النائب الحكيم يبارك للشاب العراقي المغترب ابراهيم مهدي بتسجيل اسمه في قائمة العلماء الشباب في السويد
مكتب د عبد الهادي الحكيم
بارك عضو مجلس النواب الدكتور عبد الهادي الحكيم للشاب العراقي المغترب ابراهيم مهدي تسجيل اسمه في قائمة العلماء الشباب في السويد مع زميله من خلال بحث تخرجهم في الاعدادية.
واضاف النائب الحكيم ان انجاز الشاب ابراهيم مهدي يضاف الى انجازات عده يسجلها العراقيون المغتربون وعلى الصعد الطبية والهندسية والمجالات العلمية الاخرى كافة وهو ما يذكره لهم اساتذتهم خلال مقابلاتنا معهم في دول الاغتراب .
وحصل بحث تخرج الطالب ابراهيم على إعجاب الأساتذة ومؤسسة البحث العلمي السويدية والصحف السويدية بسبب الفكرة الرائعة والنتائج الجيدة التي حصل عليها.
وقد كان المشروع عبارة عن إرسال بالون مع كاميرات وأجهزة قياس إلى طبقة سترانوسفير في الغلاف الجوي.
وبالفعل تم اطلاق البالون من منطقة تورشبي في فيسترمانلاند ووصل البالون إلى ارتفاع 35 الف متر قبل أن ينفجر بسبب الضغط الجوي، وكانت الصور التي حصل عليها رائعة وأثارت إعجاب المتابعين بالإضافة إلى أن هذا الارتفاع قريب من الرقم القياسي السويدي في ارسال البالونات إلى الطبقات العليا من الغلاف الجوي.
يقول الشاب ابراهيم انه وزميله قضيا وقتا وجهدا كبيرين في التحضير للمشروع وكان أصعب شيئ في المشروع هو العثور على البالون والذي سقط على بعد 180 كم من نقطة الانطلاق. وقد عثر على البالون أحد المتزلجين على إحدى البحيرات في مقاطعة فيسترمانلاند في اليوم الذي تلا عملية الإطلاق .
المكتب الاعلامي للنائب الحكيم
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مكتب د عبد الهادي الحكيم
بارك عضو مجلس النواب الدكتور عبد الهادي الحكيم للشاب العراقي المغترب ابراهيم مهدي تسجيل اسمه في قائمة العلماء الشباب في السويد مع زميله من خلال بحث تخرجهم في الاعدادية.
واضاف النائب الحكيم ان انجاز الشاب ابراهيم مهدي يضاف الى انجازات عده يسجلها العراقيون المغتربون وعلى الصعد الطبية والهندسية والمجالات العلمية الاخرى كافة وهو ما يذكره لهم اساتذتهم خلال مقابلاتنا معهم في دول الاغتراب .
وحصل بحث تخرج الطالب ابراهيم على إعجاب الأساتذة ومؤسسة البحث العلمي السويدية والصحف السويدية بسبب الفكرة الرائعة والنتائج الجيدة التي حصل عليها.
وقد كان المشروع عبارة عن إرسال بالون مع كاميرات وأجهزة قياس إلى طبقة سترانوسفير في الغلاف الجوي.
وبالفعل تم اطلاق البالون من منطقة تورشبي في فيسترمانلاند ووصل البالون إلى ارتفاع 35 الف متر قبل أن ينفجر بسبب الضغط الجوي، وكانت الصور التي حصل عليها رائعة وأثارت إعجاب المتابعين بالإضافة إلى أن هذا الارتفاع قريب من الرقم القياسي السويدي في ارسال البالونات إلى الطبقات العليا من الغلاف الجوي.
يقول الشاب ابراهيم انه وزميله قضيا وقتا وجهدا كبيرين في التحضير للمشروع وكان أصعب شيئ في المشروع هو العثور على البالون والذي سقط على بعد 180 كم من نقطة الانطلاق. وقد عثر على البالون أحد المتزلجين على إحدى البحيرات في مقاطعة فيسترمانلاند في اليوم الذي تلا عملية الإطلاق .
المكتب الاعلامي للنائب الحكيم
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat