لا شك ان قائمة متحدون التي يتزعمها النجيفي بدات بالتراجع والافلاس الشعبي وهذا التراجع مستمر نتيجة لارتباطها بالمخططات المعادية للعراق وخاصة المناطق التي ادعت انها تمثلها وبالذات منطقة الانبار فالمواطن في هذه المنطقة اصبح على يقين ان عناصر قائمة متحدون هم السبب كل هذا القتل والتهجير والتدمير لهذا اعلن ابناء الانبار الحرب على قائمة متحدون ومن ينتمي اليها ورفعوا شعار لا داعش ولا القاعدة ولا متحدون في الانبار فطردوا عوائلهم وهدموا منازلهم
المحزن والمضحك ان قادة متحدون بدلا من ان يتراجعوا ويعترفوا بأخطائهم ويعتذروا لابناء الانبار ويقفوا معهم في محاربة المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية المدعومة من قبل ال سعود انهم تمادوا في تأييدهم للقوى الارهابية المأجورة لال سعود واعتبروهم الممثلين الشرعيين لابناء الانبار في حين وقفوا ضد الحكومة المحلية ومجلس المحافظة وعشائر ابناء الانبار وشيوخها الذين استنجدوا بالجيش العراقي لحماية انفسهم واعراضهم وارضهم واعتبروهم عملاء للفرس المجوس
لهذا شعرت بانها افلست سياسيا ولا مكان لها وانها فشلت في انجاز مهمتها التي كلفت بها من قبل ال سعود وهذا يعني اضافة الى فشلها السياسي اصيبت بفشل مالي لان ال سعود سدت انهار الدولارات التي كانت تجري وهذا يعني انهم خسروا الدنيا والاخرة وذلك هو الخسران المبين اي داحوا كما قال احدهم
لهذا ليس امامهم من سبيل لاعادة نفوذهم السياسي والمالي الا احد الهدفين
الاول انتصار داعش والقاعدة في الانبار
الثاني تأجيل الانتخابات الى اشعار اخر بل الى الغائها
لهذا نرى متحدون تبذل كل جهودها وكل امكانياتها من اجل تحقيق ذلك قيل ان الكثير من عناصر قائمة متحدون ارسلوا برقيات تاكيد الى اسيادهم في الرياض بانهم سينجزون ويحققون المهمة التي انيطت بهم من قبلكم مقابل فتح انهار الدولارات قيل ا ن ال سعود ترددوا في اول الامر الا انهم قالوا سنعطيهم فرصة اخرى
لهذا بدات عناصر متحدون بشكل علني وسافر متحدية العراقيين وخاصة ابناء الانبار الذين يذبحون ويهجرون وتهدم منازلهم على يد المجموعات الارهاب داعش والقاعدة الوهابية بل انها تدين ابناء الانبار وعشائرها المتعاونة مع الجيش العراقي وتتهمها بانها عميلة متعاونة مع الجيش الفارسي الذي يقوده قاسم سليماني وتدعوا مجموعات داعش والقاعدة الى الاستمرار بذبح ابناء الانبار واغتصاب نسائها لانهم كفرة تعاونوا مع الشيعة الروافض
وهكذا بدأت متحدون بحملة واسعة من اجل نصرة داعش والقاعدة الوهابية في الحرب ضد ابناء السنة في الانبار والقضاء عليهم من هذه الاجراءات التي اتخذتها لنصرة داعش والقاعدة الوهابية والتصدي لانتفاضة ابناء الانبار الباسلة بمساعدة ومعاونة الجيش العراقي لتطهير الارض من داعش والقاعدة الوهابية وكل متعاون معهم وخاصة متحدون الحزب الاسلامي مجموعات مأجورة اخرى
اولا اتهام الحكومة المحلية ومجلس محافظة الانبار وشيوخها الاخيار وعشائرها الابرار وابنائها الاحرار بانهم عملاء للجيش الايراني وقاسم سليماني
ثانيا الاعتراف بداعش والقاعدة الوهابية وبعض شيوخ الانبار الماجورة هم اهل الانبار وان هدفهم تحرير الانبار من الفرس المجوس
ثالثا اعتبار المقاومة التي يقودها ابناء الانبار ومعهم الجيش العراقي من اجل تحرير الانبار تهديد للمكون السني وتهميش ابناء المحافظات خاصة ان العراق على ابواب انتخابات وكأنهم يقولون ان مجلس المحافظة وحكومة المحافظة وعشائرها ليس من ابناء الانبار لكن ابناء الانبار هم ايضا اعلنوا التحدي فقالوا نصرنا على داعش والقاعدة الوهابية امر مؤكد والانتخابات في وقتها المحدد وسيكون العيد بعيدين رغم انف داعش وال سعود وخدمهم متحدون تطهير الانبار من الاقذار الارجاس داعش والقاعدة وخدمهم ونصرنا في الانتخابات في وقتها المحدد
رابعا العمل بكل الطرق من اجل افشال الانتخابات او تأجيلها من خلال خلق الفوضى دفع المجموعات الارهابية الى نشر الارهاب زرع الرعب القيام بالعمليات الانتحارية نشر الاكاذيب والافتراءات بحجة ان القوى الارهابية لها القدرة على الهجوم على المراكز الانتخابية وذبح من فيها ومنع كل من يذهب اليها وخاصة في المناطق التي اطلقوا عليها بالمناطق الساخنة ويشككون في نزاهة الانتخابات بل وفشلها لانهم وصلوا الى قناعة انهم افلسوا فشلوا لهذا لابد ان يفشلوا الانتخابات لا شك ان الانتخابات ستكون لصالح ابناء الانبار الاحرار الذين يقاتلون مع جيشهم البطل لانقاذ الانبار واهلها من هؤلاء الكلاب المسعورة
لو دققنا في تصريحات عناصر متحدون من رئيسها النجيفي الى اخر عضو فيها لوجدت روح اليأس والانتقام هي الدافع الذي يدفعهم انهم في حالة يأس وفشل وفي حالة حقد وانتقام
انهم اقروا واعترفوا بانهم فشلوا واصبحوا منبوذون من قبل من كانوا يمثلونهم لهذا قرروا الانتقام منهم لهذا طلبوا من ال سعود ارسال الكلاب الوهابية والصدامية لذبح هؤلاء في الانبار في بهرز في مناطق اخرى من كركوك نينوى صلاح الدين
حقا انهم لا يدرون ان هذه التصرفات تسرع في نهايتهم وتثبت عمالتهم وخيانتهم للعراقيين بشكل عام ولاهل السنة بشكل خاص ولا شك ان هذا الاصرار على ذبح العراقيين وتدمير العراق من عناصر متحدون سيدفع الشعب العراقي وخاصة اهل السنة الى بقوة وبالمثل وسيكون مصيرهم اكثر سوءا من مصير صدام والقذافي
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
لا شك ان قائمة متحدون التي يتزعمها النجيفي بدات بالتراجع والافلاس الشعبي وهذا التراجع مستمر نتيجة لارتباطها بالمخططات المعادية للعراق وخاصة المناطق التي ادعت انها تمثلها وبالذات منطقة الانبار فالمواطن في هذه المنطقة اصبح على يقين ان عناصر قائمة متحدون هم السبب كل هذا القتل والتهجير والتدمير لهذا اعلن ابناء الانبار الحرب على قائمة متحدون ومن ينتمي اليها ورفعوا شعار لا داعش ولا القاعدة ولا متحدون في الانبار فطردوا عوائلهم وهدموا منازلهم
المحزن والمضحك ان قادة متحدون بدلا من ان يتراجعوا ويعترفوا بأخطائهم ويعتذروا لابناء الانبار ويقفوا معهم في محاربة المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية المدعومة من قبل ال سعود انهم تمادوا في تأييدهم للقوى الارهابية المأجورة لال سعود واعتبروهم الممثلين الشرعيين لابناء الانبار في حين وقفوا ضد الحكومة المحلية ومجلس المحافظة وعشائر ابناء الانبار وشيوخها الذين استنجدوا بالجيش العراقي لحماية انفسهم واعراضهم وارضهم واعتبروهم عملاء للفرس المجوس
لهذا شعرت بانها افلست سياسيا ولا مكان لها وانها فشلت في انجاز مهمتها التي كلفت بها من قبل ال سعود وهذا يعني اضافة الى فشلها السياسي اصيبت بفشل مالي لان ال سعود سدت انهار الدولارات التي كانت تجري وهذا يعني انهم خسروا الدنيا والاخرة وذلك هو الخسران المبين اي داحوا كما قال احدهم
لهذا ليس امامهم من سبيل لاعادة نفوذهم السياسي والمالي الا احد الهدفين
الاول انتصار داعش والقاعدة في الانبار
الثاني تأجيل الانتخابات الى اشعار اخر بل الى الغائها
لهذا نرى متحدون تبذل كل جهودها وكل امكانياتها من اجل تحقيق ذلك قيل ان الكثير من عناصر قائمة متحدون ارسلوا برقيات تاكيد الى اسيادهم في الرياض بانهم سينجزون ويحققون المهمة التي انيطت بهم من قبلكم مقابل فتح انهار الدولارات قيل ا ن ال سعود ترددوا في اول الامر الا انهم قالوا سنعطيهم فرصة اخرى
لهذا بدات عناصر متحدون بشكل علني وسافر متحدية العراقيين وخاصة ابناء الانبار الذين يذبحون ويهجرون وتهدم منازلهم على يد المجموعات الارهاب داعش والقاعدة الوهابية بل انها تدين ابناء الانبار وعشائرها المتعاونة مع الجيش العراقي وتتهمها بانها عميلة متعاونة مع الجيش الفارسي الذي يقوده قاسم سليماني وتدعوا مجموعات داعش والقاعدة الى الاستمرار بذبح ابناء الانبار واغتصاب نسائها لانهم كفرة تعاونوا مع الشيعة الروافض
وهكذا بدأت متحدون بحملة واسعة من اجل نصرة داعش والقاعدة الوهابية في الحرب ضد ابناء السنة في الانبار والقضاء عليهم من هذه الاجراءات التي اتخذتها لنصرة داعش والقاعدة الوهابية والتصدي لانتفاضة ابناء الانبار الباسلة بمساعدة ومعاونة الجيش العراقي لتطهير الارض من داعش والقاعدة الوهابية وكل متعاون معهم وخاصة متحدون الحزب الاسلامي مجموعات مأجورة اخرى
اولا اتهام الحكومة المحلية ومجلس محافظة الانبار وشيوخها الاخيار وعشائرها الابرار وابنائها الاحرار بانهم عملاء للجيش الايراني وقاسم سليماني
ثانيا الاعتراف بداعش والقاعدة الوهابية وبعض شيوخ الانبار الماجورة هم اهل الانبار وان هدفهم تحرير الانبار من الفرس المجوس
ثالثا اعتبار المقاومة التي يقودها ابناء الانبار ومعهم الجيش العراقي من اجل تحرير الانبار تهديد للمكون السني وتهميش ابناء المحافظات خاصة ان العراق على ابواب انتخابات وكأنهم يقولون ان مجلس المحافظة وحكومة المحافظة وعشائرها ليس من ابناء الانبار لكن ابناء الانبار هم ايضا اعلنوا التحدي فقالوا نصرنا على داعش والقاعدة الوهابية امر مؤكد والانتخابات في وقتها المحدد وسيكون العيد بعيدين رغم انف داعش وال سعود وخدمهم متحدون تطهير الانبار من الاقذار الارجاس داعش والقاعدة وخدمهم ونصرنا في الانتخابات في وقتها المحدد
رابعا العمل بكل الطرق من اجل افشال الانتخابات او تأجيلها من خلال خلق الفوضى دفع المجموعات الارهابية الى نشر الارهاب زرع الرعب القيام بالعمليات الانتحارية نشر الاكاذيب والافتراءات بحجة ان القوى الارهابية لها القدرة على الهجوم على المراكز الانتخابية وذبح من فيها ومنع كل من يذهب اليها وخاصة في المناطق التي اطلقوا عليها بالمناطق الساخنة ويشككون في نزاهة الانتخابات بل وفشلها لانهم وصلوا الى قناعة انهم افلسوا فشلوا لهذا لابد ان يفشلوا الانتخابات لا شك ان الانتخابات ستكون لصالح ابناء الانبار الاحرار الذين يقاتلون مع جيشهم البطل لانقاذ الانبار واهلها من هؤلاء الكلاب المسعورة
لو دققنا في تصريحات عناصر متحدون من رئيسها النجيفي الى اخر عضو فيها لوجدت روح اليأس والانتقام هي الدافع الذي يدفعهم انهم في حالة يأس وفشل وفي حالة حقد وانتقام
انهم اقروا واعترفوا بانهم فشلوا واصبحوا منبوذون من قبل من كانوا يمثلونهم لهذا قرروا الانتقام منهم لهذا طلبوا من ال سعود ارسال الكلاب الوهابية والصدامية لذبح هؤلاء في الانبار في بهرز في مناطق اخرى من كركوك نينوى صلاح الدين
حقا انهم لا يدرون ان هذه التصرفات تسرع في نهايتهم وتثبت عمالتهم وخيانتهم للعراقيين بشكل عام ولاهل السنة بشكل خاص ولا شك ان هذا الاصرار على ذبح العراقيين وتدمير العراق من عناصر متحدون سيدفع الشعب العراقي وخاصة اهل السنة الى بقوة وبالمثل وسيكون مصيرهم اكثر سوءا من مصير صدام والقذافي
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat