الله يحرسك يا عراق ..مابين وجع داعش . وحرامية الامس واليوم
علي محمد الجيزاني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
اوجاع صدام كانت لشعبة هي العصا والجوع والمكرمة ..وكان الشعب هادئ كلمن يلحس جراحه وينام نومة المهضوم .ماكانت . في اليد حيله...تغير النظام...الى نضام ديمقراطي .اي حكم الشعب وهو مصدر السلطات فرح الشعب العراقي .. سرعان ما نقع في مصيدة حكومة ضعيفة .حراميه توافقية محاصصة تقسم المشاريع الوهمية والاموال فيما بينهم ولم يتنازل الفاشل من السلطة باخلاق مثل بقية الدول الأوربية.. أبدا لانه ذاق .حلاوة السلطة والسرقة من المال الحرام كل من موقعه .التى كان محروم منها طيلة حياته .وبداء .بشراء عقارات وفنادق وسيارات وأرصدة في البنوك الأجنبية ولم يشبع يتكلمون بالدِّين . والدين غطاء لأعمالهم وهولاء تم تأسيس..احزاب لهم من اجل اعادة انتخابهم مرات ومرات الى ان يموت وهو بالسلطة ..ابن آدم لم يشبع من الدولارات ..يشبع من تراب القبر ..بينما العالم يتقدم ونحن نحوا الأسوأ ..رغم هذه الأوجاع ظهرت عندنا اوجاع داعش القذر وهذه اكثر اللوعات..
الحل .ايها الاخوا العراقيين هو اعادة بعض صياغة مفردات الدستور .مثلا خروج مظاهرات لتغير بعض فقرات او مفردات بالدستور .
الفقرة الاولى ان يكون كل عراقي له الحق ان يشارك مرتين في اي مفصل سياسي بالدولة العراقية بانتخابات ..عدا الوظائف المستحقة...ولا يسمح له الترشيح مرة ثالثة او رابعة . مهما كان قدم منجز .او لم يقدم..
والفقرة الثانية كل عراقي له الحق ان يملك بيت واحد او بيتين في مسقط رئسة..وليس يملك اكثر .وهذه الفقرة تثبت بالقانون حتى يسئل من اين لك هذا .مستقبلا
والفقرة الثالثة .. تمنع الشهادات المزورة ..التى تجلب من بقية دول الجوار .. يجب ان يكون معترف بها من قبل لجنة محاصصة من وزارة التعليم والتربية .
الفقرة الرابعة . تمنع تعينات الأشخاص في كل مؤسسات الدولة من فراش الى مدير عام الا عن طريق مجلس الخدمة العام المتشكل من المحاصصة
الفقرة الخامسة يحصر السلاح بيد الدولة ...وتمنع المظاهر المسلحة بالشارع ..مهما كانت منزلته ..
تلغا الحلقات الزائدة .مثلا نواب رئيس الجمهورية وحماياتهم وتقلص نواب رئيس الجمهورية وتلغى حمايتهم ..
الفقرة السادسة . تقلص الحمايات الى عشرة أفراد فقط مهما كان موقعة
الأسباب الموجبة ان هولاء السياسين تم سيطرتهم على عقارات وأملاك الشعب .. والفقراء يعيشون في بيوت الصفيح اي بيوت التنك ) وهولاء السياسين لم يتغيرو منذ ثلاثة عشر عام هم هم وسياسة البلد نحو الأسوأ.مقيدين لم يحققوا احلام الفقراء من العراقيين .. بل هجروا الفقرا في مجمع المنتظر السكني بالكاظمية وتقسمت الاراضي فيما بينهم وهذا نموذج من الآلاف القطع المسروقة في بغداد حيث وصل سعر المتر الواحد في بغداد من مليوني الى ثلاثة ملاين دينار عراقي للمتر الواحد .. اذا الفقير يبقى في بيوت التنك .. والسياسيين يتلاعبون بالمال هم وعوائلهم .. على العراقيين ان يستمرون بالمظاهرات من اجل تغير هولاء التى سرقوا. أموال الشعب وتقديمهم الى محاكم خاصة وإعادة الاملاك والمسروقات للشعب لأنهم سارقين ولم يقدمو شيئ ينفع فقراء الشعب العراقي
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
علي محمد الجيزاني

اوجاع صدام كانت لشعبة هي العصا والجوع والمكرمة ..وكان الشعب هادئ كلمن يلحس جراحه وينام نومة المهضوم .ماكانت . في اليد حيله...تغير النظام...الى نضام ديمقراطي .اي حكم الشعب وهو مصدر السلطات فرح الشعب العراقي .. سرعان ما نقع في مصيدة حكومة ضعيفة .حراميه توافقية محاصصة تقسم المشاريع الوهمية والاموال فيما بينهم ولم يتنازل الفاشل من السلطة باخلاق مثل بقية الدول الأوربية.. أبدا لانه ذاق .حلاوة السلطة والسرقة من المال الحرام كل من موقعه .التى كان محروم منها طيلة حياته .وبداء .بشراء عقارات وفنادق وسيارات وأرصدة في البنوك الأجنبية ولم يشبع يتكلمون بالدِّين . والدين غطاء لأعمالهم وهولاء تم تأسيس..احزاب لهم من اجل اعادة انتخابهم مرات ومرات الى ان يموت وهو بالسلطة ..ابن آدم لم يشبع من الدولارات ..يشبع من تراب القبر ..بينما العالم يتقدم ونحن نحوا الأسوأ ..رغم هذه الأوجاع ظهرت عندنا اوجاع داعش القذر وهذه اكثر اللوعات..
الحل .ايها الاخوا العراقيين هو اعادة بعض صياغة مفردات الدستور .مثلا خروج مظاهرات لتغير بعض فقرات او مفردات بالدستور .
الفقرة الاولى ان يكون كل عراقي له الحق ان يشارك مرتين في اي مفصل سياسي بالدولة العراقية بانتخابات ..عدا الوظائف المستحقة...ولا يسمح له الترشيح مرة ثالثة او رابعة . مهما كان قدم منجز .او لم يقدم..
والفقرة الثانية كل عراقي له الحق ان يملك بيت واحد او بيتين في مسقط رئسة..وليس يملك اكثر .وهذه الفقرة تثبت بالقانون حتى يسئل من اين لك هذا .مستقبلا
والفقرة الثالثة .. تمنع الشهادات المزورة ..التى تجلب من بقية دول الجوار .. يجب ان يكون معترف بها من قبل لجنة محاصصة من وزارة التعليم والتربية .
الفقرة الرابعة . تمنع تعينات الأشخاص في كل مؤسسات الدولة من فراش الى مدير عام الا عن طريق مجلس الخدمة العام المتشكل من المحاصصة
الفقرة الخامسة يحصر السلاح بيد الدولة ...وتمنع المظاهر المسلحة بالشارع ..مهما كانت منزلته ..
تلغا الحلقات الزائدة .مثلا نواب رئيس الجمهورية وحماياتهم وتقلص نواب رئيس الجمهورية وتلغى حمايتهم ..
الفقرة السادسة . تقلص الحمايات الى عشرة أفراد فقط مهما كان موقعة
الأسباب الموجبة ان هولاء السياسين تم سيطرتهم على عقارات وأملاك الشعب .. والفقراء يعيشون في بيوت الصفيح اي بيوت التنك ) وهولاء السياسين لم يتغيرو منذ ثلاثة عشر عام هم هم وسياسة البلد نحو الأسوأ.مقيدين لم يحققوا احلام الفقراء من العراقيين .. بل هجروا الفقرا في مجمع المنتظر السكني بالكاظمية وتقسمت الاراضي فيما بينهم وهذا نموذج من الآلاف القطع المسروقة في بغداد حيث وصل سعر المتر الواحد في بغداد من مليوني الى ثلاثة ملاين دينار عراقي للمتر الواحد .. اذا الفقير يبقى في بيوت التنك .. والسياسيين يتلاعبون بالمال هم وعوائلهم .. على العراقيين ان يستمرون بالمظاهرات من اجل تغير هولاء التى سرقوا. أموال الشعب وتقديمهم الى محاكم خاصة وإعادة الاملاك والمسروقات للشعب لأنهم سارقين ولم يقدمو شيئ ينفع فقراء الشعب العراقي
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat