كان متوقعا ان تكون ردة فعل اولئك الذين لطمتهم فتوى المرجعية الدينية حين اعلنت الجهاد الكفائي ضد التكفيريين من تنظيم داعش الارهابي الذي تمدد في بعض المناطق الشمالية في الموصل وصلاح الدين وذلك بتخاذل وخيانة من القائمين عسكريا على تلك المناطق ومن محافظ الموصل اثيل النجيفي من اجل ادخال تلك العصابات المدفوعة من قبل دول خليجية وبغطاء تركي للوصول الى الجغرافية العراقية وتمزيقها بشكل يوحي الى تقسيم االبلد على اساس كانتينات طائفية وزج الواقع العراقي في اتون الحرب الطائفية المدمرة وهو ما تريده الدوائر الاستخبارية في تل ابيب ومخابرات الدول الخليجية .
يحاول البعض اليوم ومنهم من هم في العملية السياسية وفاعلين فيها يرومون تسفيه فتوى السيد السيستاني حفظه الله عبر تشويه مواقف قوات الحشد الشعبي واتهامهم بعمليات قتل جماعية على اساس الهوية الطائفية كما حصل في محافظة ديالى في مجزرة مسجد مصعب بن عمير حيث يتبنى هذه القضية رئيس اعلى سلطة تشريعية في البلد هو رئيس مجلس النواب سليم الجبوري الذي تابع وبشكل مفصل مراحل التحقيق في تلك القضية وهذا امر جيد متابعة قضايا الضحايا بهذه الفاعلية ولكن لم تكن متابعة مجزرة سبايكر كما كانت مع المجزرة في مسجد في ديالى ومحاولة القاء اللوم على قوات الحشد الشعبي في محافظة ديالى واعتبارهم مليشيات متطرفة في حين ان هذا الامر لم يثبت الى الان سوى انها تخمينات من هذا الطرف او ذاك وهذه كما يبدو محاولة لفك الخناق عن تنظيمات داعش وغيرها من خلال تشويه فتوى الجهاد الكفائي التي كانت كالصاعقة وقعت على رؤوس الارهابيين ومن يدعمهم من ال سياسيين العراقيين وكذلك المخططين لهم من دول الخليج .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
كان متوقعا ان تكون ردة فعل اولئك الذين لطمتهم فتوى المرجعية الدينية حين اعلنت الجهاد الكفائي ضد التكفيريين من تنظيم داعش الارهابي الذي تمدد في بعض المناطق الشمالية في الموصل وصلاح الدين وذلك بتخاذل وخيانة من القائمين عسكريا على تلك المناطق ومن محافظ الموصل اثيل النجيفي من اجل ادخال تلك العصابات المدفوعة من قبل دول خليجية وبغطاء تركي للوصول الى الجغرافية العراقية وتمزيقها بشكل يوحي الى تقسيم االبلد على اساس كانتينات طائفية وزج الواقع العراقي في اتون الحرب الطائفية المدمرة وهو ما تريده الدوائر الاستخبارية في تل ابيب ومخابرات الدول الخليجية .
يحاول البعض اليوم ومنهم من هم في العملية السياسية وفاعلين فيها يرومون تسفيه فتوى السيد السيستاني حفظه الله عبر تشويه مواقف قوات الحشد الشعبي واتهامهم بعمليات قتل جماعية على اساس الهوية الطائفية كما حصل في محافظة ديالى في مجزرة مسجد مصعب بن عمير حيث يتبنى هذه القضية رئيس اعلى سلطة تشريعية في البلد هو رئيس مجلس النواب سليم الجبوري الذي تابع وبشكل مفصل مراحل التحقيق في تلك القضية وهذا امر جيد متابعة قضايا الضحايا بهذه الفاعلية ولكن لم تكن متابعة مجزرة سبايكر كما كانت مع المجزرة في مسجد في ديالى ومحاولة القاء اللوم على قوات الحشد الشعبي في محافظة ديالى واعتبارهم مليشيات متطرفة في حين ان هذا الامر لم يثبت الى الان سوى انها تخمينات من هذا الطرف او ذاك وهذه كما يبدو محاولة لفك الخناق عن تنظيمات داعش وغيرها من خلال تشويه فتوى الجهاد الكفائي التي كانت كالصاعقة وقعت على رؤوس الارهابيين ومن يدعمهم من ال سياسيين العراقيين وكذلك المخططين لهم من دول الخليج .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat