نعم حي على الجهاد حي على الحياة لنصرة الانسان وقيمه الانسانية لبناء الحياة
هذا هو جهادنا جهادنا هو ان نموت من اجل الحياة ان نضحي من اجل بناء الحياة من اجل انقاذ الاخرين من الموت
جهادنا يختلف عن جهاد الظلاميين الارهابين الوهابين انهم يموتون من اجل موت الاخرين من اجل تدمير الحياة
الجهاد هو كلمة حق بوجه الظلام واهله بوجه الظلم واهله بوجه مجموعة متوحشة كمعاوية ويزيد وصدام كالفئة الباغية سابقا كالوهابية الظلامية حاليا
احمد منا ومنا حيدر وحسين وهو نبراس الهدى
لا تظنوا قد غلبنا انما هذا هو المجد دين السؤددا
او ليس من رعاية امة تهب النفس الى المجد فدا
الجهاد ليس قتل الاخرين واخذ ارضهم واسرنسائهم ونهب اموالهم وذبح رجالهم هذا جهاد اعداء الحياة والانسان جهاد الفئة الباغية بقيادة ال سفيان وجهاد الوهابية التي هي امتداد للفئة الباغية بقيادة ال سعود
فالمجموعات الارهابية الوهابية والصدامية التي غزت نينوى وتكريت ذبحت اكثر من 1700 جندي عراقي لانهم شيعة ودعت نساء نينوى الى جهاد النكاح وذبح كل من ترفض ذلك
لا شك ان الحياة مهددة بالتدمير وانسانها مهدد بالموت والفناء على يد هؤلاء الظلامين الوهابين
فلا بد من وقفة جادة لمواجهة هذا الوباء المدمر لهذا اخذ العراقيون على عاتقهم وبالنيابة عن البشرية كلها التصدي لظلم وظلام هؤلاء الوحوش حيث جاءت فتوى الامام السيستاني دعوة صادقة للدفاع عن الحياة وانقاذها من التدمير والانسان من الابادة حيث دعا العراقيين وكل انسان حر الى مقاتلة هؤلاء الوحوش الى مواجهة الظلام الوهابي الذي بدأ يهجم على العراق
لهذا فانتصار العراقيين انتصار للحياة وكل البشرية وهزيمة العراقيين يعني هزيمة للحياة وكل البشرية لهذا على كل عشاق الحياة وكل الذين يحترمون الانسان ويقدسونه الوقوف الى جانب العراقيين في تصديهم للمجموعات الارهابية الوهابية الصدامية
يمكننا القول بان العراق الان بدأ
لاول مرة يتوحد العراقيون ويتوجهوا جميعا لمواجهة العدو وهو المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية داعش القاعدة الوهابية ايتام صدام
لاول مرة يتوحد العراقيون حول فتوى الامام السيستاني حيث ابدى شيوخ ورجال الدين السنة تأييدهم الى هذه الفتوى وحث كل ابناء السنة الى التمسك والالتزام بها
وهذا ما جاء في تصريحات الكثير من هؤلاء كشيوخ العشائر ورجال الدين فقال شيخ مشايخ عشائر الدليم ماجد علي السليمان ان داعش والقاعدة الوهابية لا علاقة للسنة بهم ودعا اهل السنة الى التمسك بفتوى الامام السيستاني
كما دعا رجل الدين المعروف الذي يعتبر من اكبر رجال الدين السنة الشيخ مهدي الصميدعي اهل السنة اعلان الحرب ضد المجموعات الظلامية الارهابية واضاف ان هؤلاء هم الاعداء الحقيقيون للاسلام والمسلمين ولا عدوغيرهم
كما دعا رجال دين ووجهاء من اطياف واديان مختلفة الى وحدة العراقيين والتوجه لتحرير وتطهير الارض من هؤلاء الارهابين الاقذار الارجاس
لا شك ان اتفاق العراقيين بكل اطيافهم على اسم العدو يعتبر خطوة مهمة وكبيرة في تحرير العراق وبناء العراق بعد التحرير فكانوا قبل ذلك مختلفين في معرفة العدو وتحديده وهذا الاختلاف كان السبب في ما حصل عليه العدو من مكاسب في الفلوجة واخيرا في نينوى
فالاتفاق على اسم العدو وتحديده ووحدة العراقيين في مواجهة هذا العدو من اهم الوسائل والاسباب التي ادت الى وقف المد الظلامي الارهابي وبالتالي الانتصار عليه وهزيمته المؤكدة كما انها كشفت الكثير من المفاسد والفاسدين من الاعداء الذين كانوا متسترين بستارات مزوقة ومنمقة كثير ما تخدع وتضلل من يشاهدها ويسمعها
رغم الم الانتكاسة ومعاناتها الا اننا نشعر بالتفاؤل والامل نتيجة لفتوى المرجعية العليا بقيادة الامام السيستاني والتي دعت العراقيين جميعا الى الجهاد ضد القوى الظلامية والصدامية فخرج العراقيون بكل الوانهم واطيافهم يصرخون بصوت واحد انا عراقي وعراقي انا
هيا الى الحياة الى الخلود من خلال الموت من اجل الحياة
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
نعم حي على الجهاد حي على الحياة لنصرة الانسان وقيمه الانسانية لبناء الحياة
هذا هو جهادنا جهادنا هو ان نموت من اجل الحياة ان نضحي من اجل بناء الحياة من اجل انقاذ الاخرين من الموت
جهادنا يختلف عن جهاد الظلاميين الارهابين الوهابين انهم يموتون من اجل موت الاخرين من اجل تدمير الحياة
الجهاد هو كلمة حق بوجه الظلام واهله بوجه الظلم واهله بوجه مجموعة متوحشة كمعاوية ويزيد وصدام كالفئة الباغية سابقا كالوهابية الظلامية حاليا
احمد منا ومنا حيدر وحسين وهو نبراس الهدى
لا تظنوا قد غلبنا انما هذا هو المجد دين السؤددا
او ليس من رعاية امة تهب النفس الى المجد فدا
الجهاد ليس قتل الاخرين واخذ ارضهم واسرنسائهم ونهب اموالهم وذبح رجالهم هذا جهاد اعداء الحياة والانسان جهاد الفئة الباغية بقيادة ال سفيان وجهاد الوهابية التي هي امتداد للفئة الباغية بقيادة ال سعود
فالمجموعات الارهابية الوهابية والصدامية التي غزت نينوى وتكريت ذبحت اكثر من 1700 جندي عراقي لانهم شيعة ودعت نساء نينوى الى جهاد النكاح وذبح كل من ترفض ذلك
لا شك ان الحياة مهددة بالتدمير وانسانها مهدد بالموت والفناء على يد هؤلاء الظلامين الوهابين
فلا بد من وقفة جادة لمواجهة هذا الوباء المدمر لهذا اخذ العراقيون على عاتقهم وبالنيابة عن البشرية كلها التصدي لظلم وظلام هؤلاء الوحوش حيث جاءت فتوى الامام السيستاني دعوة صادقة للدفاع عن الحياة وانقاذها من التدمير والانسان من الابادة حيث دعا العراقيين وكل انسان حر الى مقاتلة هؤلاء الوحوش الى مواجهة الظلام الوهابي الذي بدأ يهجم على العراق
لهذا فانتصار العراقيين انتصار للحياة وكل البشرية وهزيمة العراقيين يعني هزيمة للحياة وكل البشرية لهذا على كل عشاق الحياة وكل الذين يحترمون الانسان ويقدسونه الوقوف الى جانب العراقيين في تصديهم للمجموعات الارهابية الوهابية الصدامية
يمكننا القول بان العراق الان بدأ
لاول مرة يتوحد العراقيون ويتوجهوا جميعا لمواجهة العدو وهو المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية داعش القاعدة الوهابية ايتام صدام
لاول مرة يتوحد العراقيون حول فتوى الامام السيستاني حيث ابدى شيوخ ورجال الدين السنة تأييدهم الى هذه الفتوى وحث كل ابناء السنة الى التمسك والالتزام بها
وهذا ما جاء في تصريحات الكثير من هؤلاء كشيوخ العشائر ورجال الدين فقال شيخ مشايخ عشائر الدليم ماجد علي السليمان ان داعش والقاعدة الوهابية لا علاقة للسنة بهم ودعا اهل السنة الى التمسك بفتوى الامام السيستاني
كما دعا رجل الدين المعروف الذي يعتبر من اكبر رجال الدين السنة الشيخ مهدي الصميدعي اهل السنة اعلان الحرب ضد المجموعات الظلامية الارهابية واضاف ان هؤلاء هم الاعداء الحقيقيون للاسلام والمسلمين ولا عدوغيرهم
كما دعا رجال دين ووجهاء من اطياف واديان مختلفة الى وحدة العراقيين والتوجه لتحرير وتطهير الارض من هؤلاء الارهابين الاقذار الارجاس
لا شك ان اتفاق العراقيين بكل اطيافهم على اسم العدو يعتبر خطوة مهمة وكبيرة في تحرير العراق وبناء العراق بعد التحرير فكانوا قبل ذلك مختلفين في معرفة العدو وتحديده وهذا الاختلاف كان السبب في ما حصل عليه العدو من مكاسب في الفلوجة واخيرا في نينوى
فالاتفاق على اسم العدو وتحديده ووحدة العراقيين في مواجهة هذا العدو من اهم الوسائل والاسباب التي ادت الى وقف المد الظلامي الارهابي وبالتالي الانتصار عليه وهزيمته المؤكدة كما انها كشفت الكثير من المفاسد والفاسدين من الاعداء الذين كانوا متسترين بستارات مزوقة ومنمقة كثير ما تخدع وتضلل من يشاهدها ويسمعها
رغم الم الانتكاسة ومعاناتها الا اننا نشعر بالتفاؤل والامل نتيجة لفتوى المرجعية العليا بقيادة الامام السيستاني والتي دعت العراقيين جميعا الى الجهاد ضد القوى الظلامية والصدامية فخرج العراقيون بكل الوانهم واطيافهم يصرخون بصوت واحد انا عراقي وعراقي انا
هيا الى الحياة الى الخلود من خلال الموت من اجل الحياة
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat