انا إنّْ مدحتُ الحُسَينَ السبطّ
فليسَ لرفعةٍ او منْصبٍ أبْتَغيه
رَدُ الجميلِ يليقُ بأهلِ الفضّل
والمدحُ لهُ واجبٌ أطلُبُه وأستهويه
لو ان كلِّ الناسِ مِثلُ الحُسَينْ
ما كان ذكرٌ للجفا أحدٌ يشتريه
الحُسَينْ من بيضِّ الوجوهِ لونهُ
قيّمٌ على الأخلاقِ قَمَريةٌ لياليه
فهل رأيتَ للهُدى قمرٌ كالحسين
أو سفينةٌ للنجاةِ كامه وأبيه
في مجلسِ الحُسَينُ نلقى الهدى
أبوابهُ مفتوحةٌ والنجومُ تعتليه
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat