صفحة الكاتب : مصطفى عبد الحسين اسمر

زي رسمي
مصطفى عبد الحسين اسمر

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

ان أكثر العمليات ألإرهابيه تقع تحت زي رسمي للحكومة والسبب واضح وبسيط جدا وهو انتشار ملابس الجيش والشرطة في المحلات  بكل صنوف الجيش والشرطة  والرتب بأنواعها هذه نقطة ومن جهة اخرى بعض الضباط الحاقدين  ورؤساء أحزاب  سبب في تغلغل الإرهاب و ان أقوى عمليات التفجير وقعت تحت زي رسمي منها تفجير وزارة العدل  و محاولة  اغتيال الوزير سلام الزوبعي  واختطاف المترجمين في كربلاء  وان الحكومة تعجز عن قلع الاهارب من جذوره ألانه مستشري في أجهزتها  ألأمنية  وعدم ( كفاءة)  و قوات  الأمن على مكافحة هذه الظاهرة   لتي تعتبرها الحكومة ظاهرة ليست مهمة أو خطرة ولكنها مثل حشرة العثة  يمكنها ان تسقط قصور ان أهملت    و لكن  ان عالجتها  تموت وتذهب   ان التنكر بزي رسمي هي بالأصل خطة ألمانية  حدثت في سنه 1944 في منطقة الاردين  عندما تنكر الجيش ألماني بزي الجيش الأمريكي
وفي بلادنا تكثر حالات الزي الرسمي الكاذب  وخاصة السيطرات العسكرية في بغداد  السيطرة و هناك  بقت مدة عامين على الطريق العام للفلوجة سيطرة وهمية  الارهابين  وقطاع طرق تنكروا بزي رسمي فكيف بالمواطن ان يثق في الشرطة والجيش هذا  الأمر يجب ان يعالج قبل كل شي وليس يترك الإهمال  و الشعب يفقد حياته هباء مثل ماحصل قبل أيام في الحلة وخلع هذا الزي  الكاذب  عن أجسام القتلة  والانتحاريين المجانيين  وان شاء الله سيسحق الجيش أخر فقرة الارهابين   لتعيش بلادي في أمان


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مصطفى عبد الحسين اسمر
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/05/23



كتابة تعليق لموضوع : زي رسمي
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net