الاشتياقُ لوطني له حكاياتٌ ثُكلى
حنين الى الماضي السحيق والنجوى
لبيتِ أهلي وَمِنْجَلُ جدي
حينَ يثأر به ويصنعُ لنا الخُبزا
صوتُ هدير الماء ينسابُ على الأودية
يُسمِعُنا ألحاناً من الأمنِ والهِدء
وأقلام مدرستي ترسُمُ الحدود وردا
تتناثرُ على الارصفةِ وبين الصخورِ نَبْتا
حتى الشجَرُ مع الريح يتبادل القُبَل
على أغصانهِ العُصفورُ يصنع بيتا
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat