المعروف ان الدين الاسلام اختطف من قبل الفئة الباغية فئة اهل النفاق والفساد فئة الاعراب الذين اشد اهل الكفر والنفاق كفرا ونفاق والذين هم اذا دخلوا قرية افسدوها اي فئة ال سفيان وال مروان قديما ومن يمثلهم الان ال سعود ودينهم الوهابي الظلامي انهم امتداد لتلك الفئة الظلامية المتوحشة
فعندما اختطفت الاسلام افرغته تماما من قيمه الانسانية من مبادئه الحضارية الراقية وملأته بقيمها البدوية المعادية للحياة والانسان ومبادئها المتوحشة الجاهلية ومن هذه القيم التي غيرتها هي الجهاد
فالجهاد في الاسلام هو محاربة الظلم والظالمين هو كلمة الحق بوجه سلطان ظالم فاجر فالجهاد نشر الحب والسلام والنور الجهاد هو بناء الحياة الحرة وسعادة الانسان هو نشر العلم والمعرفة
الجهاد هو احترام الانسان واحترام عقله وفكره الجهاد هو رحمة لكل الناس بغظ النظر عن دينهم عن لونهم عن اصلهم
الجهاد هو انقاذ الانسان من الفقر والجوع والحرمان والذل
الجهاد هو ان لا تكن عبدا لغيرك هذه هي صرخة الامام علي وصرخة الامام الحسين كونوا احرارا في دنياكم
الجهاد صرخة كل مظلوم محروم في الارض
الجهاد كلمة حق بوجه كل طاغية ظالم والشهيد هو من يستشهد على يد ذلك الطاغية الجهاد هو عطاء خير وحب بشكل مستمر للاخرين
هذا هو جهاد اهل البيت في كل تاريخهم منذ صرخة ابا ذر الغفاري بوجه طغاة وبغاة الفئة الباغية حتى الشهيد محمد باقر الصدر كانت صرخاتهم ضد الطغاة فكانت نيران تحرق الطغاة ونور تضي الدرب للمظلومين والمحرومين فكانت ارواحهم دون ارواح المظلومين ودمائهم دون دماء المظلومين
الجهاد في الاسلام لدى اهل البيت يكون بالحكمة والموعظة الحسنة ولا يستخدم اي نوع من الحرب الا في حالة الدفاع عن النفس
الدعوة الى تصحيح الانظمة الحكام الانظمة الجائرة الظالمة كشف الظلم والفساد والوقوف بوجه الظالمين والفاسدين من الحكام والمسئولين والوقوف مع المظلومين والمسروقين والمحرومين في كل مكان وفي كل زمان لا يسأل عن اصله عن دينه عن جنسه
هذا هو جهاد اهل البيت واي جهاد اخر انه جهاد اعداء الحياة اعداء الانسان
وهاهم محبي اهل البيت يواصلون ذلك الجهاد ومستمرون فيه في كل مكان هاهم يزحفون مجموعات في كل مدينة من مدن العالم يتواجدون فيها في مسيرات كلها عطاء وحب وسلام لكل الناس وهم يقدمون دمهم وعرقهم من اجل كل الناس
هاهم يتقدمون بالكلمة الحسنة والتضحية الخالصة والدعوة المباركة لجمع الكلمة على الحب والمودة والسلام
رغم هجمات الوحوش الوهابية اعداء الحياة والانسان فان ايديهم ممدودة للحب والسلام للعطاء والتضحية
الجهاد عطاء مستمر وتضحية بدون منة ولا فضل لكل الناس
ففي هذه الايام يحتفل اتباع اهل البيت بذكرى استشهاد الامام السابع الامام الكاظم الذي سار في طريق الجهاد منذ ايامه المبكرة في حب الناس والتضحية للناس ومن اجل كرامة الناس وفي نفس الوقت يتصدى لاعداء الناس بكل قوة لا يخشى في الحق لومة لائم لايبالي وقع الموت عليه او وقع على الموت
هذا هو نهج وطريق جدهم أبو الائمة الامام علي
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
المعروف ان الدين الاسلام اختطف من قبل الفئة الباغية فئة اهل النفاق والفساد فئة الاعراب الذين اشد اهل الكفر والنفاق كفرا ونفاق والذين هم اذا دخلوا قرية افسدوها اي فئة ال سفيان وال مروان قديما ومن يمثلهم الان ال سعود ودينهم الوهابي الظلامي انهم امتداد لتلك الفئة الظلامية المتوحشة
فعندما اختطفت الاسلام افرغته تماما من قيمه الانسانية من مبادئه الحضارية الراقية وملأته بقيمها البدوية المعادية للحياة والانسان ومبادئها المتوحشة الجاهلية ومن هذه القيم التي غيرتها هي الجهاد
فالجهاد في الاسلام هو محاربة الظلم والظالمين هو كلمة الحق بوجه سلطان ظالم فاجر فالجهاد نشر الحب والسلام والنور الجهاد هو بناء الحياة الحرة وسعادة الانسان هو نشر العلم والمعرفة
الجهاد هو احترام الانسان واحترام عقله وفكره الجهاد هو رحمة لكل الناس بغظ النظر عن دينهم عن لونهم عن اصلهم
الجهاد هو انقاذ الانسان من الفقر والجوع والحرمان والذل
الجهاد هو ان لا تكن عبدا لغيرك هذه هي صرخة الامام علي وصرخة الامام الحسين كونوا احرارا في دنياكم
الجهاد صرخة كل مظلوم محروم في الارض
الجهاد كلمة حق بوجه كل طاغية ظالم والشهيد هو من يستشهد على يد ذلك الطاغية الجهاد هو عطاء خير وحب بشكل مستمر للاخرين
هذا هو جهاد اهل البيت في كل تاريخهم منذ صرخة ابا ذر الغفاري بوجه طغاة وبغاة الفئة الباغية حتى الشهيد محمد باقر الصدر كانت صرخاتهم ضد الطغاة فكانت نيران تحرق الطغاة ونور تضي الدرب للمظلومين والمحرومين فكانت ارواحهم دون ارواح المظلومين ودمائهم دون دماء المظلومين
الجهاد في الاسلام لدى اهل البيت يكون بالحكمة والموعظة الحسنة ولا يستخدم اي نوع من الحرب الا في حالة الدفاع عن النفس
الدعوة الى تصحيح الانظمة الحكام الانظمة الجائرة الظالمة كشف الظلم والفساد والوقوف بوجه الظالمين والفاسدين من الحكام والمسئولين والوقوف مع المظلومين والمسروقين والمحرومين في كل مكان وفي كل زمان لا يسأل عن اصله عن دينه عن جنسه
هذا هو جهاد اهل البيت واي جهاد اخر انه جهاد اعداء الحياة اعداء الانسان
وهاهم محبي اهل البيت يواصلون ذلك الجهاد ومستمرون فيه في كل مكان هاهم يزحفون مجموعات في كل مدينة من مدن العالم يتواجدون فيها في مسيرات كلها عطاء وحب وسلام لكل الناس وهم يقدمون دمهم وعرقهم من اجل كل الناس
هاهم يتقدمون بالكلمة الحسنة والتضحية الخالصة والدعوة المباركة لجمع الكلمة على الحب والمودة والسلام
رغم هجمات الوحوش الوهابية اعداء الحياة والانسان فان ايديهم ممدودة للحب والسلام للعطاء والتضحية
الجهاد عطاء مستمر وتضحية بدون منة ولا فضل لكل الناس
ففي هذه الايام يحتفل اتباع اهل البيت بذكرى استشهاد الامام السابع الامام الكاظم الذي سار في طريق الجهاد منذ ايامه المبكرة في حب الناس والتضحية للناس ومن اجل كرامة الناس وفي نفس الوقت يتصدى لاعداء الناس بكل قوة لا يخشى في الحق لومة لائم لايبالي وقع الموت عليه او وقع على الموت
هذا هو نهج وطريق جدهم أبو الائمة الامام علي
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat