أفِلَتْ نُجُومُ الهمِّ والأحزانِ
عندَ اكتِمالِ البَدرِ في رَمَضَانِ
بَدرٌ أتتْهُ الشَّمسُ لَيلاً خُفيَةً
هَمَستْ: وهبتُكَ رِفعَتي ومَكاني
خُذْها وهبْنِي اللَّيلَ لَو لِسويعَةٍ
كُنْ أنتَ شمسَ بقيَّةِ الأزمانِ
لِأكونَ شَاهِدةً على مِيلادِ مَنْ
مِنْ نُورُ والدهِ الضِّيا غشَّاني
مِيلادِ نُورِ كَريمِ آلِ محمَّدٍ
صَلى الإلهُ عليهِ في القُرآن
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat