ان أكثر العمليات ألإرهابيه تقع تحت زي رسمي للحكومة والسبب واضح وبسيط جدا وهو انتشار ملابس الجيش والشرطة في المحلات بكل صنوف الجيش والشرطة والرتب بأنواعها هذه نقطة ومن جهة اخرى بعض الضباط الحاقدين ورؤساء أحزاب سبب في تغلغل الإرهاب و ان أقوى عمليات التفجير وقعت تحت زي رسمي منها تفجير وزارة العدل و محاولة اغتيال الوزير سلام الزوبعي واختطاف المترجمين في كربلاء وان الحكومة تعجز عن قلع الاهارب من جذوره ألانه مستشري في أجهزتها ألأمنية وعدم ( كفاءة) و قوات الأمن على مكافحة هذه الظاهرة لتي تعتبرها الحكومة ظاهرة ليست مهمة أو خطرة ولكنها مثل حشرة العثة يمكنها ان تسقط قصور ان أهملت و لكن ان عالجتها تموت وتذهب ان التنكر بزي رسمي هي بالأصل خطة ألمانية حدثت في سنه 1944 في منطقة الاردين عندما تنكر الجيش ألماني بزي الجيش الأمريكي
وفي بلادنا تكثر حالات الزي الرسمي الكاذب وخاصة السيطرات العسكرية في بغداد السيطرة و هناك بقت مدة عامين على الطريق العام للفلوجة سيطرة وهمية الارهابين وقطاع طرق تنكروا بزي رسمي فكيف بالمواطن ان يثق في الشرطة والجيش هذا الأمر يجب ان يعالج قبل كل شي وليس يترك الإهمال و الشعب يفقد حياته هباء مثل ماحصل قبل أيام في الحلة وخلع هذا الزي الكاذب عن أجسام القتلة والانتحاريين المجانيين وان شاء الله سيسحق الجيش أخر فقرة الارهابين لتعيش بلادي في أمان
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat