فوضى .. فوضى .. فوضى !!
محمد المرشدي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
سبب دمار العراق هو ضعف عنصر الرقابة وغياب القانون فالعراق اليوم يواجه أصعب المراحل من الفساد وفوضى كبيرة بين السياسيين وعدم رؤية الأمور بصورة واضحة وعدم إدراكها بدقة عالية وهذه القراءات الخاطئة من قبل السياسيين وصلت البلد الجريح إلى هذا المستوى من الأزمة التي يمر بها ، اليوم نلاحظ و نشاهد شيء عجيب وغريب بين البرلمانيين وعدم التكاتف فيما بينهم .
يواجه العراق العديد من المشاكل التي يجد صعوبة في حلها كذلك يجب إن يكون عنصر الرقابة فعال وعدم إهماله ويجب إن تكون القراءات صحيحة ويجب إن يكون القانون قوي فالعراق لايتحمل هكذا أخطاء منذ ألان ، يجب القضاء على الفساد المستشري في الدوائر الحكومية وحل جميع الأزمات التي يمر بها بلدنا وخصوصا تصارع الأحزاب على المناصب كارثة حقيقية ، ولانريد إن يذهب العراق إلى مهب الرياح بسبب إعمال وأخطاء السياسيين .
نطالب قادة العراق والأحزاب السياسية إلى الحلول فيما بينكم والتكاتف فالعراق يواجهه عدوا داعشيا ، وبلدنا عانى ماعانى من هذه الفوضى السياسية التي يراه الشعب لاجدوى من حلها خصوصا في ظل هذه الأزمات الحالية .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
محمد المرشدي

سبب دمار العراق هو ضعف عنصر الرقابة وغياب القانون فالعراق اليوم يواجه أصعب المراحل من الفساد وفوضى كبيرة بين السياسيين وعدم رؤية الأمور بصورة واضحة وعدم إدراكها بدقة عالية وهذه القراءات الخاطئة من قبل السياسيين وصلت البلد الجريح إلى هذا المستوى من الأزمة التي يمر بها ، اليوم نلاحظ و نشاهد شيء عجيب وغريب بين البرلمانيين وعدم التكاتف فيما بينهم .
يواجه العراق العديد من المشاكل التي يجد صعوبة في حلها كذلك يجب إن يكون عنصر الرقابة فعال وعدم إهماله ويجب إن تكون القراءات صحيحة ويجب إن يكون القانون قوي فالعراق لايتحمل هكذا أخطاء منذ ألان ، يجب القضاء على الفساد المستشري في الدوائر الحكومية وحل جميع الأزمات التي يمر بها بلدنا وخصوصا تصارع الأحزاب على المناصب كارثة حقيقية ، ولانريد إن يذهب العراق إلى مهب الرياح بسبب إعمال وأخطاء السياسيين .
نطالب قادة العراق والأحزاب السياسية إلى الحلول فيما بينكم والتكاتف فالعراق يواجهه عدوا داعشيا ، وبلدنا عانى ماعانى من هذه الفوضى السياسية التي يراه الشعب لاجدوى من حلها خصوصا في ظل هذه الأزمات الحالية .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat