاعتراف عليهم التي حاولت ان تنفذ نفسها عبر الممرات الآمنة وتتهم القوات الامنية والحشد الشعبي ثم تختلط مع المدنين
شعر الدواعش انهم لا يملكون قدرة على مواجهة القوات الامنية الباسلة الحشد المقدس اشراف واحرار الفلوجة فلم يبق امامهم غير الهروب الى المناطق التي لا تزال محتلة من قبل داعش الوهابية والصدامية وهذا السبيل اصبح صعب لا يتوفر الا لمجموعات خاصة لهذا ليس امام الاخرين الا استغلال الطرق الآمنة التي وضعتها الحكومة ودعت المدنين السير وكانوا اكثر ذكاء في تغيير الوانهم اشكالهم كلماتهم وهذا يعني نسبة اعداد الدواعش مع النازحين هي نفس النسبة في الفلوجة يعني 90 بالمائة
فأذا وجدت القوات الامنية الباسلة وحشدنا الشعبي صعوبة كبيرة في مقاتلة الدواعش الوهابية الذين يمثلون 90 بالمائة من سكان الفلوجة وحماية ال 10 بالمائة الابرياء والدفاع عنهم من الطبيعي سيواجهون صعوبة اكبر في فصل الدواعش عن الابرياء في حالة النازحين
لهذا لا بد من وضع خطة خاصة وتتخذ اجراءات خاصة يشارك فيها اهل الخبرة والاختصاص والذين امتازوا بالتضحية ونكران الذات من ابناء الفلوجة لمعرفة الابرياء كما يجب استخدام هؤلاء الابرياء في معرفة الدواعش الوهابية والصدامية الذين ذبحوا واغتصبوا وفجروا وفخخوا
كما يجب على القوات الأمنية الحشد الشعبي اشراف واحرار السنة ان لا يحكموا على كل الدواعش الواهابية والصدامية حكم واحد فهناك من انتمى من اجل حماية نفسه او من اجل مصلحة خاصة ومنفعة او نتيجة مرض في قلبه وحقد دفين على العراقيين وهذا الاخير خطر ووباء لا يمكن التخلص الا بقبره
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat