نماذج للتشويش على الحكومة فقط : البطاط مثالا
سعد الحمداني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
مجاميع وفصائل وشخصيات مؤمنة بالوطن تقاتل منذ اشهر وتنام الليل وتطوي النهار من اجل أن يحافظوا على هذا الوطن وشعبه ومقدساته ويدفعون عنه كل الشرور القادمة إلينا من خارج الحدود وهؤلاء لهم صولاتهم وجولاتهم ومواقفهم البطولية في إثبات مبادئهم ولم نكن نسمع طيلة الشهور الماضية ان هناك موقفا لفصائل اخرى في التصدي لتلك الجراثيم الإرهابية وانما فقط ما نسمعه هو الصراخ والتشويش على الحكومة والعنتريات الفارغة منهم التي لا تغني ولا تسمن من جوع وقد رأينا مواقف ما يسمى بسرايا السلام او لواء اليوم الموعود التابع للتيار الصدري الذي يستعرض فقط باسلحته في شوارع بغداد والمحافظات ولم نرى منه سوى الصراخ وعدم مشاركتة مع الفصائل الاخرى المجاهدة التي ساندت الحكومة العراقية ودعمت مواقف رئيس الوزراء السيد العبادي في تصديه لتلك المجاميع الإرهابية بإخضاع سلاحها وجهدها ومواردها البشرية وأعطت الغالي والنفيس في سبيل الوطن.
مثالنا هنا حركة البطاط التي لا تمتلك غير الصراخ والنقد والتنكيل لهذه الوزارة او تلك والنفخ في الهواء والاستهزاء بالاخرين واظهار ضعفهم وكأنه الوحيد هو وحركته حزب الله من لهم القدرة على ادارة شؤون البلاد وغيرهم لا يفهمون شيئا في صناعة السياسة والتعامل معها والحال اننا اليوم امام انتصارات ابناء العراق الغيارى من قوى الجيش والداخلية والحشد الشعبي وابناء العشائر والبيشمركة الذين يقولون ويفعلون وتحت قيادة القائد العام للقوات المسلحة ويقفون صفا الى صف مع الحكومة العراقية ووفروا الامان لأبناء الشعب العراقي ولذلك كفانا نسمع الى الخطابات الفارغة ونحن نمتلك هذه السواعد من الفصائل التي تقاتل في الحشد الشعبي وتدخل في مواجهات عنيفة ضد عصابات الشر التي تريد الغائنا ومسخ عقيدتنا وتصفية مقدساتنا وهؤلاء الذين يصرحون بأنهم يمتلكون ارادة وسلاح يمكن ان يقاتل منظومات دول كما قالها البطاط خلال لقاءه على قناة هنا بغداد وعلى الدولة ان تلجم هؤلاء الذين يشوشون على تلك الانتصارات المتلاحقة في صلاح الدين وغيرها من المناطق ولا تأخذهم بهم لومة لائم وان كانوا يعتمون بالعمامة
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
سعد الحمداني

مجاميع وفصائل وشخصيات مؤمنة بالوطن تقاتل منذ اشهر وتنام الليل وتطوي النهار من اجل أن يحافظوا على هذا الوطن وشعبه ومقدساته ويدفعون عنه كل الشرور القادمة إلينا من خارج الحدود وهؤلاء لهم صولاتهم وجولاتهم ومواقفهم البطولية في إثبات مبادئهم ولم نكن نسمع طيلة الشهور الماضية ان هناك موقفا لفصائل اخرى في التصدي لتلك الجراثيم الإرهابية وانما فقط ما نسمعه هو الصراخ والتشويش على الحكومة والعنتريات الفارغة منهم التي لا تغني ولا تسمن من جوع وقد رأينا مواقف ما يسمى بسرايا السلام او لواء اليوم الموعود التابع للتيار الصدري الذي يستعرض فقط باسلحته في شوارع بغداد والمحافظات ولم نرى منه سوى الصراخ وعدم مشاركتة مع الفصائل الاخرى المجاهدة التي ساندت الحكومة العراقية ودعمت مواقف رئيس الوزراء السيد العبادي في تصديه لتلك المجاميع الإرهابية بإخضاع سلاحها وجهدها ومواردها البشرية وأعطت الغالي والنفيس في سبيل الوطن.
مثالنا هنا حركة البطاط التي لا تمتلك غير الصراخ والنقد والتنكيل لهذه الوزارة او تلك والنفخ في الهواء والاستهزاء بالاخرين واظهار ضعفهم وكأنه الوحيد هو وحركته حزب الله من لهم القدرة على ادارة شؤون البلاد وغيرهم لا يفهمون شيئا في صناعة السياسة والتعامل معها والحال اننا اليوم امام انتصارات ابناء العراق الغيارى من قوى الجيش والداخلية والحشد الشعبي وابناء العشائر والبيشمركة الذين يقولون ويفعلون وتحت قيادة القائد العام للقوات المسلحة ويقفون صفا الى صف مع الحكومة العراقية ووفروا الامان لأبناء الشعب العراقي ولذلك كفانا نسمع الى الخطابات الفارغة ونحن نمتلك هذه السواعد من الفصائل التي تقاتل في الحشد الشعبي وتدخل في مواجهات عنيفة ضد عصابات الشر التي تريد الغائنا ومسخ عقيدتنا وتصفية مقدساتنا وهؤلاء الذين يصرحون بأنهم يمتلكون ارادة وسلاح يمكن ان يقاتل منظومات دول كما قالها البطاط خلال لقاءه على قناة هنا بغداد وعلى الدولة ان تلجم هؤلاء الذين يشوشون على تلك الانتصارات المتلاحقة في صلاح الدين وغيرها من المناطق ولا تأخذهم بهم لومة لائم وان كانوا يعتمون بالعمامة
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat