انتصار الشعب الايراني انتصار لكل الشعوب الحرة في العالم
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
لا شك ان ارادة الشعب الايراني الصلبة وتمسكه بحقه في الحياة الحرة واحترامه للقيم والمبادي الانسانية السامية والنبيلة بدون خوف او مجاملة كانت قوة لا تضاهيها كانت قوة مهمة أضيفت الى قوة الشعوب الحرة التي تتطلع نحو الحياة الحرة الكريمة فأيران اول دولة من دول العالم الثالث تتحدى بعزيمة واصرار اكبر قوة في العالم حيث دخلت معها في معركة حوار من اصعب المعارك فكانت معركة صعبة اصعب بكثير من المعارك الحربية العسكرية
فالمعركة الحوارية التي خاضتها ايران مع الدول الست الكبار في العالم بزعامة امريكا كانت بحق دليل على نضوج ودراية وحكمة وشجاعة القيادة الايرانية وثقتها بشعبها وثقة الشعب بها لهذا سجلت انتصارا تاريخيا ونجاحا كبيرين كان مفاجئة للقوى الكبرى وخاصة الحكومة الامريكية وكأنها اكرهت على الموافقة او خضعت من حيث لا تدري فهذه الدول اي الدول الكبرى وخصوصا الحكومة الامريكية تخشى انطلاقة ايران الحرة المستقلة وهذه الانطلاقة الحرة ستجعل من ايران مركز استقطاب دولي جديد ندا لها لهذا فانها ضد خلق نشؤ اي مركز استقطاب لانه يعرقل حركتها ويخلق العثرات ان لم يحول دون تحقيق مراميها ومصالحها التي بالضد من مصلحة الشعوب وهذا يعني انها تريد ايران تحت يدها او من الذين يدورون في فلكها لكن ايران بفضل قيادتها الشجاعة والحكيمة لم تخضع لتهديدات واغراءات امريكا وبفضل وعي شعبها ونضوجه العقلي والفكري ازداد التفافا حول قيادته المخلصة وتمسكا بها وتحمل سنوات الحصار المفروضة ومؤامرات الاعداء وخاصة البقر الحلوب العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها ال سعود الفاسدة حتى تحقق النصر المؤزر فكان بحق نصرا لكل الشعوب الحرة وكان قوة في دفع الشعوب التي تتطلع لحياة حرة كريمة وهذا يعني ان شعوب العالم لا يمكن خضوعها والسيطرة عليها لهذا حاولت هذه الدول الكبار وعلى رأسها الولايات المتحدة كسر ارادة الشعب الايراني واخضاعها لأرادت امريكا والدول الكبرى الاخرى بالقوة او الاغراء
وهكذا أثبت الشعب الشعب الايراني يملك ارادة قوية وروح انسانية كما انه يملك عقلية حضارية تفوق عقلية ساسة امريكا والدول الكبار التي معها
لهذا انتصرت ارادت ايران وعقلية القيادة الايرانية وبالتالي خضعت واقرت واعترفت الادارة الامريكية بفوز ونجاح ايران وان ايران دولة مهمة ولها تأثير في المنطقة وفي العالم
كما ان هناك حكومات غير شرعية على رأسها البقر الحلوب العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها ال سعود ال ثاني ال خليفة وحكومات اخرى غير شرعية فهذه الحكومات الغير شرعية الخائفة من شعوبها فترى في ايران الجديدة نورا تضئ العقول والقلوب وتبدد ظلامها وقوة تدفع الشعوب المستعبدة للمطالبة بحقوقها المغتصبة ومواجهة الحكام المستبدين الظالمين ومن اكثر الحكام في العالم ظلما واستبدادا هم هؤلاء العوائل المحتلة للخليج والجزيرة
لهذا اعتقد هؤلاء المتخلفون اعداء الحياة والانسان ان القضاء على ايران وشعبها هو الوسيلة الوحيدة لاسكات شعوبهم والسيطرة عليهم فوضعوا كل امكانياتهم وقدراتهم المالية والاعلامية وتوسلوا برئيس هذه الحكومة وقبلوا بسطال هذا الجنرال وقدموا لهم الاموال بغير حساب من اجل ضرب ايران وحاولوا شراء كل من لا ضمير له ولا شرف من اجل الفوضى والفتن في ايران وخلق العراقيل والعثرات امام مسيرة الشعب الايراني
فهاهم ال سعود يتوسلون باسرائيل باردوغان من اجل التحالف معهم واقامة تحالفات عسكرية ضد ايران فاسست تحالف عربي ثم اسست تحالف اسلامي اشترت حكومات جيوش جنرالات حكام دول وامرتها بقطع العلاقات الدبلوماسية التنديد بأيران
مثلا ان اشرت حكام الصومال والسودان جزر القمر بمبلغ قدره قدره 50 مليون دولار لكل واحد منهم مقابل اعلان قطع العلاقات مع ايران والوقوف مع ال سعود وهناك زعماء دول وقادة عسكريون وسياسيون ومرتزقة باعوا انفسهم لشيطان العصر لوباء العصر ال سعود ومن معهم وصنعوا كتل وتحالفات وبؤر للظلام والوباء والانطلاق نحو ايران لشل حركة الشعب الايراني واخماد نوره الذي بدأ يشع مبددا ظلام المنطقة والعالم
لكن الشعب الايراني المتحضر سار الى الامام في بناء وطنه وسعادة نفسه في فرض السلام في المنطقة والعالم في القضاء على العنف والارهاب في تبديد ظلام الظالمين اعداء الحياة والانسان
فمبروك للشعب الايراني
ومبروك للشعوب الحرة
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

لا شك ان ارادة الشعب الايراني الصلبة وتمسكه بحقه في الحياة الحرة واحترامه للقيم والمبادي الانسانية السامية والنبيلة بدون خوف او مجاملة كانت قوة لا تضاهيها كانت قوة مهمة أضيفت الى قوة الشعوب الحرة التي تتطلع نحو الحياة الحرة الكريمة فأيران اول دولة من دول العالم الثالث تتحدى بعزيمة واصرار اكبر قوة في العالم حيث دخلت معها في معركة حوار من اصعب المعارك فكانت معركة صعبة اصعب بكثير من المعارك الحربية العسكرية
فالمعركة الحوارية التي خاضتها ايران مع الدول الست الكبار في العالم بزعامة امريكا كانت بحق دليل على نضوج ودراية وحكمة وشجاعة القيادة الايرانية وثقتها بشعبها وثقة الشعب بها لهذا سجلت انتصارا تاريخيا ونجاحا كبيرين كان مفاجئة للقوى الكبرى وخاصة الحكومة الامريكية وكأنها اكرهت على الموافقة او خضعت من حيث لا تدري فهذه الدول اي الدول الكبرى وخصوصا الحكومة الامريكية تخشى انطلاقة ايران الحرة المستقلة وهذه الانطلاقة الحرة ستجعل من ايران مركز استقطاب دولي جديد ندا لها لهذا فانها ضد خلق نشؤ اي مركز استقطاب لانه يعرقل حركتها ويخلق العثرات ان لم يحول دون تحقيق مراميها ومصالحها التي بالضد من مصلحة الشعوب وهذا يعني انها تريد ايران تحت يدها او من الذين يدورون في فلكها لكن ايران بفضل قيادتها الشجاعة والحكيمة لم تخضع لتهديدات واغراءات امريكا وبفضل وعي شعبها ونضوجه العقلي والفكري ازداد التفافا حول قيادته المخلصة وتمسكا بها وتحمل سنوات الحصار المفروضة ومؤامرات الاعداء وخاصة البقر الحلوب العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها ال سعود الفاسدة حتى تحقق النصر المؤزر فكان بحق نصرا لكل الشعوب الحرة وكان قوة في دفع الشعوب التي تتطلع لحياة حرة كريمة وهذا يعني ان شعوب العالم لا يمكن خضوعها والسيطرة عليها لهذا حاولت هذه الدول الكبار وعلى رأسها الولايات المتحدة كسر ارادة الشعب الايراني واخضاعها لأرادت امريكا والدول الكبرى الاخرى بالقوة او الاغراء
وهكذا أثبت الشعب الشعب الايراني يملك ارادة قوية وروح انسانية كما انه يملك عقلية حضارية تفوق عقلية ساسة امريكا والدول الكبار التي معها
لهذا انتصرت ارادت ايران وعقلية القيادة الايرانية وبالتالي خضعت واقرت واعترفت الادارة الامريكية بفوز ونجاح ايران وان ايران دولة مهمة ولها تأثير في المنطقة وفي العالم
كما ان هناك حكومات غير شرعية على رأسها البقر الحلوب العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها ال سعود ال ثاني ال خليفة وحكومات اخرى غير شرعية فهذه الحكومات الغير شرعية الخائفة من شعوبها فترى في ايران الجديدة نورا تضئ العقول والقلوب وتبدد ظلامها وقوة تدفع الشعوب المستعبدة للمطالبة بحقوقها المغتصبة ومواجهة الحكام المستبدين الظالمين ومن اكثر الحكام في العالم ظلما واستبدادا هم هؤلاء العوائل المحتلة للخليج والجزيرة
لهذا اعتقد هؤلاء المتخلفون اعداء الحياة والانسان ان القضاء على ايران وشعبها هو الوسيلة الوحيدة لاسكات شعوبهم والسيطرة عليهم فوضعوا كل امكانياتهم وقدراتهم المالية والاعلامية وتوسلوا برئيس هذه الحكومة وقبلوا بسطال هذا الجنرال وقدموا لهم الاموال بغير حساب من اجل ضرب ايران وحاولوا شراء كل من لا ضمير له ولا شرف من اجل الفوضى والفتن في ايران وخلق العراقيل والعثرات امام مسيرة الشعب الايراني
فهاهم ال سعود يتوسلون باسرائيل باردوغان من اجل التحالف معهم واقامة تحالفات عسكرية ضد ايران فاسست تحالف عربي ثم اسست تحالف اسلامي اشترت حكومات جيوش جنرالات حكام دول وامرتها بقطع العلاقات الدبلوماسية التنديد بأيران
مثلا ان اشرت حكام الصومال والسودان جزر القمر بمبلغ قدره قدره 50 مليون دولار لكل واحد منهم مقابل اعلان قطع العلاقات مع ايران والوقوف مع ال سعود وهناك زعماء دول وقادة عسكريون وسياسيون ومرتزقة باعوا انفسهم لشيطان العصر لوباء العصر ال سعود ومن معهم وصنعوا كتل وتحالفات وبؤر للظلام والوباء والانطلاق نحو ايران لشل حركة الشعب الايراني واخماد نوره الذي بدأ يشع مبددا ظلام المنطقة والعالم
لكن الشعب الايراني المتحضر سار الى الامام في بناء وطنه وسعادة نفسه في فرض السلام في المنطقة والعالم في القضاء على العنف والارهاب في تبديد ظلام الظالمين اعداء الحياة والانسان
فمبروك للشعب الايراني
ومبروك للشعوب الحرة
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat