هذه الايام حملة تطلقها قناة البغدادية المتمسكة بالبعث ضد الحكومة لانها سمحت للبعثيين ان يعودوا الى وظائفهم وتحولت الحملة الى ابناء البعثيين لانهم تعينوا في دوائر وكل حسب اختصاصة وشهادتة وهذا حق مشروع نريد ان نوضح للرأي العام حول هذا الموضوع علينا ان نفهم ان اغلب الشعب العراقي كان منظم تحت راية البعث بضغط سلطوي صدامي ولا احد ينكر ذلك سواء كان في المناطق الجنوبية او المناطق الغربية واغلب القادة الامنيين هم كانوا تحت راية هذا الحزب العفلقي (العفطي ) ووصل الامر الى القضاء العراقي كيف تسلط عليه هذا الحزب واغلب الموظفين في الدوائر المدنية هم كانوا بعثية ويجب علينا ان نميز بين بعثي واخر . وسوف يسأل احدكم ما معنى ان نميز بين بعثي واخر . اجيبكم على سؤالكم اقول لكم هناك بعثيين اعلنوا برأتهم من البعث والان يدعمون العملية السياسية ومعها قلبا وقالبا ويدعم الديمقراطية ويؤمن بها واليوم اغلب الاحزاب الاسلامية والعلمانية احتضنت هؤلاء الذين اعلنوا برأتهم والبعثي الاخر المتمسك بحزب البعث العفلقي وما زال يؤمن بافكار هذا الحزب ويعارض النظام السياسي الجديد ولا يؤمن بالديمقراطية والحرية والانتخابات ولا يؤمن بالرأي والرأي الاخر . وهناك الاف البعثيين يعيشون الان في بلدان مختلفة ويدعمون الارهاب ويجندون الانتحاريين العرب ويرسلونهم الى العراق وبتعاون مخابرات دولية لا تريد الاستقرار والخير للعراق ويعملون ليل مع نهار ضد العملية السياسية واليوم القادة الامنيين هم يقاتلون فلول البعث الاجرب والمجاميع التابعة لهم ومدعومة باموال سعودية وقطرية واغلب القادة الامنيين ضحوا بعوائلهم وكثير من عوائل قادتنا الامنيين قتلوا على يد هذا الحزب العفلقي الدموي الجميع يعلم حزب البعث اجبر العراقيين على الدخول لهذا الحزب بدون نقاش ومن لا يريد الانتماء للحزب العفلقي عليه ان يغادر العراق اذ حالفه الحظ وهناك كثير من العراقيين رفضوا ان يدخلون في هذا الحزب وكان مصيرهم الاعدام بحجة المعارضة لصدام او لحزبة او الخيانة العظمى ياترى هل يحق ان نعدم ثلث هذا الشعب ونحرمهم من حقوقهم والعيش في بلدهم هذا غير ممكن اطلاقا وغير معقول ؟ نعم نحارب ونتصدى للبعثيين الذين يعيشون في بلدان مجاورة للعراق ويهاجمون الدولة ويبررون للمجاميع الارهابية ويهاجمون الجيش العراقي البطل الذي يقود معارك شرسة ضد الارهاب واعداء العراق وهناك اعلام ما زال متمسك بالبعث ونرى هذا الاعلام مستمر بمهاجمتة للقادة العسكريين وجيشنا العراقي وكل قواتنا الامنية ويحاول ان يوهم الشعب العراقي باكاذيب ما انزل الله بها من سلطان ويظلل الواقع ومن بين هذه الوسائل الاعلامية قناة البغدادية ومؤسسها عون الخشلوك سارق اموال العراقيين وقناة بغداد الداعمه الاولى للارهاب وقناة الرافدين وكثير من الوسائل الاعلامية صحف ووكالات ومواقع كل هذه الوسائل متمسكة بالبعث وتهاجم النظام السياسي الجديد والديمقراطية . وكل هؤلاء على تواصل دائم مع الهارب عزت الدوري ويونس الاحمد ورغد بنت الطاغية وكثير من البعثيين الهاربين ومليارات تصرف لاسقاط العملية السياسية في العراق .؟ اذن علينا ان نميز بين محب للعراق وبين عدو للعراق والعراقيين . وهذه الايام نشاهد نواب يطلون علينا عبر فضائيات معادية للحكومة والجيش العراقي . ويتهمون القادة الامنيين الذين يقاتلون البعث ومن لف لفهم يتهمونهم انهم بعثيين او كانوا مع نظام صدام . لكن الطامه الكبرى هؤلاء النواب اول من سمح للبعثيين بدخول مكاتبهم وسمحوا لهم بالترشيح للانتخابات واعطوهم تسلسلات متقدمة وهؤلاء يهاجمون الدولة والجيش العراقي الذي يقاتل الارهاب الدموي . انا هنا اريد ان اسأل القارئ الكريم في نظرك من افضل بين هؤلاء هل النواب والوسائل الاعلامية المدعومة من الخارج الذي يهاجمون الجيش وقادتة الامنيين ام الجيش العراقي وقادتة الذين يقاتلون الارهاب ويحفظون شرف العراقيات والعراقيين اجيبوني يرحمكم الله .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
هذه الايام حملة تطلقها قناة البغدادية المتمسكة بالبعث ضد الحكومة لانها سمحت للبعثيين ان يعودوا الى وظائفهم وتحولت الحملة الى ابناء البعثيين لانهم تعينوا في دوائر وكل حسب اختصاصة وشهادتة وهذا حق مشروع نريد ان نوضح للرأي العام حول هذا الموضوع علينا ان نفهم ان اغلب الشعب العراقي كان منظم تحت راية البعث بضغط سلطوي صدامي ولا احد ينكر ذلك سواء كان في المناطق الجنوبية او المناطق الغربية واغلب القادة الامنيين هم كانوا تحت راية هذا الحزب العفلقي (العفطي ) ووصل الامر الى القضاء العراقي كيف تسلط عليه هذا الحزب واغلب الموظفين في الدوائر المدنية هم كانوا بعثية ويجب علينا ان نميز بين بعثي واخر . وسوف يسأل احدكم ما معنى ان نميز بين بعثي واخر . اجيبكم على سؤالكم اقول لكم هناك بعثيين اعلنوا برأتهم من البعث والان يدعمون العملية السياسية ومعها قلبا وقالبا ويدعم الديمقراطية ويؤمن بها واليوم اغلب الاحزاب الاسلامية والعلمانية احتضنت هؤلاء الذين اعلنوا برأتهم والبعثي الاخر المتمسك بحزب البعث العفلقي وما زال يؤمن بافكار هذا الحزب ويعارض النظام السياسي الجديد ولا يؤمن بالديمقراطية والحرية والانتخابات ولا يؤمن بالرأي والرأي الاخر . وهناك الاف البعثيين يعيشون الان في بلدان مختلفة ويدعمون الارهاب ويجندون الانتحاريين العرب ويرسلونهم الى العراق وبتعاون مخابرات دولية لا تريد الاستقرار والخير للعراق ويعملون ليل مع نهار ضد العملية السياسية واليوم القادة الامنيين هم يقاتلون فلول البعث الاجرب والمجاميع التابعة لهم ومدعومة باموال سعودية وقطرية واغلب القادة الامنيين ضحوا بعوائلهم وكثير من عوائل قادتنا الامنيين قتلوا على يد هذا الحزب العفلقي الدموي الجميع يعلم حزب البعث اجبر العراقيين على الدخول لهذا الحزب بدون نقاش ومن لا يريد الانتماء للحزب العفلقي عليه ان يغادر العراق اذ حالفه الحظ وهناك كثير من العراقيين رفضوا ان يدخلون في هذا الحزب وكان مصيرهم الاعدام بحجة المعارضة لصدام او لحزبة او الخيانة العظمى ياترى هل يحق ان نعدم ثلث هذا الشعب ونحرمهم من حقوقهم والعيش في بلدهم هذا غير ممكن اطلاقا وغير معقول ؟ نعم نحارب ونتصدى للبعثيين الذين يعيشون في بلدان مجاورة للعراق ويهاجمون الدولة ويبررون للمجاميع الارهابية ويهاجمون الجيش العراقي البطل الذي يقود معارك شرسة ضد الارهاب واعداء العراق وهناك اعلام ما زال متمسك بالبعث ونرى هذا الاعلام مستمر بمهاجمتة للقادة العسكريين وجيشنا العراقي وكل قواتنا الامنية ويحاول ان يوهم الشعب العراقي باكاذيب ما انزل الله بها من سلطان ويظلل الواقع ومن بين هذه الوسائل الاعلامية قناة البغدادية ومؤسسها عون الخشلوك سارق اموال العراقيين وقناة بغداد الداعمه الاولى للارهاب وقناة الرافدين وكثير من الوسائل الاعلامية صحف ووكالات ومواقع كل هذه الوسائل متمسكة بالبعث وتهاجم النظام السياسي الجديد والديمقراطية . وكل هؤلاء على تواصل دائم مع الهارب عزت الدوري ويونس الاحمد ورغد بنت الطاغية وكثير من البعثيين الهاربين ومليارات تصرف لاسقاط العملية السياسية في العراق .؟ اذن علينا ان نميز بين محب للعراق وبين عدو للعراق والعراقيين . وهذه الايام نشاهد نواب يطلون علينا عبر فضائيات معادية للحكومة والجيش العراقي . ويتهمون القادة الامنيين الذين يقاتلون البعث ومن لف لفهم يتهمونهم انهم بعثيين او كانوا مع نظام صدام . لكن الطامه الكبرى هؤلاء النواب اول من سمح للبعثيين بدخول مكاتبهم وسمحوا لهم بالترشيح للانتخابات واعطوهم تسلسلات متقدمة وهؤلاء يهاجمون الدولة والجيش العراقي الذي يقاتل الارهاب الدموي . انا هنا اريد ان اسأل القارئ الكريم في نظرك من افضل بين هؤلاء هل النواب والوسائل الاعلامية المدعومة من الخارج الذي يهاجمون الجيش وقادتة الامنيين ام الجيش العراقي وقادتة الذين يقاتلون الارهاب ويحفظون شرف العراقيات والعراقيين اجيبوني يرحمكم الله .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat