ال سعود رحم الارهاب وحاضنته
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
هذه حقيقة يعرفها كل الناس واولهم ابناء الجزيرة الذين ابتلوا بظلم وظلام ووحشية هذه العائلة وكلاب دينها الوهابي
قال احد ابناء الجزيرة ان عائلة ال سعود المحتلة هي مصنع الارهابين الدواعش ومفاتيح هذا المصنع بيد اقذارها التي يطلقون عليهم عبارة الامراء
هل صحيح الادارة الامريكية والدول الغربية لا يعرفون ولا يرون هذه الحقيقة ام ان الدولارات التي تقدم من قبل هؤلاء الاقذار الارجاس لقادتها ورجالاتها وسياسيها هي التي عمت بصرهم وبصيرتهم وجعلتهم لا يرونها او يغضون الطرف عنها ويتجاهلونها
المعروف جيدا ا ن ال سعود مصدر ومنبع الفساد والارهاب في الارض بل انهم وباء من اخطر الاوبئة التي تهدد الحياة والانسان هذا ما اكده الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز كما ان الرسول الكريم دعا المسلمين والناس اجمعين الى الحذر من هؤلاء وعدم التقرب منهم بل دعا الى القضاء عليهم وقبرهم
كما ا ن ال سعود من اكثر حكام الارض وحشية وظلم وظلام واكثرهم انتهاكا لابسط حقوق الانسان فانهم لا يعترفون بالانسان وقيمه انهم ينظرون اليه مجرد عبد قن لا يملك عقل ولا روح ولا مشاعر لهذا ليس له رأي ولا من حقه ان يفكر او يطرح وجهة نظر او ينتقد فان ذلك من رجس الشيطان فما عليه الا الخضوع والطاعة لافراد عائلة ال سعود والاقراربانه عبد وزوجته جارية ملك مشاع لكل فرد من افراد هذه العائلة الفاسدة
ومع ذلك نرى الحكومة الامريكية والحكومات الغربية لم تشر مجرد اشارة الى انتهاكات حقوق الانسان في الجزيرة على يد حكومة ال سعود في حين تقلب الارض على السماء لو قامت الحكومة الاسلامية الايرانية باعتقال ارهابي وهابي او تاجر حشيشة وبدأت تذرف الدموع على حقوق الانسان وعلى حرية الشعوب
لا نريد ان ندافع عن الدولة الاسلامية في ايران لانها دولة عظمى استطاعت ان تخضع دول عظمى وترغمها على الاعتراف بها وعلى رأس هذه الدول الولايات المتحدة الامريكية فمهما كان دفاعي عنها لا يزيدها شي
ولا اريد ان ازكي دولة ايران من كل عيب ومن كل خطأ فدولة خرجت من كهوف الظلام والجهل والعبودية وسارت بطريق النور والمعرفة والحرية وواجهت الكثير من المصاعب والمتاعب التي خلقتها وصنعتها قوى الظلام والوحشية وعلى رأس هذه القوى عائلة ال سعود الفاسدة المحتلة للجزيرة من اجل منعها من السير في هذا الطريق الذي اختارته ومع ذلك استطاعت ان تتحدى وتشق طريقها بقوة وعزيمة واصرار وحققت الكثير من الانجازات في كل المجالات وعلى كافة المستويات عجزت الكثير من الدول حتى المتقدمة منها انجازها كما انها حققت انتصارات باهرة داخليا وخارجيا حتى انها ارغمت الدول الكبرى في العالم وعلى رأسها الولايات المتحدة الاقرار والاعتراف بان ايران دولة كبرى وانها دولة مؤثرة في تقدم مسيرة الحياة ودفعها الى الامام وهذا التأثير يزداد ويتسع بمرور الزمن
لا اعتقد هناك انسان في هذا الدنيا يملك عقل وضمير لا يقر ولا يعترف بان مصدر الارهاب ومنبعه هم ال سعود وكلاب دينهم الوهابي حتى الذي اجر عقله وباع ضميره لال سعود يعترف بهذه الحقيقة الا ان دولارات ال سعود عمت عقله وذبحت ضميره لهذا نرى الكثير من هؤلاء اي الذين اجروا عقولهم وباعوا ضمائرهم شعروا ان هذا الدفاع الكاذب عن ال سعود وانهم ضد الارهاب والارهابين اسطوانة لا يصدقها احد بل انها دليل واضح على ا ن ال سعود الام الزانية للارهاب والارهابين لهذا غيروا من هذه النغمة بنغمة اخرى بدأت تعزفها بان هناك ارهاب سني في مواجهة ارهاب شيعي والحقيقة ليس هناك ارهاب سني ولا ارهاب شيعي هناك ارهاب وهابي بقيادة ال سعود ضد العرب والمسلمين سنتهم وشيعتهم والدليل ما تقوم به المجموعات الارهابية الوهابية المدعومة والممولة من قبل ال سعود فانها تذبح السني والشيعي وتنهب اموال السني والشيعي وتسبي وتغتصب نساء السنة والشيعة وتهدم منازل السنة والشيعة وتهجر السنة والشيعة في العراق وسوريا ومصر واليمن وليبيا والجزائر واليمن وفي كل الدول العربية والاسلامية
وما نسمعه من بعض شيوخ الدين الظلامي الوهابين التابعين لال سعود اوالطبول المأجورة او حتى من اقذار هذه العائلة الفاسدة بانهم حماة السنة وانهم يمثلون اهل السنة مجرد تمويه وتضليل لكسب ود بعض السنة الجهلاء المتخلفين وفي نفس الوقت يشعلوا نيران الغضب في قلوب بعض الشيعة الجهلاء المتخلفين وبالتالي يشعلوا نيران الحروب بين السنة والشيعة وبهذا يصوروا فسادهم وارهابهم انه صراع بين السنة والشيعة وليس بين ال سعود وكلابهم الوهابية الظلامية وبين المسلمين سنة وشيعة
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

هذه حقيقة يعرفها كل الناس واولهم ابناء الجزيرة الذين ابتلوا بظلم وظلام ووحشية هذه العائلة وكلاب دينها الوهابي
قال احد ابناء الجزيرة ان عائلة ال سعود المحتلة هي مصنع الارهابين الدواعش ومفاتيح هذا المصنع بيد اقذارها التي يطلقون عليهم عبارة الامراء
هل صحيح الادارة الامريكية والدول الغربية لا يعرفون ولا يرون هذه الحقيقة ام ان الدولارات التي تقدم من قبل هؤلاء الاقذار الارجاس لقادتها ورجالاتها وسياسيها هي التي عمت بصرهم وبصيرتهم وجعلتهم لا يرونها او يغضون الطرف عنها ويتجاهلونها
المعروف جيدا ا ن ال سعود مصدر ومنبع الفساد والارهاب في الارض بل انهم وباء من اخطر الاوبئة التي تهدد الحياة والانسان هذا ما اكده الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز كما ان الرسول الكريم دعا المسلمين والناس اجمعين الى الحذر من هؤلاء وعدم التقرب منهم بل دعا الى القضاء عليهم وقبرهم
كما ا ن ال سعود من اكثر حكام الارض وحشية وظلم وظلام واكثرهم انتهاكا لابسط حقوق الانسان فانهم لا يعترفون بالانسان وقيمه انهم ينظرون اليه مجرد عبد قن لا يملك عقل ولا روح ولا مشاعر لهذا ليس له رأي ولا من حقه ان يفكر او يطرح وجهة نظر او ينتقد فان ذلك من رجس الشيطان فما عليه الا الخضوع والطاعة لافراد عائلة ال سعود والاقراربانه عبد وزوجته جارية ملك مشاع لكل فرد من افراد هذه العائلة الفاسدة
ومع ذلك نرى الحكومة الامريكية والحكومات الغربية لم تشر مجرد اشارة الى انتهاكات حقوق الانسان في الجزيرة على يد حكومة ال سعود في حين تقلب الارض على السماء لو قامت الحكومة الاسلامية الايرانية باعتقال ارهابي وهابي او تاجر حشيشة وبدأت تذرف الدموع على حقوق الانسان وعلى حرية الشعوب
لا نريد ان ندافع عن الدولة الاسلامية في ايران لانها دولة عظمى استطاعت ان تخضع دول عظمى وترغمها على الاعتراف بها وعلى رأس هذه الدول الولايات المتحدة الامريكية فمهما كان دفاعي عنها لا يزيدها شي
ولا اريد ان ازكي دولة ايران من كل عيب ومن كل خطأ فدولة خرجت من كهوف الظلام والجهل والعبودية وسارت بطريق النور والمعرفة والحرية وواجهت الكثير من المصاعب والمتاعب التي خلقتها وصنعتها قوى الظلام والوحشية وعلى رأس هذه القوى عائلة ال سعود الفاسدة المحتلة للجزيرة من اجل منعها من السير في هذا الطريق الذي اختارته ومع ذلك استطاعت ان تتحدى وتشق طريقها بقوة وعزيمة واصرار وحققت الكثير من الانجازات في كل المجالات وعلى كافة المستويات عجزت الكثير من الدول حتى المتقدمة منها انجازها كما انها حققت انتصارات باهرة داخليا وخارجيا حتى انها ارغمت الدول الكبرى في العالم وعلى رأسها الولايات المتحدة الاقرار والاعتراف بان ايران دولة كبرى وانها دولة مؤثرة في تقدم مسيرة الحياة ودفعها الى الامام وهذا التأثير يزداد ويتسع بمرور الزمن
لا اعتقد هناك انسان في هذا الدنيا يملك عقل وضمير لا يقر ولا يعترف بان مصدر الارهاب ومنبعه هم ال سعود وكلاب دينهم الوهابي حتى الذي اجر عقله وباع ضميره لال سعود يعترف بهذه الحقيقة الا ان دولارات ال سعود عمت عقله وذبحت ضميره لهذا نرى الكثير من هؤلاء اي الذين اجروا عقولهم وباعوا ضمائرهم شعروا ان هذا الدفاع الكاذب عن ال سعود وانهم ضد الارهاب والارهابين اسطوانة لا يصدقها احد بل انها دليل واضح على ا ن ال سعود الام الزانية للارهاب والارهابين لهذا غيروا من هذه النغمة بنغمة اخرى بدأت تعزفها بان هناك ارهاب سني في مواجهة ارهاب شيعي والحقيقة ليس هناك ارهاب سني ولا ارهاب شيعي هناك ارهاب وهابي بقيادة ال سعود ضد العرب والمسلمين سنتهم وشيعتهم والدليل ما تقوم به المجموعات الارهابية الوهابية المدعومة والممولة من قبل ال سعود فانها تذبح السني والشيعي وتنهب اموال السني والشيعي وتسبي وتغتصب نساء السنة والشيعة وتهدم منازل السنة والشيعة وتهجر السنة والشيعة في العراق وسوريا ومصر واليمن وليبيا والجزائر واليمن وفي كل الدول العربية والاسلامية
وما نسمعه من بعض شيوخ الدين الظلامي الوهابين التابعين لال سعود اوالطبول المأجورة او حتى من اقذار هذه العائلة الفاسدة بانهم حماة السنة وانهم يمثلون اهل السنة مجرد تمويه وتضليل لكسب ود بعض السنة الجهلاء المتخلفين وفي نفس الوقت يشعلوا نيران الغضب في قلوب بعض الشيعة الجهلاء المتخلفين وبالتالي يشعلوا نيران الحروب بين السنة والشيعة وبهذا يصوروا فسادهم وارهابهم انه صراع بين السنة والشيعة وليس بين ال سعود وكلابهم الوهابية الظلامية وبين المسلمين سنة وشيعة
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat