اسرار الصوم و بركاته
الشيخ ليث عبد الحسين العتابي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
الصوم هو الحصن المنيع , و الجُنة الواقية , و أحد أبواب الجنة , و أجره و جزاءه عند الله تعالى عظيم جداً .
قال رسول الله ( ص ) : (( للجنة باب يقال له الريان لا يدخل منه إلا الصائمون )) .
و قال ( ص ) : (( قال الله عز و جل : كل حسنة بعشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصيام فإنه لي و أنا أجزي به )) .
و قال ( ص ) : (( لكل شيء باب و باب العبادة الصوم )) .
و قال ( ص ) : (( الصوم جُنة من النار ))
و قال ( ص ) : (( الصوم نصف الصبر )) .
فإذا كان الصوم نصف الصبر فقد أعد الله تعالى للصابرين الأجر الكبير , و الفوز العظيم .
ان الإنسان في هذا الشهر الكريم هو ضيف الله سبحانه و تعالى , و من أنواع البركات و الأطعمة التي نزلها تعالى ( القران ) , فليست كل الأطعمة مادية , فهنالك طعام للجسد , و هنالك طعام للروح , و طعام الروح هو : القران الكريم .
ان شهر رمضان الكريم هو أفضل الشهور كُلِها , لأنه شهر الله تعالى .
قال رسول الله ( ص ) : (( شهر رمضان سيد الشهور )) .
و قال ( ص ) : (( ما من يوم إلا و ملك ينادي في المقابر : من تغبطون ؟
فيقولون : أهل المساجد , يصلون و لا نقدر و يصومون و لا نقدر )) .
فما دام شهر رمضان هو أفضل الشهور , فمن اليقين أن تكون أيامه أفضل الأيام , لأنها معمورة بالصيام و طاعة الله تعالى , و كذلك ساعاته أفضل الساعات , لأنها معمورة بالعبادة , و تلاوة القران , و التسبيح و الاستغفار .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
الشيخ ليث عبد الحسين العتابي

الصوم هو الحصن المنيع , و الجُنة الواقية , و أحد أبواب الجنة , و أجره و جزاءه عند الله تعالى عظيم جداً .
قال رسول الله ( ص ) : (( للجنة باب يقال له الريان لا يدخل منه إلا الصائمون )) .
و قال ( ص ) : (( قال الله عز و جل : كل حسنة بعشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصيام فإنه لي و أنا أجزي به )) .
و قال ( ص ) : (( لكل شيء باب و باب العبادة الصوم )) .
و قال ( ص ) : (( الصوم جُنة من النار ))
و قال ( ص ) : (( الصوم نصف الصبر )) .
فإذا كان الصوم نصف الصبر فقد أعد الله تعالى للصابرين الأجر الكبير , و الفوز العظيم .
ان الإنسان في هذا الشهر الكريم هو ضيف الله سبحانه و تعالى , و من أنواع البركات و الأطعمة التي نزلها تعالى ( القران ) , فليست كل الأطعمة مادية , فهنالك طعام للجسد , و هنالك طعام للروح , و طعام الروح هو : القران الكريم .
ان شهر رمضان الكريم هو أفضل الشهور كُلِها , لأنه شهر الله تعالى .
قال رسول الله ( ص ) : (( شهر رمضان سيد الشهور )) .
و قال ( ص ) : (( ما من يوم إلا و ملك ينادي في المقابر : من تغبطون ؟
فيقولون : أهل المساجد , يصلون و لا نقدر و يصومون و لا نقدر )) .
فما دام شهر رمضان هو أفضل الشهور , فمن اليقين أن تكون أيامه أفضل الأيام , لأنها معمورة بالصيام و طاعة الله تعالى , و كذلك ساعاته أفضل الساعات , لأنها معمورة بالعبادة , و تلاوة القران , و التسبيح و الاستغفار .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat