حسين الخشيمي/ كربلاء المقدسة
دعا سماحة المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المُدرّسي، دام ظله، الشعب العراقي والعالم الإسلامي إلى أن يكون على قدرٍ عالٍ من المسؤولية والهمة لحمل راية الإصلاح ومحاربة الفساد وكل إشكال الظلم والفقر.
وخلال درس الأخلاق الأسبوعي الذي ألقاه، اليوم السبت، في مكتبه بمدينة كربلاء المقدسة والذي حضره جمع من العلماء وطلبة الحوزات العلمية؛ قال سماحته: “إن المشاكل والفساد المستشري في العراق والعالم الإسلامي يحتم علينا العودة إلى ثقافتنا الإسلامية الأصيلة التي جاء بها النبي محمد (ص) حيث أنقذ الأمة من الفساد والجهل والظلم والفقر” داعياً العراقيين إلى أن يكونوا على قدر كبير من الهمة لإصلاح الوضع في البلاد ومحاربة الفساد من جذوره.
وأكد سماحته على أهمية النهوض للبناء الحضاري عبر إيقاظ العقول وتفجير الطاقات الكامنة داخل أبناء الشعب العراقي، مشيراً إلى دور الخطباء وطلبة الحوزات العلمية في هذا الجانب من خلال استخدام الكلمات المؤثرة في خطاباتهم وكتاباتهم التي من شأنها أن تزيل حجب العقل وإيقاظه من سباته.
إلى ذلك شدد سماحة المرجع المُدرّسي على ضرورة أن يبتكر العلماء وطلبة الحوزات العلمية طرقاً جديدةً و وسائلاً مختلفة لتثقيف المجتمعات كالانترنت والنزول إلى الأسواق والأماكن التي يتواجد فيها الناس، داعياً إلى عدم الاكتفاء بالمنابر وتأليف الكتب وكتابة المقالات وسائر والوسائل المعتمدة حالياً.
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
حسين الخشيمي/ كربلاء المقدسة
دعا سماحة المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المُدرّسي، دام ظله، الشعب العراقي والعالم الإسلامي إلى أن يكون على قدرٍ عالٍ من المسؤولية والهمة لحمل راية الإصلاح ومحاربة الفساد وكل إشكال الظلم والفقر.
وخلال درس الأخلاق الأسبوعي الذي ألقاه، اليوم السبت، في مكتبه بمدينة كربلاء المقدسة والذي حضره جمع من العلماء وطلبة الحوزات العلمية؛ قال سماحته: “إن المشاكل والفساد المستشري في العراق والعالم الإسلامي يحتم علينا العودة إلى ثقافتنا الإسلامية الأصيلة التي جاء بها النبي محمد (ص) حيث أنقذ الأمة من الفساد والجهل والظلم والفقر” داعياً العراقيين إلى أن يكونوا على قدر كبير من الهمة لإصلاح الوضع في البلاد ومحاربة الفساد من جذوره.
وأكد سماحته على أهمية النهوض للبناء الحضاري عبر إيقاظ العقول وتفجير الطاقات الكامنة داخل أبناء الشعب العراقي، مشيراً إلى دور الخطباء وطلبة الحوزات العلمية في هذا الجانب من خلال استخدام الكلمات المؤثرة في خطاباتهم وكتاباتهم التي من شأنها أن تزيل حجب العقل وإيقاظه من سباته.
إلى ذلك شدد سماحة المرجع المُدرّسي على ضرورة أن يبتكر العلماء وطلبة الحوزات العلمية طرقاً جديدةً و وسائلاً مختلفة لتثقيف المجتمعات كالانترنت والنزول إلى الأسواق والأماكن التي يتواجد فيها الناس، داعياً إلى عدم الاكتفاء بالمنابر وتأليف الكتب وكتابة المقالات وسائر والوسائل المعتمدة حالياً.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat