عشيرة لاعلاقة لها بالأرض، قمل يصهل في أعالي الهامات التي كفرت بالنور وآمنت بالجهل حتى وصلت الى مقام الحقد، عقولها أشبه بوجوه الآسيويين المستنسخة حتى لواختلفت قسمات وجوههم يجمعهم عطر التفرقة ورائحة النفاق وطعم الخيبة، لافرق بين داعشي عراقي وداعشي سعودي بالغباء ، خوارج لايؤمنون سوى بماتقوله لهم المخابرات السعودية وكل من يموّل خروجهم من كهوف العقل الى حيث يلعبون كرة القدم برؤوس الضحايا ورؤوس الاقلام وكرات المفردات، او حيث يواصلون عرض مواهب هند آكلة الأكباد وهي تمضغ كبد حمزة ع في معركة أحد...لكن بطريقة اكثر حداثة من روتانا.
الدواعش اسم دلع للخوارج الذين لم يجدوا سوى الخروج على الانسانية المتمثلة بعلي بن ابي طالب ع حتى لوكانوا ممن ينتسب اليه ع بالاسم ، ربما خرجوا اليك من القرن الرابع الهجري وهم يحملون صحف التكفير ظنا منهم ان الله العالم تنطلي عليه تكبيراتهم التي تريد تصغير الله في عيون عبيده، لايملكون سوى ان يكفرونك ثم يقيموا عليك حدودهم التي رسمها لهم أكثرهم غباء وجهلا بصفة امير او مثقف تنازل عن عمامة ليمسك العصا من المنتصف ليمارس الرقص الشرقي، إماراتهم مصبوغة باللون الأحمر الدموي والحبر المعروض للبيع، زهدهم في الحياة أخرجهم الى براري الاخرين واقاليمهم البعيدة مثل ذئاب مسعورة، هم يكفرون بما يؤمن الناس به، والناس تكفّرهم لأنهم خرجوا عن اسلام محمد العظيم ص واله وذهبوا الى إسلام الشيخ الداعشي محمد بن عبدالوهاب، تناسلوا من الجزيرة مثل جرذان ليست بحاجة الا الى حملة إبادة جماعية، الفكر المتطرف من قبل شيوخ الفتنة السعودية وما تطافر منها في دول الخليج العربي أمّن لها خيمة عروبية لتكون جيشا للسفيانيين القادمين من مؤخرة هند!!.
الدواعش فكرة، والفكرة التي تخرج الى الوجود بحاجة الى من يحملها ثم ينشرها ليؤمن بها الاخرون، الفكرة بحاجة الى تمويل ذاتي، هنا وقفت السعودية باعتبارها المصنّع الرئيسي الذي اخرج هذه الماركة الحيوانية باعتبارها خادمة الحرمين فلم تجد سوى ان تبتكر حرما داعشيا ثالثا لاوجود له!، بينما هرولت قطر بكرش اميرها المجرم المعزول حمد وامرأته حمّالة العهر العربي لتكون" ثاني اثنين اذ هما في الغار" العربي الذي لم تستر عليه شبكة من عنكبوت مأمور، او عش من حمامة مسكون، بل خرجا الى العالم بعهرهما العربي ليكونا من أمراء داعش ليمارسا توزيع الهبات الداعشية على دول الجوار او دول الخوار، كان الامر بحاجة الى دولة منقرضة لاحياء خلافتها المنقرضة فكان الاتراك العثمانيون يقودهم اردوغان، هكذا اكتمل المشهد لجلب البهائم التكفيرية وجمعها في ارض ميعادهم الجديد: سوريا ومن ثم محافظة الانبار.
بعد هذا الخرط اللغوي التاريخي باعتبار ان التاريخ بحاجة الى خرطة سهو!!، استخرج عزيزي العراقي العلاقة بين احمد العلواني وظافر العاني وسلمان الجميلي ووحدة الجميلي واسامة النجيفي واخوه اثيل ابوة الحصن وعدنان الجنابي وقائمة متحدون وواثق البطاط وعلي حاتم السليمان وعلي ناصر البوفراج وسعد البزاز وعون الخشلوك وانور الحمداني وخميس الخنجر وسرمد الطائي وعلي حسين وعدنان حسين وحيدر سعيد ويحيى الكبيسي وقنوات الرافدين وبغداد والشرقية والبغدادية والتغيير وشيوخ ساحة الفتنة .... بعشيرة الدواعش!!.
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
عشيرة لاعلاقة لها بالأرض، قمل يصهل في أعالي الهامات التي كفرت بالنور وآمنت بالجهل حتى وصلت الى مقام الحقد، عقولها أشبه بوجوه الآسيويين المستنسخة حتى لواختلفت قسمات وجوههم يجمعهم عطر التفرقة ورائحة النفاق وطعم الخيبة، لافرق بين داعشي عراقي وداعشي سعودي بالغباء ، خوارج لايؤمنون سوى بماتقوله لهم المخابرات السعودية وكل من يموّل خروجهم من كهوف العقل الى حيث يلعبون كرة القدم برؤوس الضحايا ورؤوس الاقلام وكرات المفردات، او حيث يواصلون عرض مواهب هند آكلة الأكباد وهي تمضغ كبد حمزة ع في معركة أحد...لكن بطريقة اكثر حداثة من روتانا.
الدواعش اسم دلع للخوارج الذين لم يجدوا سوى الخروج على الانسانية المتمثلة بعلي بن ابي طالب ع حتى لوكانوا ممن ينتسب اليه ع بالاسم ، ربما خرجوا اليك من القرن الرابع الهجري وهم يحملون صحف التكفير ظنا منهم ان الله العالم تنطلي عليه تكبيراتهم التي تريد تصغير الله في عيون عبيده، لايملكون سوى ان يكفرونك ثم يقيموا عليك حدودهم التي رسمها لهم أكثرهم غباء وجهلا بصفة امير او مثقف تنازل عن عمامة ليمسك العصا من المنتصف ليمارس الرقص الشرقي، إماراتهم مصبوغة باللون الأحمر الدموي والحبر المعروض للبيع، زهدهم في الحياة أخرجهم الى براري الاخرين واقاليمهم البعيدة مثل ذئاب مسعورة، هم يكفرون بما يؤمن الناس به، والناس تكفّرهم لأنهم خرجوا عن اسلام محمد العظيم ص واله وذهبوا الى إسلام الشيخ الداعشي محمد بن عبدالوهاب، تناسلوا من الجزيرة مثل جرذان ليست بحاجة الا الى حملة إبادة جماعية، الفكر المتطرف من قبل شيوخ الفتنة السعودية وما تطافر منها في دول الخليج العربي أمّن لها خيمة عروبية لتكون جيشا للسفيانيين القادمين من مؤخرة هند!!.
الدواعش فكرة، والفكرة التي تخرج الى الوجود بحاجة الى من يحملها ثم ينشرها ليؤمن بها الاخرون، الفكرة بحاجة الى تمويل ذاتي، هنا وقفت السعودية باعتبارها المصنّع الرئيسي الذي اخرج هذه الماركة الحيوانية باعتبارها خادمة الحرمين فلم تجد سوى ان تبتكر حرما داعشيا ثالثا لاوجود له!، بينما هرولت قطر بكرش اميرها المجرم المعزول حمد وامرأته حمّالة العهر العربي لتكون" ثاني اثنين اذ هما في الغار" العربي الذي لم تستر عليه شبكة من عنكبوت مأمور، او عش من حمامة مسكون، بل خرجا الى العالم بعهرهما العربي ليكونا من أمراء داعش ليمارسا توزيع الهبات الداعشية على دول الجوار او دول الخوار، كان الامر بحاجة الى دولة منقرضة لاحياء خلافتها المنقرضة فكان الاتراك العثمانيون يقودهم اردوغان، هكذا اكتمل المشهد لجلب البهائم التكفيرية وجمعها في ارض ميعادهم الجديد: سوريا ومن ثم محافظة الانبار.
بعد هذا الخرط اللغوي التاريخي باعتبار ان التاريخ بحاجة الى خرطة سهو!!، استخرج عزيزي العراقي العلاقة بين احمد العلواني وظافر العاني وسلمان الجميلي ووحدة الجميلي واسامة النجيفي واخوه اثيل ابوة الحصن وعدنان الجنابي وقائمة متحدون وواثق البطاط وعلي حاتم السليمان وعلي ناصر البوفراج وسعد البزاز وعون الخشلوك وانور الحمداني وخميس الخنجر وسرمد الطائي وعلي حسين وعدنان حسين وحيدر سعيد ويحيى الكبيسي وقنوات الرافدين وبغداد والشرقية والبغدادية والتغيير وشيوخ ساحة الفتنة .... بعشيرة الدواعش!!.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat