يحاول بعض الطبول المأجورة التابعة لآل سعود ان يمنحوا ال سعود منزلة كمنزلة البشر لكنهم يعجزون عن ذلك بل انهم يثبتون رغم كل محاولات التزويق والتجميل خلاف ذلك من حيث يدرون او لا يدرون
كتب احد هذه الابواق الذليلة الحقيرة مقالا بعنوان تحالف الغرب مع السعودية ليس منحة فهذا الطبل الاجوف رغم انه يعلم علم اليقين ان الغرب لا ينظر الى ال سعود كبشر لهذا لا يقيم مع ال سعود اي تحالف ولا تعاون لان التعاون والتحالف يتم بين البشر وبما ان الغرب ينظر الى ال سعود كبقر حلوب ليس الا وعلاقته مع ال سعود كعلاقة صاحب البقرة مع البقرة فهو لا يهتم بحال البقرة بل بحال الدر الذي تدره واذا نضب ذلك الدر اما ان يذبحها ويأكل لحمها اذا كان طازجيا صحيا او يقبرها اذا كان ملوثا بامراض معدية
هذه هي العلاقة بين الغرب وعائلة ال سعود الفاسدة المحتلة للجزيرة
المعروف جيدا ان القاعدة الوهابية داعش الوهابية وكل المنظمات الارهابية هي الجناح العسكري للدين الوهابي الظلامي التابع لحكومة ال سعود هذه الدين الظلامي الذي أعمدت واستندت عليه عائلة ال سعود في احتلال الجزيرة وتأسيس دولة ال سعود وكانت تعتقد انها قادرة على احتلال مناطق اخرى واضافتها الى دولتها بواسطة المجموعات الارهابية الوهابية القاعدة النصرة داعش انصار السنة ومنظمات كثيرة جميعها تدين بالدين الوهابي وتلقى الدعم والتمويل من قبل ال سعود لكن الكثير من قادة هذه المنظمات الارهابية شعرت انها اكبر من عناصر عائلة ال سعود الفاسدة المنحطة التي تبدد الاموال على بؤر الدعارة واللواطة والرذيلة في كل مكان من العالم لماذا لا تكون السيادة لنا ويكون هذا المال لنا وحدنا فبدأ الخلاف بين قادة المجموعات الارهابية القاعدة داعش وبين حكام عائلة ال سعود فشعر ال سعود بالخطر المحدق بهم وان حكمهم الى الزوال لا يدرون ماذا يفعلون
هل ينفصلون عن المجموعات الارهابية ويعلنون الحرب ضدها فهذا يعني اعلان الحرب على دينهم الوهابية الظلامي على انفسهم وبالتالي يعني زوالهم هل يتحالفون بشكل علني مع هذه المجموعات الارهابية الوهابية فهذا يعني اعلان الحرب على العالم على شعوب العالم فشعوب العالم كلها صممت وعزمت على قبر الارهاب الوهابي ومن ورائه ومن يدعمه ومن يموله ومن يرعاه ويحضنه
لهذا ليس امامهم الا الخضوع لمتطلبات الغرب وامريكا وخصوصا متطلبات اسرائيل من الشروط الاضافية التي تقدمت بها اسرائيل وايدها الغرب التي يجب على ال سعود وبقية العوائل المحتلة للخليج والجزيرة ان تكون كلاب مسعورة تفترس العرب والمسلمين وكل من يدافع عن فلسطين وعن حقوق الشعب الفلسطيني الشرعية اي كلاب تنبح وتفترس وتقاتل العرب والمسلمين بالنيابة عن اسرائيل تحت ذريعة وقف المد الشيعي
وهذا يعني موافقة ال سعود وبقية العوائل المرتبطة معهم على جعل انفسهم
اولا بقر حلوب للغرب واسرائيل
ثانيا خدام للحرمين البيت الابيض والكنيست والعمل على ازالة الحرمين الكعبة المكرمة والمسجد النبوي وفعلا بدات وجهات نظر تطرح من قبل احبار الدين الوهابي طبعا بأمر من ال سعود
ثالثا كلاب مسعورة تفترس العرب والمسلمين بالنيابة عن اسرائيل اي تعلن الحرب على العرب والمسلمين بالنيابة عن اسرائيل بحجة وقف المد الشيعي كما قاتلت المسلمين في افغانستان بالنيابة عن اسرائيل بحجة وقف المد الشيوعي
ومع ذلك نرى عائلة ال سعود غير واثقة بالغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة الامريكية لانه بدأ يتجه بطريقة واسلوب جديدين
الاول ترك المنطقة وشأنها اي تحل مشاكلها بنفسها وهذا يعني ترك عائلة ال سعود تواجه غضب ابناء الجزيرة بنفسها
الثاني بدأ الغرب يميل الى ايران الاسلام بأعتبارها دولة ذات تأثير في المنطقة والعالم وهذا التاثير يتسع ويكبر في حين عائلة ال سعود تنحدر الى الافول والزوال
ثالثا شعرت دول الغرب بانها تحالفها وتقاربها مع ال سعود يسئ لها كدول متحضرة تدعي انها مدافعة عن الحرية وحامية لحقوق الانسان
لهذا نرى طبول ال سعود تحاول ان تظهر التحالف والتقارب مع ال سعود في صالح الغرب وامريكا وان امريكا لا تجد من يعبدها اذا تخلت عن ال سعود واخذت هذه الطبول الماجورة تذكر الغرب بخضوع ال سعود وطاعتهم لامريكا واسرائيل خلال القرون الست الماضية
واخيرا حذر هذا الطبل الاجوف بان القاعدة الوهابية لم تنته بل الان بدأت
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
يحاول بعض الطبول المأجورة التابعة لآل سعود ان يمنحوا ال سعود منزلة كمنزلة البشر لكنهم يعجزون عن ذلك بل انهم يثبتون رغم كل محاولات التزويق والتجميل خلاف ذلك من حيث يدرون او لا يدرون
كتب احد هذه الابواق الذليلة الحقيرة مقالا بعنوان تحالف الغرب مع السعودية ليس منحة فهذا الطبل الاجوف رغم انه يعلم علم اليقين ان الغرب لا ينظر الى ال سعود كبشر لهذا لا يقيم مع ال سعود اي تحالف ولا تعاون لان التعاون والتحالف يتم بين البشر وبما ان الغرب ينظر الى ال سعود كبقر حلوب ليس الا وعلاقته مع ال سعود كعلاقة صاحب البقرة مع البقرة فهو لا يهتم بحال البقرة بل بحال الدر الذي تدره واذا نضب ذلك الدر اما ان يذبحها ويأكل لحمها اذا كان طازجيا صحيا او يقبرها اذا كان ملوثا بامراض معدية
هذه هي العلاقة بين الغرب وعائلة ال سعود الفاسدة المحتلة للجزيرة
المعروف جيدا ان القاعدة الوهابية داعش الوهابية وكل المنظمات الارهابية هي الجناح العسكري للدين الوهابي الظلامي التابع لحكومة ال سعود هذه الدين الظلامي الذي أعمدت واستندت عليه عائلة ال سعود في احتلال الجزيرة وتأسيس دولة ال سعود وكانت تعتقد انها قادرة على احتلال مناطق اخرى واضافتها الى دولتها بواسطة المجموعات الارهابية الوهابية القاعدة النصرة داعش انصار السنة ومنظمات كثيرة جميعها تدين بالدين الوهابي وتلقى الدعم والتمويل من قبل ال سعود لكن الكثير من قادة هذه المنظمات الارهابية شعرت انها اكبر من عناصر عائلة ال سعود الفاسدة المنحطة التي تبدد الاموال على بؤر الدعارة واللواطة والرذيلة في كل مكان من العالم لماذا لا تكون السيادة لنا ويكون هذا المال لنا وحدنا فبدأ الخلاف بين قادة المجموعات الارهابية القاعدة داعش وبين حكام عائلة ال سعود فشعر ال سعود بالخطر المحدق بهم وان حكمهم الى الزوال لا يدرون ماذا يفعلون
هل ينفصلون عن المجموعات الارهابية ويعلنون الحرب ضدها فهذا يعني اعلان الحرب على دينهم الوهابية الظلامي على انفسهم وبالتالي يعني زوالهم هل يتحالفون بشكل علني مع هذه المجموعات الارهابية الوهابية فهذا يعني اعلان الحرب على العالم على شعوب العالم فشعوب العالم كلها صممت وعزمت على قبر الارهاب الوهابي ومن ورائه ومن يدعمه ومن يموله ومن يرعاه ويحضنه
لهذا ليس امامهم الا الخضوع لمتطلبات الغرب وامريكا وخصوصا متطلبات اسرائيل من الشروط الاضافية التي تقدمت بها اسرائيل وايدها الغرب التي يجب على ال سعود وبقية العوائل المحتلة للخليج والجزيرة ان تكون كلاب مسعورة تفترس العرب والمسلمين وكل من يدافع عن فلسطين وعن حقوق الشعب الفلسطيني الشرعية اي كلاب تنبح وتفترس وتقاتل العرب والمسلمين بالنيابة عن اسرائيل تحت ذريعة وقف المد الشيعي
وهذا يعني موافقة ال سعود وبقية العوائل المرتبطة معهم على جعل انفسهم
اولا بقر حلوب للغرب واسرائيل
ثانيا خدام للحرمين البيت الابيض والكنيست والعمل على ازالة الحرمين الكعبة المكرمة والمسجد النبوي وفعلا بدات وجهات نظر تطرح من قبل احبار الدين الوهابي طبعا بأمر من ال سعود
ثالثا كلاب مسعورة تفترس العرب والمسلمين بالنيابة عن اسرائيل اي تعلن الحرب على العرب والمسلمين بالنيابة عن اسرائيل بحجة وقف المد الشيعي كما قاتلت المسلمين في افغانستان بالنيابة عن اسرائيل بحجة وقف المد الشيوعي
ومع ذلك نرى عائلة ال سعود غير واثقة بالغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة الامريكية لانه بدأ يتجه بطريقة واسلوب جديدين
الاول ترك المنطقة وشأنها اي تحل مشاكلها بنفسها وهذا يعني ترك عائلة ال سعود تواجه غضب ابناء الجزيرة بنفسها
الثاني بدأ الغرب يميل الى ايران الاسلام بأعتبارها دولة ذات تأثير في المنطقة والعالم وهذا التاثير يتسع ويكبر في حين عائلة ال سعود تنحدر الى الافول والزوال
ثالثا شعرت دول الغرب بانها تحالفها وتقاربها مع ال سعود يسئ لها كدول متحضرة تدعي انها مدافعة عن الحرية وحامية لحقوق الانسان
لهذا نرى طبول ال سعود تحاول ان تظهر التحالف والتقارب مع ال سعود في صالح الغرب وامريكا وان امريكا لا تجد من يعبدها اذا تخلت عن ال سعود واخذت هذه الطبول الماجورة تذكر الغرب بخضوع ال سعود وطاعتهم لامريكا واسرائيل خلال القرون الست الماضية
واخيرا حذر هذا الطبل الاجوف بان القاعدة الوهابية لم تنته بل الان بدأت
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat