داعش تلك العصابة التي يسيل لعابها عند رؤية الدولارات والذهب والمصابة بحمى الشبق لمجامعة النساء عدواناً وإغتصاباً.. داعش التي لم ترث من الشيطان غير نرجسيتة وإفراطه في الإجرام.. داعش صاحبة العيون الزرق التي أعماها الله عن رؤية الحق والتي لاتتفق حتى مع أدنى حدود الآدمية.
قال تعالى " يوم يُنفــخ في الصُور ونحشر المجرميــن يومئذ زُرقا".
فما الذي تريده داعش؟
ومن أين أتت؟
والى أين ستؤول؟
هؤلاء الدواعش لم يجدوا حضناً دافئاً كما وجدوه عند شيطانهم الأكبر (إي والله)، كما لم يجد ذلك الشيطان غير داعش لتلبي طلباته الحرام (لعنهم الله جميعا).
ونقول بحرقة مالذي قدمته داعش غير ماخلفته من الدمار والفساد. فداعش غارقة في حروب على مائدة الطائفية المفروشة لتحرق كل ماهو جميل.
وبعد كل الذي عملته داعش لابد لنا من العمل بجدية على إحداث تغيير في إتجاه مسار الحرب داخل الدول التي دخلتها داعش.. ولقد آن لنا أن ننتفض ونتحشد لنوقف أعمال هذا الشيطان المريد وأصبح من الضروري لنا من:
أولاً: قيام وحدة بين الشعوب والفصائل المقاومة لداعش ولمشروعها الشيطاني الذي بات يهدد أمن الناس جميعا.
ثانياً: العمل على إعادة رسم خارطة التعاون بين شعوب المنطقة المقاومة، وإعادة الحسابات العسكرية واللوجستية ورصد كل مالداعش في المنطقة لوجستياً وفي كل المواقع والأبواب التي دخلتها داعش وتتحرك من خلالها .
ثالثاً: تنشيط الإعلام المقاوم وتوحيد الخطاب الإعلامي السياسي لمواجهة الحملة الإعلامية الكاذبة وماكنتها الإعلامية الرعناء.
رابعاً: السعي الى جمع المزيد من الحشد الشعبي لمواجهة الأخطار المحدقة التي تهدد أمن الشعوب والمنطقة العربية.
خامساً: تأمين الأدوات والوسائل الكفيلة بدعم المقاومة، والحصول على الدعم المالي العيني من شعوب الدول المناهضة لداعش من مختلف دول العالم العربي والإسلامي.
سادساً: السعي لإنقاذ الشعوب من الوضع المتردي الذي تعيشه، والعمل على إنتزاع زمام المبادرة من أيدي هؤلاء المتطرفين.
سابعاً: إتباع نداءات المرجعية الرشيدة ومتابعة إرشاداتها.
" وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ".
19/05/2015
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
داعش تلك العصابة التي يسيل لعابها عند رؤية الدولارات والذهب والمصابة بحمى الشبق لمجامعة النساء عدواناً وإغتصاباً.. داعش التي لم ترث من الشيطان غير نرجسيتة وإفراطه في الإجرام.. داعش صاحبة العيون الزرق التي أعماها الله عن رؤية الحق والتي لاتتفق حتى مع أدنى حدود الآدمية.
قال تعالى " يوم يُنفــخ في الصُور ونحشر المجرميــن يومئذ زُرقا".
فما الذي تريده داعش؟
ومن أين أتت؟
والى أين ستؤول؟
هؤلاء الدواعش لم يجدوا حضناً دافئاً كما وجدوه عند شيطانهم الأكبر (إي والله)، كما لم يجد ذلك الشيطان غير داعش لتلبي طلباته الحرام (لعنهم الله جميعا).
ونقول بحرقة مالذي قدمته داعش غير ماخلفته من الدمار والفساد. فداعش غارقة في حروب على مائدة الطائفية المفروشة لتحرق كل ماهو جميل.
وبعد كل الذي عملته داعش لابد لنا من العمل بجدية على إحداث تغيير في إتجاه مسار الحرب داخل الدول التي دخلتها داعش.. ولقد آن لنا أن ننتفض ونتحشد لنوقف أعمال هذا الشيطان المريد وأصبح من الضروري لنا من:
أولاً: قيام وحدة بين الشعوب والفصائل المقاومة لداعش ولمشروعها الشيطاني الذي بات يهدد أمن الناس جميعا.
ثانياً: العمل على إعادة رسم خارطة التعاون بين شعوب المنطقة المقاومة، وإعادة الحسابات العسكرية واللوجستية ورصد كل مالداعش في المنطقة لوجستياً وفي كل المواقع والأبواب التي دخلتها داعش وتتحرك من خلالها .
ثالثاً: تنشيط الإعلام المقاوم وتوحيد الخطاب الإعلامي السياسي لمواجهة الحملة الإعلامية الكاذبة وماكنتها الإعلامية الرعناء.
رابعاً: السعي الى جمع المزيد من الحشد الشعبي لمواجهة الأخطار المحدقة التي تهدد أمن الشعوب والمنطقة العربية.
خامساً: تأمين الأدوات والوسائل الكفيلة بدعم المقاومة، والحصول على الدعم المالي العيني من شعوب الدول المناهضة لداعش من مختلف دول العالم العربي والإسلامي.
سادساً: السعي لإنقاذ الشعوب من الوضع المتردي الذي تعيشه، والعمل على إنتزاع زمام المبادرة من أيدي هؤلاء المتطرفين.
سابعاً: إتباع نداءات المرجعية الرشيدة ومتابعة إرشاداتها.
" وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ".
19/05/2015
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat