تركيا قاعدة الإرهاب : لماذا لا تعاقب تركيا الفاسدة ؟
د . صاحب جواد الحكيم
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
إن كل الجرائم التي ترتكب الآن في العراق ، و سوريا من قبل داعش و القاعدة ، و المجرمين الوافدين من دول عدة ،،، سببها و منشأها تركيا أردوغان ، الذي يتظاهر بالإسلام ( حجاب زوجته) .... و كل المرتزقة من المنظمات الإرهابية السنية تمر عبر تركيا بعلمها و حمايتها ، و تضميد جرحاهم فيها كما اعترف الوزير التركي أخيرا ، تركيا الدولة القاعدة المتقدمة لحلف الاطلسي ، و مركز التجسس الإسرائيلي الحيوي ... و تركيا هي أول دولة بالعالم إعترفت بإسرائيل قبل بريطانيا و ألمانيا و أمريكا .... هذا غير احتلالها البلاد العربية و الإسلامية و فساد آل عثمان ، وإنتهاك حقوق الإنسان من قبل هذه الدولة الفاسدة من الأساس في كل الدول التي إحتلتها و مثال ذلك ان الآلاف من العراقيين الذين اختفوا بسبب التجنيد الإجباري مدى الحياة : ( سفر بر) و الذين كانوا يجندون من قبل آل عثمان ليقتلوا في المناطق البعيدة آنذاك كصربيا و ألبانيا و غيرها و تختفي جثثهم ، بسبب دفنها من قبل الجيش التركي هناك و لا يعرف عنهم أهلهم شيئا لحد الآن ، كما سرق آل عثمان الآثار و المقتنيات الثمينة ، و الكتب الخطية ليضموها إلى رشيفهم ، من تلك البلدان العربية و الإسلامية ، و تستعملها تركيا اليوم كأهم مصادر السياحة في العالم .. وتشتري هذه الايام النفط من داعش المسروق من الحقول العراقية و السورية .... بسعر بخس ، على حساب جراحات اليتامى و الأرامل العراقيات و السوريات ...
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
د . صاحب جواد الحكيم

إن كل الجرائم التي ترتكب الآن في العراق ، و سوريا من قبل داعش و القاعدة ، و المجرمين الوافدين من دول عدة ،،، سببها و منشأها تركيا أردوغان ، الذي يتظاهر بالإسلام ( حجاب زوجته) .... و كل المرتزقة من المنظمات الإرهابية السنية تمر عبر تركيا بعلمها و حمايتها ، و تضميد جرحاهم فيها كما اعترف الوزير التركي أخيرا ، تركيا الدولة القاعدة المتقدمة لحلف الاطلسي ، و مركز التجسس الإسرائيلي الحيوي ... و تركيا هي أول دولة بالعالم إعترفت بإسرائيل قبل بريطانيا و ألمانيا و أمريكا .... هذا غير احتلالها البلاد العربية و الإسلامية و فساد آل عثمان ، وإنتهاك حقوق الإنسان من قبل هذه الدولة الفاسدة من الأساس في كل الدول التي إحتلتها و مثال ذلك ان الآلاف من العراقيين الذين اختفوا بسبب التجنيد الإجباري مدى الحياة : ( سفر بر) و الذين كانوا يجندون من قبل آل عثمان ليقتلوا في المناطق البعيدة آنذاك كصربيا و ألبانيا و غيرها و تختفي جثثهم ، بسبب دفنها من قبل الجيش التركي هناك و لا يعرف عنهم أهلهم شيئا لحد الآن ، كما سرق آل عثمان الآثار و المقتنيات الثمينة ، و الكتب الخطية ليضموها إلى رشيفهم ، من تلك البلدان العربية و الإسلامية ، و تستعملها تركيا اليوم كأهم مصادر السياحة في العالم .. وتشتري هذه الايام النفط من داعش المسروق من الحقول العراقية و السورية .... بسعر بخس ، على حساب جراحات اليتامى و الأرامل العراقيات و السوريات ...
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat