قال رسول الله محمد( صلى الله عليه وآله) : يا علي لا يبغضك إلّا منافق أو ابن زنى. (ينابيع المودة: القندوزي الحنفي).
وقال رسول الله( ص) : علي مع الحق، والحق مع علي، يدور أينما دار. ( المناقب للخوارزمي).
بينما كنت أتطلع الى أخبار المعارك الدائرة بين معسكر الحشد الشعبي الأبطال ومن تابعهم ومن أيدهم من العسكريين وبين معسكر الكفر والشر المتمثل بداعش الكفر ومن يقف خلفه من حكام الخليج والصهاينة وغيرهم ، وكنت انظر الى ما يجري
من احداث عبر شاشات التلفزة، ونظرت الى الجرائم التي ارتكبها الدواعش على اختلافهم من دواعش الشتات ومن دواعش السياسة ومن دواعش الدوائر وما شاكل ، فوجدت حقيقة مطابقة بين ما يجري الان، وبين ما كان يجري في عهد امير المؤمنين علي بن ابي طالب( عليه السلام)، وخصوصاً في معركة صفين ومعركة النهروان بل في جميع حروب علي امير المؤمنين التي خاضها ضد كفرة زمانه، فكان خصوم علي ( ع) لم يتحرجوا من استخدام الكثير من الوسائل اللاأخلاقية لمحاربة امام زمانهم ، والمنصوص عليه بالخلافة والإمامة. نة النساء
ورأيتُ الذين كانوا يقاتلون الامام علي(ع)، وقرأت عنهم فوجدتهم بأجمعهم ما بين منافق، وبين ابناء الزنى، وكانت تلك الحالة من مصاديق قول النبي المصطفى(ص)، وهو ( يا علي لا يبغضك الا منافق او ابن زنى).
وفي هذا اليوم يتمثل جيش الحق في معركتنا ضد الدواعش هو جيش الحشد الشعبي، وجميعهم من ابناء ومحبي علي بن ابي طالب(ع).
وهناك حوادث كثيرة حدثت في المعارك الجارية حالياً بين جيش ابناء علي وبين دواعش الكفر، ومن تلك الحوادث التي ذكّرتني بما كان يجري بين معسكر الحق ( علي )، ومعسكرات الباطل( أعداء علي)، هي حادثة اختباء المجرمين من الدواعش بملابس النساء، وهي حالة ذكّرتني بموقف عمرو بن العاص وموقف بسر بن ارطاة وغيرهم حينما شعروا بقرب هلاكهم بسيف الامام علي(ع)، عندما واجهوه ولكنهم سرعان ما اختبؤوا بعوراتهم هرباً من الموت، وذلك حينما كشفوا عوراتهم امام علي بن ابي طالب ع، وكانت تلك الوسيلة سبباً في الحفاظ على انفسهم من سطوة سيف ذي الفقار، وما أشبه اليوم بالأمس حيث اشتهرت هذه الايام بأن يُلقى القبض على المجرمين من داعش وهم متلبسون بملابس النساء، وقد زيّنوا وجوههم بزينة النساء، وصاروا يرتدون الحجاب شأنهم شأن أجدادهم العظام الذين كشفوا عوراتهم في الأزمات للحفاظ على حياتهم. هذا من ناحية، فإن الدواعش كلهم من شرائح المنافقين او من ابناء الزنى، وقد كشفت الأخبار الواردة من ارض المعركة صحة ما ذكرناه، وقد وُجد في أمتعة الهاربين من الدواعش العشرات من المحرّمات من الوسائل الجنسية ، والمواد المخدرة، فضلاً عن الأموال الطائلة والنقدَين، وما شاكل، وكل ما تقدم ذكره هو دليل على عدم طهارة مولد هؤلاء فضلاً عن نفاقهم، ومخلص القول ان كل من أحبَّ فعل هؤلاء فهو منهم، وكما قال سيد المرسلين (ص) : (مَن أحبَّ عمل قوم، حُشر معهم).
وان الذين وقفوا على الحياد في هذه المعركة إنما هم كالأنعام، بل أضل سبيلا، ً، وان الذين يشككون في مصداقية الحشد الشعبي، والطاعنون به، فهم حسابهم مثل داعش الكفر، بل أسوأ، وليذهبوا الى أمهاتهم ويدققوا ويتأكدوا من حقيقة نطفهم ويتسائلوا لمن تعود تلك النطفة.
ان الذي يمثل معسكر الحق في قضيتنا مع داعش هو الحشد الشعبي ومن وقف الى معهم من جيش وشرطة وأصدقاء، فهم يمثلون علي ع في حربه ضد الباطل، واما الذي يمثل الباطل في هذه الحرب، فهي داعش ومن وقف معهم من دول الجوار ومرتزقة الآفاق ومن على شاكلتهم، وأقول لبعض العراقيين وكل من اطلق على الحشد الشعبي. تارة ( بالحشد الطائفي، وتارة بجيش المليشيات، وما شاكل) فعلى هؤلاء ان يتأكدوا من طهارة أمهاتهم ، وان الذي يطعن بالحشد الشعبي إنما يطعن بعلي بن ابي طالب، وبالتالي ينطبق عليه حديث النبي (ص): يا علي لا يبغضك إلا منافق او ابن زنى.
وأقول لكل من يطعن بالحشد الشعبي وخصوصاً لنواب العراق في البرلمان، وعلى الجهات القانونية ان تجرّم كل من يطعن بنزاهة الحشد الشعبي. أيّاً كان وكائناً من يكن .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
قال رسول الله محمد( صلى الله عليه وآله) : يا علي لا يبغضك إلّا منافق أو ابن زنى. (ينابيع المودة: القندوزي الحنفي).
وقال رسول الله( ص) : علي مع الحق، والحق مع علي، يدور أينما دار. ( المناقب للخوارزمي).
بينما كنت أتطلع الى أخبار المعارك الدائرة بين معسكر الحشد الشعبي الأبطال ومن تابعهم ومن أيدهم من العسكريين وبين معسكر الكفر والشر المتمثل بداعش الكفر ومن يقف خلفه من حكام الخليج والصهاينة وغيرهم ، وكنت انظر الى ما يجري
من احداث عبر شاشات التلفزة، ونظرت الى الجرائم التي ارتكبها الدواعش على اختلافهم من دواعش الشتات ومن دواعش السياسة ومن دواعش الدوائر وما شاكل ، فوجدت حقيقة مطابقة بين ما يجري الان، وبين ما كان يجري في عهد امير المؤمنين علي بن ابي طالب( عليه السلام)، وخصوصاً في معركة صفين ومعركة النهروان بل في جميع حروب علي امير المؤمنين التي خاضها ضد كفرة زمانه، فكان خصوم علي ( ع) لم يتحرجوا من استخدام الكثير من الوسائل اللاأخلاقية لمحاربة امام زمانهم ، والمنصوص عليه بالخلافة والإمامة. نة النساء
ورأيتُ الذين كانوا يقاتلون الامام علي(ع)، وقرأت عنهم فوجدتهم بأجمعهم ما بين منافق، وبين ابناء الزنى، وكانت تلك الحالة من مصاديق قول النبي المصطفى(ص)، وهو ( يا علي لا يبغضك الا منافق او ابن زنى).
وفي هذا اليوم يتمثل جيش الحق في معركتنا ضد الدواعش هو جيش الحشد الشعبي، وجميعهم من ابناء ومحبي علي بن ابي طالب(ع).
وهناك حوادث كثيرة حدثت في المعارك الجارية حالياً بين جيش ابناء علي وبين دواعش الكفر، ومن تلك الحوادث التي ذكّرتني بما كان يجري بين معسكر الحق ( علي )، ومعسكرات الباطل( أعداء علي)، هي حادثة اختباء المجرمين من الدواعش بملابس النساء، وهي حالة ذكّرتني بموقف عمرو بن العاص وموقف بسر بن ارطاة وغيرهم حينما شعروا بقرب هلاكهم بسيف الامام علي(ع)، عندما واجهوه ولكنهم سرعان ما اختبؤوا بعوراتهم هرباً من الموت، وذلك حينما كشفوا عوراتهم امام علي بن ابي طالب ع، وكانت تلك الوسيلة سبباً في الحفاظ على انفسهم من سطوة سيف ذي الفقار، وما أشبه اليوم بالأمس حيث اشتهرت هذه الايام بأن يُلقى القبض على المجرمين من داعش وهم متلبسون بملابس النساء، وقد زيّنوا وجوههم بزينة النساء، وصاروا يرتدون الحجاب شأنهم شأن أجدادهم العظام الذين كشفوا عوراتهم في الأزمات للحفاظ على حياتهم. هذا من ناحية، فإن الدواعش كلهم من شرائح المنافقين او من ابناء الزنى، وقد كشفت الأخبار الواردة من ارض المعركة صحة ما ذكرناه، وقد وُجد في أمتعة الهاربين من الدواعش العشرات من المحرّمات من الوسائل الجنسية ، والمواد المخدرة، فضلاً عن الأموال الطائلة والنقدَين، وما شاكل، وكل ما تقدم ذكره هو دليل على عدم طهارة مولد هؤلاء فضلاً عن نفاقهم، ومخلص القول ان كل من أحبَّ فعل هؤلاء فهو منهم، وكما قال سيد المرسلين (ص) : (مَن أحبَّ عمل قوم، حُشر معهم).
وان الذين وقفوا على الحياد في هذه المعركة إنما هم كالأنعام، بل أضل سبيلا، ً، وان الذين يشككون في مصداقية الحشد الشعبي، والطاعنون به، فهم حسابهم مثل داعش الكفر، بل أسوأ، وليذهبوا الى أمهاتهم ويدققوا ويتأكدوا من حقيقة نطفهم ويتسائلوا لمن تعود تلك النطفة.
ان الذي يمثل معسكر الحق في قضيتنا مع داعش هو الحشد الشعبي ومن وقف الى معهم من جيش وشرطة وأصدقاء، فهم يمثلون علي ع في حربه ضد الباطل، واما الذي يمثل الباطل في هذه الحرب، فهي داعش ومن وقف معهم من دول الجوار ومرتزقة الآفاق ومن على شاكلتهم، وأقول لبعض العراقيين وكل من اطلق على الحشد الشعبي. تارة ( بالحشد الطائفي، وتارة بجيش المليشيات، وما شاكل) فعلى هؤلاء ان يتأكدوا من طهارة أمهاتهم ، وان الذي يطعن بالحشد الشعبي إنما يطعن بعلي بن ابي طالب، وبالتالي ينطبق عليه حديث النبي (ص): يا علي لا يبغضك إلا منافق او ابن زنى.
وأقول لكل من يطعن بالحشد الشعبي وخصوصاً لنواب العراق في البرلمان، وعلى الجهات القانونية ان تجرّم كل من يطعن بنزاهة الحشد الشعبي. أيّاً كان وكائناً من يكن .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat