حقا لا تعرف السبب في عدم التصديق على احكام الاعدام التي اصدرتها السلطة القضائية ليت هؤلاء الذين يرفضون التصديق على احكام الاعدام بحق المجرمين الوهابين الارهابين الذين كل واحد منهم ذبح المئات من العراقيين الابرياء الذين لا ذنب لهم سوى انهم عراقيون نعم ليتهم يوضحوا لنا الامر هل خوفا من هؤلاء الارهابين او تواطؤا معهم ام ان هناك سبب آخر
ليتهم يوضحوا لنا الامر ويكشفوا لنا السر
هل يعتقدون ان عدم اعدام هؤلاء المجرمين سينهي ذبح العراقيين ويوقف تدمير العراق اثبت العكس تماما فذبح العراقيين مستمر ويزداد ويتسع الى درجة اصبح في كل ساعة يذبح المئات بل الألوف من العراقيين الابرياء
وبهذا نستطيع القول ان عدم التصديق على حكم الاعدام بالجرمين الارهابين الوهابين والصدامين سببه خوفا من الارهابين او متواطئين معهم
ونحن نسأل هيا اجيبوا هل انكم خائفون من الارهابين الوهابين والصدامين ام انكم متواطئون معهم
الغريب العجيب ان السيد رئيس الجمهورية بدلا من الاسراع بالمصادقة على احكام الاعدام وتنفيذها نراه يتهم السلطة القضائية بعدم النزاهة والمهنية وعدم تطبيق القانون وشكك في نزاهة الاجراءات التحقيقية والكثير منها غير مقنع وقضايا اخرى لا تستحق حكم الاعدام والكثير منها سياسي وطائفي
هذه وجهة نظر رئيس الجمهورية في القضاء العراقي وفي احكامه هل تصدقون ذلك
نحن بدورنا نسأل السيد رئيس الجمهورية اذا كان القضاء العراقي بهذا المستوى من الفساد والانحطاط كل احكامه غير نزيهة وغير مهنية وعلى اساس سياسي وطائفي ما هي الاجراءات التي اتخذتها لا صلاح القضاء وتنقية القضاءمن هؤلاء الفاسدين المنحرفين
واذا كان القضاء بهذا الفساد والانحراف كيف يكون دائما في صالح الشعب وضد الارهابين الوهابين والصدامين لماذا لا يكون مع الارهابين الوهابين والصدامين هل الحكومة تدفع اكثر من ممثلي الارهابين
حقا العذر اقبح من الفعل
العراقيون يذبحون والعراق يقضم على يد المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية ومهمة وواجب رئيس الجمهورية ان يحمي الشعب والوطن ويدافع عن الشعب والوطن من خلال اعدام كل من يرفع السلاح بوجه العراق والعراقيين
ومن واجبه ومهمته خلق قضاء حر مهني نزيه ومستقل واحترام القضاء وتنفيذ احكامه وقرارته ولا يسمح لاي كان الطعن بالقضاء والاساءة اليه
لان الطعن بالقضاء وبقرارته واحكامه طعن بكل مؤسسات الدولة واول هذه المؤسسات مؤسسة رئاسة الجمهورية اي طعن بنزاهة وشرعية رئيس الجمهورية
الشعب يريد تنفيذ حكم الاعدام بحق المجرمين الذين ذبحوا العراقيين واغتصبوا نسائهم وفجروا مساجدهم ومراقد ائمتهم ورموزهم الدينية والحضارية ومدارسهم وجامعاتهم ولا يزال الذبح والتفجير يزداد وحشية ويتسع ويكثر
وهذه مهمة رئيس الجمهورية اولا وعليه ان ينجز المهمة والا فعليه التخلي عن هذه المهمة واي مبرر يقدمه مرفوض وغير مقبول بل انه يضعه في صف الارهابين مهما قدم من اعذار
مهمتك يا رئيس الجمهورية ليس حماية نفسك وحماية افراد عائلتك بل مهمتك حماية الشعب
ليست مهمتك ان تستسلم الرواتب العالية والمخصصات الكثيرة والمتنوعة وتجمع الاموال والقصور وتجعل مؤسسة رئاسة الجمهورية حكرا لعائلتك ومن حولك
بل مهمتك ان تقضي على الجهل والمرض والفقر والظلم وكل شي يهين الانسان العراقي
لا ندري كم تستلم انت وافراد عائلتك من مبالغ حتى اصبحت لا تعد ولا تحصى لا شك ان هذه الاموال اخذت غصبا من طعام الجياع ودواء المرضى وعرق المتعبين
وقديما قال الامام علي ما جاع فقير الا بتخمة غني
وقال لم ار نعمة موفورة الا وبجانبها حق مضاع
وهذه طبيعة كل المسئولين في العراق كل الثراء والتخمة التي هطلت عليهم واصابتهم نتيجة ما سرقوه ونهبوه من دماء وعرق العراقيين
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
حقا لا تعرف السبب في عدم التصديق على احكام الاعدام التي اصدرتها السلطة القضائية ليت هؤلاء الذين يرفضون التصديق على احكام الاعدام بحق المجرمين الوهابين الارهابين الذين كل واحد منهم ذبح المئات من العراقيين الابرياء الذين لا ذنب لهم سوى انهم عراقيون نعم ليتهم يوضحوا لنا الامر هل خوفا من هؤلاء الارهابين او تواطؤا معهم ام ان هناك سبب آخر
ليتهم يوضحوا لنا الامر ويكشفوا لنا السر
هل يعتقدون ان عدم اعدام هؤلاء المجرمين سينهي ذبح العراقيين ويوقف تدمير العراق اثبت العكس تماما فذبح العراقيين مستمر ويزداد ويتسع الى درجة اصبح في كل ساعة يذبح المئات بل الألوف من العراقيين الابرياء
وبهذا نستطيع القول ان عدم التصديق على حكم الاعدام بالجرمين الارهابين الوهابين والصدامين سببه خوفا من الارهابين او متواطئين معهم
ونحن نسأل هيا اجيبوا هل انكم خائفون من الارهابين الوهابين والصدامين ام انكم متواطئون معهم
الغريب العجيب ان السيد رئيس الجمهورية بدلا من الاسراع بالمصادقة على احكام الاعدام وتنفيذها نراه يتهم السلطة القضائية بعدم النزاهة والمهنية وعدم تطبيق القانون وشكك في نزاهة الاجراءات التحقيقية والكثير منها غير مقنع وقضايا اخرى لا تستحق حكم الاعدام والكثير منها سياسي وطائفي
هذه وجهة نظر رئيس الجمهورية في القضاء العراقي وفي احكامه هل تصدقون ذلك
نحن بدورنا نسأل السيد رئيس الجمهورية اذا كان القضاء العراقي بهذا المستوى من الفساد والانحطاط كل احكامه غير نزيهة وغير مهنية وعلى اساس سياسي وطائفي ما هي الاجراءات التي اتخذتها لا صلاح القضاء وتنقية القضاءمن هؤلاء الفاسدين المنحرفين
واذا كان القضاء بهذا الفساد والانحراف كيف يكون دائما في صالح الشعب وضد الارهابين الوهابين والصدامين لماذا لا يكون مع الارهابين الوهابين والصدامين هل الحكومة تدفع اكثر من ممثلي الارهابين
حقا العذر اقبح من الفعل
العراقيون يذبحون والعراق يقضم على يد المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية ومهمة وواجب رئيس الجمهورية ان يحمي الشعب والوطن ويدافع عن الشعب والوطن من خلال اعدام كل من يرفع السلاح بوجه العراق والعراقيين
ومن واجبه ومهمته خلق قضاء حر مهني نزيه ومستقل واحترام القضاء وتنفيذ احكامه وقرارته ولا يسمح لاي كان الطعن بالقضاء والاساءة اليه
لان الطعن بالقضاء وبقرارته واحكامه طعن بكل مؤسسات الدولة واول هذه المؤسسات مؤسسة رئاسة الجمهورية اي طعن بنزاهة وشرعية رئيس الجمهورية
الشعب يريد تنفيذ حكم الاعدام بحق المجرمين الذين ذبحوا العراقيين واغتصبوا نسائهم وفجروا مساجدهم ومراقد ائمتهم ورموزهم الدينية والحضارية ومدارسهم وجامعاتهم ولا يزال الذبح والتفجير يزداد وحشية ويتسع ويكثر
وهذه مهمة رئيس الجمهورية اولا وعليه ان ينجز المهمة والا فعليه التخلي عن هذه المهمة واي مبرر يقدمه مرفوض وغير مقبول بل انه يضعه في صف الارهابين مهما قدم من اعذار
مهمتك يا رئيس الجمهورية ليس حماية نفسك وحماية افراد عائلتك بل مهمتك حماية الشعب
ليست مهمتك ان تستسلم الرواتب العالية والمخصصات الكثيرة والمتنوعة وتجمع الاموال والقصور وتجعل مؤسسة رئاسة الجمهورية حكرا لعائلتك ومن حولك
بل مهمتك ان تقضي على الجهل والمرض والفقر والظلم وكل شي يهين الانسان العراقي
لا ندري كم تستلم انت وافراد عائلتك من مبالغ حتى اصبحت لا تعد ولا تحصى لا شك ان هذه الاموال اخذت غصبا من طعام الجياع ودواء المرضى وعرق المتعبين
وقديما قال الامام علي ما جاع فقير الا بتخمة غني
وقال لم ار نعمة موفورة الا وبجانبها حق مضاع
وهذه طبيعة كل المسئولين في العراق كل الثراء والتخمة التي هطلت عليهم واصابتهم نتيجة ما سرقوه ونهبوه من دماء وعرق العراقيين
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat