مجموعة داعش ومجموعة البرزاني متحالفان ومتعاونان
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
اثبت بما لا يقبل ادنى شك ان مجموعة داعش الارهابية ومجموعة البرزاني القومجية يسعيان لتحقيق هدف واحد وفي خدمة اجندات خارجية واحدة
الهدف الذي يسعيان اليه هو تقسيم العراق الى مشايخ وامارات على غرار مشايخ وامارات الجزيرة والخليج وكل مشيخة وامارة تحكمها عائلة
ثانيا افشال العملية السياسية والتوجه الديمقراطي التعددي في العراق من خلال خلق الفوضى وبالتالي اشعال نيران الحروب الطائفية والعنصرية والدينية
كل ذلك من اجل استقرار عروش العوائل المحتلة للجزيرة والخليج التي بدأت تهتز وتتهاوى واصبح سقوطها امر حتمي لا يحتاج الا الى بعض الوقت لهذا نرى هذه الانظمة اصبح هدفها الاول هو القضاء على كل من يدعوا الى الديمقراطية والوقوف امام مسيرة كل شعب يتحرك من اجل بناء نظام ديمقراطي يضمن للمواطنين المساوات في الحقوق والواجبات ويضمن لهم حرية الرأي والعقيدة
كما انهما اي مجموعة البرزاني النازية العنصرية ومجموعة داعش الوهابية الارهابية يسعيان لتحقيق حلم اردوغان باعادة ظلم وظلام اجداده خلفاء بني عثمان على تركيا وعلى العراق
لهذا نرى تحالفا قويا جدا بين مجموعة البرزاني ومجموعة داعش حتى اصبحنا لا يمكننا ان نميز بين هؤلاء وبين هؤلاء فهم متحالفان ومتعاونان في سوريا بين اجل نشر الفوضى وتقسيم سوريا ونشر الرعب والارهاب في سوريا ومن اجل ترتيب الاوضاع في سوريا والعراق ذهب الشيخ مسعود البرزاني الى باريس وهناك التقى بالشيخ الجربا امير المنطقة الغربية الذي عين من قبل ال سعود وبمباركة سلطان الباب العالي اردوغان لوضع الخطط اللا زمة والاجراءات التي تتخذ بشأن تقسيم العراق لا سيما بعد فشل الجربا وكلاب ال سعود في تحقيق اهدافهم لهذا قرر خليفة الباب العالي والعبيد ال سعود بالتوجه الى العراق لان في العراق اكبر عدد من امثال الجربا البرزاني النجيفي اثيل النجيفي كما ان هناك شيعة لا يقلون خيانة عن هؤلاء
وبعد عودة البرزاني بايام قليلة بدأ هجوم داعش الوهابية التي تضم ايتام صدام والكلاب الوهابية وهجوم مجموعة البرزاني العنصرية فبدأت مجموعة البرزاني بأكراه القوات العراقية المنسحبة على نزع ملابسهم وتسليم اسلحتهم والهجوم على مقرات الفرق وامر افرادها ينزع ملابسهم وتسليم اسلحتهم الى مجموعة البرزاني وانزال العلم العراقي ورفع علم البرزاني
يعني ان البرزاني اعلن لاسياده خليفة الباب العالي وال سعود بانه ليس عراقي انه قرر الغاء العراق من خلال ازالة العلم العراقي ورفع علم البرزاني في مواجهة علم داعش
فعلم مسعود البرزاني يعني اقامة المشيخة المسعوية نسبة الى مسعود وعلم داعش يعني اقامة المشيخة الداعشية
كما قام مسعود البرزاني بأنزال العلم العراقي و ورفع علم البرزاني قامت مجموعة داعش بأنزال العلم العراقي ورفع علم الظلام الوهابي
وهذا دليل واضح وبرهان ساطع على ان مجموعة البرزاني القومجية ومجموعة داعش والبعث الصدامي هدفهما واحد وفي خدمة جهة واحدة
حيث اعلنت مجموعة داعش بأنها لا تستهدف البرزاني ولا مجموعته القومجية انما تستهدف الشيعة الروافض الكفار والكرد المرتدين وتقصد بهم الاغلبية من ابناء الشعب الكردي الغير خاضعين لسلطة البرزاني والسنة المتعاونين مع الشيعة الكفرة والكرد المرتدين لهذا امر المجرم مسعود البرزاني انزال العلم العراقي ورفع علم البرزاني كعلامة لكلاب داعش بان هذه المنطقة هذه المجموعة تابعة للبرزاني ليتجنبوا الهجوم عليها
اكد ت الكثير من القوى السياسية الكردية بان البرزاني في الفترة الاخيرة جعل من اقليم كردستان ملجأ امن وقاعدة لتجمع الصداميين وانصار القاعدة الوهابية وعلى رأسهم المجرم عزت الدوري وكان منطلق المجرمين الصدامين ومجموعة القاعدة الوهابية من ارض الاقليم
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

اثبت بما لا يقبل ادنى شك ان مجموعة داعش الارهابية ومجموعة البرزاني القومجية يسعيان لتحقيق هدف واحد وفي خدمة اجندات خارجية واحدة
الهدف الذي يسعيان اليه هو تقسيم العراق الى مشايخ وامارات على غرار مشايخ وامارات الجزيرة والخليج وكل مشيخة وامارة تحكمها عائلة
ثانيا افشال العملية السياسية والتوجه الديمقراطي التعددي في العراق من خلال خلق الفوضى وبالتالي اشعال نيران الحروب الطائفية والعنصرية والدينية
كل ذلك من اجل استقرار عروش العوائل المحتلة للجزيرة والخليج التي بدأت تهتز وتتهاوى واصبح سقوطها امر حتمي لا يحتاج الا الى بعض الوقت لهذا نرى هذه الانظمة اصبح هدفها الاول هو القضاء على كل من يدعوا الى الديمقراطية والوقوف امام مسيرة كل شعب يتحرك من اجل بناء نظام ديمقراطي يضمن للمواطنين المساوات في الحقوق والواجبات ويضمن لهم حرية الرأي والعقيدة
كما انهما اي مجموعة البرزاني النازية العنصرية ومجموعة داعش الوهابية الارهابية يسعيان لتحقيق حلم اردوغان باعادة ظلم وظلام اجداده خلفاء بني عثمان على تركيا وعلى العراق
لهذا نرى تحالفا قويا جدا بين مجموعة البرزاني ومجموعة داعش حتى اصبحنا لا يمكننا ان نميز بين هؤلاء وبين هؤلاء فهم متحالفان ومتعاونان في سوريا بين اجل نشر الفوضى وتقسيم سوريا ونشر الرعب والارهاب في سوريا ومن اجل ترتيب الاوضاع في سوريا والعراق ذهب الشيخ مسعود البرزاني الى باريس وهناك التقى بالشيخ الجربا امير المنطقة الغربية الذي عين من قبل ال سعود وبمباركة سلطان الباب العالي اردوغان لوضع الخطط اللا زمة والاجراءات التي تتخذ بشأن تقسيم العراق لا سيما بعد فشل الجربا وكلاب ال سعود في تحقيق اهدافهم لهذا قرر خليفة الباب العالي والعبيد ال سعود بالتوجه الى العراق لان في العراق اكبر عدد من امثال الجربا البرزاني النجيفي اثيل النجيفي كما ان هناك شيعة لا يقلون خيانة عن هؤلاء
وبعد عودة البرزاني بايام قليلة بدأ هجوم داعش الوهابية التي تضم ايتام صدام والكلاب الوهابية وهجوم مجموعة البرزاني العنصرية فبدأت مجموعة البرزاني بأكراه القوات العراقية المنسحبة على نزع ملابسهم وتسليم اسلحتهم والهجوم على مقرات الفرق وامر افرادها ينزع ملابسهم وتسليم اسلحتهم الى مجموعة البرزاني وانزال العلم العراقي ورفع علم البرزاني
يعني ان البرزاني اعلن لاسياده خليفة الباب العالي وال سعود بانه ليس عراقي انه قرر الغاء العراق من خلال ازالة العلم العراقي ورفع علم البرزاني في مواجهة علم داعش
فعلم مسعود البرزاني يعني اقامة المشيخة المسعوية نسبة الى مسعود وعلم داعش يعني اقامة المشيخة الداعشية
كما قام مسعود البرزاني بأنزال العلم العراقي و ورفع علم البرزاني قامت مجموعة داعش بأنزال العلم العراقي ورفع علم الظلام الوهابي
وهذا دليل واضح وبرهان ساطع على ان مجموعة البرزاني القومجية ومجموعة داعش والبعث الصدامي هدفهما واحد وفي خدمة جهة واحدة
حيث اعلنت مجموعة داعش بأنها لا تستهدف البرزاني ولا مجموعته القومجية انما تستهدف الشيعة الروافض الكفار والكرد المرتدين وتقصد بهم الاغلبية من ابناء الشعب الكردي الغير خاضعين لسلطة البرزاني والسنة المتعاونين مع الشيعة الكفرة والكرد المرتدين لهذا امر المجرم مسعود البرزاني انزال العلم العراقي ورفع علم البرزاني كعلامة لكلاب داعش بان هذه المنطقة هذه المجموعة تابعة للبرزاني ليتجنبوا الهجوم عليها
اكد ت الكثير من القوى السياسية الكردية بان البرزاني في الفترة الاخيرة جعل من اقليم كردستان ملجأ امن وقاعدة لتجمع الصداميين وانصار القاعدة الوهابية وعلى رأسهم المجرم عزت الدوري وكان منطلق المجرمين الصدامين ومجموعة القاعدة الوهابية من ارض الاقليم
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat