هذا هو شعار الفئة الباغية بقيادة ال سفيان الذي رفعته قبل 1400 عام وعملت على تحقيقه وها هي الوهابية الظلامية بقيادة ال سعود ترفع الشعار نفسه لانجاز المهمة التي بدأت بها الفئة الباغية بقيادة ال سفيان
منذ ان تأسست دولة ال سعود ودينهم الوهابي الظلامي قررت واعلنت بكل وضوح وبشكل سافر ان مهمتها الأولى هي تحقيق وصية ورغبة ربهم معاوية فكانت اول خطوة تخطوها هي انجاز شعار وهدف ووصية ال سفيان لا شيعة بعد اليوم لا لمحبي الرسول محمد واهل بيته الويل لمن يذكر محمد وال محمد ومحبي محمد فانه كافر خارج على الملة يجب ان يقتل وتغتصب زوجته بنته وينهب ماله هناك وصية للطاغية معاوية يوصي اتباعه وهذه الوصية تقول
لا تستقر اموركم الا اذا ذبحتم تسعة من كل عشرة من العراقيين وما تبقى منهم تجعلونهم عبيدا لكم وملك يمين ومن لم يفعل لا يدخل الجنة ولا يلتقي بنبيه معاوية في الجنة
لهذا قرر ال سعود وكلابهم الوهابية تنفيذ وتطبيق هذه الوصية بحذافيرها لينالوا الاستقرار في الدنيا ورضا نبيهم معاوية في الجنة فمنذ قيام دولة ال سعود وهم يضعون الخطط ويتخذون الاجراءات والتدابير حتى انهم يستعينون بأهل الخبرة في هذا المجال من مختلف البلدان التي تحقق لهم وصية ربهم ونبيهم معاوية وهذه الحقيقة معروفة لدى الجميع وحتى لقادة الشيعة وخاصة قادة التحالف الوطني امثال الصدر الحكيم المالكي الجعفري العبادي ومن حولهم الا ان انشغال هؤلاء واهتمامهم بالكرسي الذي يدر اكثر ذهبا جعلهم يتجاهلون هذه الحقيقة حتى انهم لم يفكروا ويشغلوا انفسهم بها فهم مشغولون في جمع المال والنساء وشراء القصور والسفرات والحفلات في داخل العراق وخارج العراق حتى اصبحوا مضرب المثل في تبديد الاموال في التبذير والاسراف والفساد على مستوى العالم في الوقت تجري دماء الشيعة في كل مكان من العراق وبالجملة ولو دققنا في الامر لاتضح لنا ان الجماعة مرتاحين لهذه الحالة ولسان حالهم يقول الا من مزيد لان استقرار الوضع وتوقف جريان دم الشيعة وزهق ارواحهم يكشف حقيقتهم ويحول دون سرقة اموال الشعب وربما يقوم الشعب بمحاسبتهم ومعاقبتهم
الغريب رغم الابادة التي يتعرض لها العراقيين وخاصة الشيعة نرى قادة التحالف الوطني بعضهم يضرط على بعض وبعضهم يتهم بعض بالفساد والخيانة حتى اصبحوا اضحوكة العالم وخاصة اعداء الشيعة والعراقيين بحيث استطاعت القوى المعادية للشيعة وخاصة المجموعات المأجورة لداعش الوهابية لال سعود يخدعونهم ويسخرون منهم ويسيرونهم وفق رغباتهم وهم لا يدرون فمثلا يتقربون من احدهم ويمجدونه وانك الاصلح وانك الاصلح لرئيس الحكومة لا حبا به وانما من اجل تمزيق التحالف الوطني وزرع العداوة والبغضاء بين اطرافه وبما انه غبي وجاهل يصدق اقوالهم وهكذا يجعلوا منه مطية لتحقيق اهدافهم اما هو فلم يحصل على اي شي سوى انه سهل لاعداء الشيعة السبيل لذبح اكبر عدد من الشيعة الابرياء الذين لا حول لهم ولاقوة
من هذا نقول ان كل ما يجري في العراق من فساد وارهاب من فوضى من ذبح للشيعة يتحمل مسئوليته بالدرجة الاولى قادة التحالف الوطني اي الجعفري الحكيم الصدر العبادي المالكي العامري ومن حولهم وكان بأمكانهم ان لم اقل القضاء على الارهاب والفساد حماية الشيعة يخففوا ويقللوا من هذا الفساد هذا الارهاب وهذه الابادة التي يتعرض لها الشيعة لكنهم لا يفعلون ولا حتى يرغبون بذلك لانه يتعارض مع مصالحهم الخاصة ومنافعهم الذاتية والدليل على ذلك كل واحد من هؤلاء له خطة خاصة مبادرة خاصة موقف خاص وكل واحد يريد ان يفرض هذه الخطة هذه المبادرة هذا الموقف بالقوة ويرى موقفه خطته مبادرته هي الاصح الاصلح وغيرها خطأ
لو كانوا هؤلاء صادقون شرفاء يحبون شعبهم لتحاوروا واتفقوا على اجتماع وكل واحد منهم طرح مبادرته موقفه خطته بصدق واخلاص من الطبيعي في كل مبادرة خطة موقف فيه الافضل الاحسن وفيه الاقل ولا نقول غير ذلك واخذوا الافضل والاحسن من كل مبادرة موقف خطة ووضعت في خطة جديدة موقف جديد مبادرة جديدة يطلق عليها مبادرة خطة موقف الاتحاد الوطني
ويسعون بجد واخلاص وصدق لتطبيقها وتنفيذها اعتقد سيحمون الشعب ويسعدونه ويبنون الوطن ويطورنه ويقضون على الفساد والفاسدين والارهاب والارهابين والكلاب الوهابية والصدامية ومن ورائهم الجرابيع ال سعود ودينهم الظلامي الوهابي ويعيش الناس جيعا في حب وسلام آمين مطمئنين
لعنة الله عليكم يا لصوص كل هذه الدماء التي تهدر والارواح التي تزهق بسببكم لم تحرك ضمائركم الميتة متى تتحرك
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
هذا هو شعار الفئة الباغية بقيادة ال سفيان الذي رفعته قبل 1400 عام وعملت على تحقيقه وها هي الوهابية الظلامية بقيادة ال سعود ترفع الشعار نفسه لانجاز المهمة التي بدأت بها الفئة الباغية بقيادة ال سفيان
منذ ان تأسست دولة ال سعود ودينهم الوهابي الظلامي قررت واعلنت بكل وضوح وبشكل سافر ان مهمتها الأولى هي تحقيق وصية ورغبة ربهم معاوية فكانت اول خطوة تخطوها هي انجاز شعار وهدف ووصية ال سفيان لا شيعة بعد اليوم لا لمحبي الرسول محمد واهل بيته الويل لمن يذكر محمد وال محمد ومحبي محمد فانه كافر خارج على الملة يجب ان يقتل وتغتصب زوجته بنته وينهب ماله هناك وصية للطاغية معاوية يوصي اتباعه وهذه الوصية تقول
لا تستقر اموركم الا اذا ذبحتم تسعة من كل عشرة من العراقيين وما تبقى منهم تجعلونهم عبيدا لكم وملك يمين ومن لم يفعل لا يدخل الجنة ولا يلتقي بنبيه معاوية في الجنة
لهذا قرر ال سعود وكلابهم الوهابية تنفيذ وتطبيق هذه الوصية بحذافيرها لينالوا الاستقرار في الدنيا ورضا نبيهم معاوية في الجنة فمنذ قيام دولة ال سعود وهم يضعون الخطط ويتخذون الاجراءات والتدابير حتى انهم يستعينون بأهل الخبرة في هذا المجال من مختلف البلدان التي تحقق لهم وصية ربهم ونبيهم معاوية وهذه الحقيقة معروفة لدى الجميع وحتى لقادة الشيعة وخاصة قادة التحالف الوطني امثال الصدر الحكيم المالكي الجعفري العبادي ومن حولهم الا ان انشغال هؤلاء واهتمامهم بالكرسي الذي يدر اكثر ذهبا جعلهم يتجاهلون هذه الحقيقة حتى انهم لم يفكروا ويشغلوا انفسهم بها فهم مشغولون في جمع المال والنساء وشراء القصور والسفرات والحفلات في داخل العراق وخارج العراق حتى اصبحوا مضرب المثل في تبديد الاموال في التبذير والاسراف والفساد على مستوى العالم في الوقت تجري دماء الشيعة في كل مكان من العراق وبالجملة ولو دققنا في الامر لاتضح لنا ان الجماعة مرتاحين لهذه الحالة ولسان حالهم يقول الا من مزيد لان استقرار الوضع وتوقف جريان دم الشيعة وزهق ارواحهم يكشف حقيقتهم ويحول دون سرقة اموال الشعب وربما يقوم الشعب بمحاسبتهم ومعاقبتهم
الغريب رغم الابادة التي يتعرض لها العراقيين وخاصة الشيعة نرى قادة التحالف الوطني بعضهم يضرط على بعض وبعضهم يتهم بعض بالفساد والخيانة حتى اصبحوا اضحوكة العالم وخاصة اعداء الشيعة والعراقيين بحيث استطاعت القوى المعادية للشيعة وخاصة المجموعات المأجورة لداعش الوهابية لال سعود يخدعونهم ويسخرون منهم ويسيرونهم وفق رغباتهم وهم لا يدرون فمثلا يتقربون من احدهم ويمجدونه وانك الاصلح وانك الاصلح لرئيس الحكومة لا حبا به وانما من اجل تمزيق التحالف الوطني وزرع العداوة والبغضاء بين اطرافه وبما انه غبي وجاهل يصدق اقوالهم وهكذا يجعلوا منه مطية لتحقيق اهدافهم اما هو فلم يحصل على اي شي سوى انه سهل لاعداء الشيعة السبيل لذبح اكبر عدد من الشيعة الابرياء الذين لا حول لهم ولاقوة
من هذا نقول ان كل ما يجري في العراق من فساد وارهاب من فوضى من ذبح للشيعة يتحمل مسئوليته بالدرجة الاولى قادة التحالف الوطني اي الجعفري الحكيم الصدر العبادي المالكي العامري ومن حولهم وكان بأمكانهم ان لم اقل القضاء على الارهاب والفساد حماية الشيعة يخففوا ويقللوا من هذا الفساد هذا الارهاب وهذه الابادة التي يتعرض لها الشيعة لكنهم لا يفعلون ولا حتى يرغبون بذلك لانه يتعارض مع مصالحهم الخاصة ومنافعهم الذاتية والدليل على ذلك كل واحد من هؤلاء له خطة خاصة مبادرة خاصة موقف خاص وكل واحد يريد ان يفرض هذه الخطة هذه المبادرة هذا الموقف بالقوة ويرى موقفه خطته مبادرته هي الاصح الاصلح وغيرها خطأ
لو كانوا هؤلاء صادقون شرفاء يحبون شعبهم لتحاوروا واتفقوا على اجتماع وكل واحد منهم طرح مبادرته موقفه خطته بصدق واخلاص من الطبيعي في كل مبادرة خطة موقف فيه الافضل الاحسن وفيه الاقل ولا نقول غير ذلك واخذوا الافضل والاحسن من كل مبادرة موقف خطة ووضعت في خطة جديدة موقف جديد مبادرة جديدة يطلق عليها مبادرة خطة موقف الاتحاد الوطني
ويسعون بجد واخلاص وصدق لتطبيقها وتنفيذها اعتقد سيحمون الشعب ويسعدونه ويبنون الوطن ويطورنه ويقضون على الفساد والفاسدين والارهاب والارهابين والكلاب الوهابية والصدامية ومن ورائهم الجرابيع ال سعود ودينهم الظلامي الوهابي ويعيش الناس جيعا في حب وسلام آمين مطمئنين
لعنة الله عليكم يا لصوص كل هذه الدماء التي تهدر والارواح التي تزهق بسببكم لم تحرك ضمائركم الميتة متى تتحرك
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat