العراقيون يدافعون عن الحياة والانسان
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
لا شك ان العراقيين جيشا وشعبا في معركتهم ضد القوى الظلامية اعداء الحياة والانسانية انهم يقاتلون ويضحون و يحاربون الارهاب والارهابين نيابة عن العالم كله عن الشعوب الحرة كلها فانتصار العراق انتصار للحياة والانسانية وهزيمة العراق هزيمة للحياة والانسانية لهذا فالمعركة مصيرية وفي نفس الوقت انها معركة قاسية وصعبة يتطلب من كل القوى الانسانية الحرة من كل الشعوب العاشقة للحياة والمغرمة بالنور والمتيمة بالعلم والمعرفة مساندة الشعب العراقي والوقوف معه بكل الوسائل والطرق الاعلام بكل صنوفه تقديم السلاح والمال والمشورة للعراقيين شعبا وجيشا ضد اعداء الحياة والانسان
فالعراق اصل الحياة ويبقى المدافع عن الحياة ضد اعدائها ضد هذه القوى الظلامية الارهابية الوهابية فهذه قوى هدفها القضاء على الحياة القضاء على الانسانية من اصول دين هذه المجموعة الظلامية مستقبل الانسان هو القبر لهذا فكل ما يحلمون به هو قبر البشر جميعا هو جعل الارض مقابر فقط
كما يتطلب من قوى الخير والمحبة والسلام في كل مكان من العالم عقد مؤتمر عالمي من اجل الحب والسلام وليكن في بغداد لدراسة كيفية نشر قيم الحب والسلام وكيفية القضاء على الحقد والكراهية والحروب وتشكيل لجنة او هيئة عالمية مقرها بغداد العراق وتتخذ الاجراءات الكفيلة بهذا الشأن
نشر ثقافة الحب والسلام والاخوة الانسانية ودعمها وترسيخها في كل البشر
مواجهة كل دعوة الى التعصب العرقي والفكري والطائفي وكل دعوة تدعوا الى العنف والارهاب وتفضيل هذا الشخص هذه المجموعة هذه الطائفة هذه المنطقة على الاخرى كما يجب التصدي لمثل هذه الدعوات وكل من يدعوا اليها بقوة وعزيمة ودفنها في مهدها
كما يجب مواجهة مصادر ومنابع دعوات الارهاب والارهابين والقضاء عليها وازالتها من الوجود وتجفيفها نهائيا و الى الابد
على الهيئة ان تكون جريئة وشجاعة في كشف مصادر ومنابع الارهاب ومن يمول ومن يدعم هؤلاء الارهابين والدعوات الارهابية ومواجهتهم بقوة وعزيمة بدون خوف من احد او مجاملة لاحد
لا اعتقد هناك انسان محب للحياة ومعاديا للموت لا يقر ويعترف بان ال سعود ال ثاني العوائل المحتلة للخليج والجزيرة ودينهم الوهابي هم مصدر ومنبع العنف والارهاب في المنطقة وفي العالم
لهذا يتطلب من القوى المحبة للحياة وعشاقها التصدي لمنبع ومصدر الارهاب والعنف الذي هو ال سعود وال ثاني والدين الوهابي واعتبار ذلك وباء خطر يهدد الحياة والانسان ويجب التعامل مع هؤلاء مع هذا الوباء كالتعامل مع اي وباء اخر فهؤلاء ليس بشر ولا يمتون للبشرية بأي صلة
كما يجب على المنظمات الانسانية وعلى رأسها الامم المتحدة اصدار قرارات بتجريم المنظمات الارهابية التكفيرية وتجريم كل من يؤيدها ويدعمها سواء منظمات او حكومات والتصدي لها بقوة والقضاء عليها بكل الطرق بما فيها القوة العسكرية
لا شك ان القوى الارهابية الظلامية استفحلت واصبح لها اليد الطولى في مناطق عديدةمن العالم وفرضت ظلامها ووحشيتها في اسيا وافريقيا وحتى اوربا وامريكا وان ظلامها ينتشر ويتسع في كل مكان في مناطق عديدة ومن الممكن ان يشمل كل العالم ويومها من الصعوبة مواجهة ذلك الظلم وتلك الوحشية بل ربما استحالة ذلك
فهؤلاء الارهابيون اصبحوا قوة عالمية لايمكن للشعوب وخاصة الشعوب الغير مستقرة كالشعوب الاسلامية والعربية غير قادرة على مواجهة الارهاب والارهابين بمفردها بل ان هذه الشعوب نتيجة التخلف والفقر والجهل اصبحت حاضنة ورحم لهذه المجموعات الارهابية الظلامية
لهذا على الشعوب المستقرة الواعية مثل شعوب اوربا وامريكا الوقوف الى جانب هذه الشعوب ومساعدتها في مواجهة الارهاب والارهابين بقوة وحزم وعدم تركها وشانها لان الارهاب والارهابين ليس ضد شعب معين وانما ضد شعوب الارض جميعا وخاصة الشعوب الحرة التي تقدس العلم والعمل وترى فيهما السعادة والحياة
لهذا على الشعوب المتحضرة الشعوب الحرة وكل الشعوب ان تعي وتدرك بان الحضارة الانسانية والحياة كلها في خطر اذا لم تتوحد في مواجهة الارهاب والظلام الوهابي المدعوم من قبل ال سعود
لا شك ان الله سبحانه وتعالى حذر البشرية من فساد ونفاق وارهاب المجموعة الوهابية ودعا محبي الحياة والانسان وانصار الله باليقظة والحذر منهم واتخاذ الاجراءات الحازمة والصارمة للقضاء عليهم ودفنهم الى الابد
حيث اشار الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز
انهم اصل الفساد والمفسدين اينما حلوا اذا دخلوا قرية مدينة افسدوها وجعلوا اعزة اهلها اذلة
كما انهم اشد الناس كفرا ونفاقا واجراما نفوسهم مريضة حاقدة وعقولهم جامدة متحجرة لا يشعرون بالراحة الا اذا دمروا الحياة وذبحوا الانسان ومن وحشيتهم يرون في شرب دماء الابرياء اعذب المياه وفي اكل لحوم البشر الابرياء الذ الاطعمة
فالوهابية ومن يدعمها وباء خطر يهدد الحياة
هيا لمواجهة هذا الوباء
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

لا شك ان العراقيين جيشا وشعبا في معركتهم ضد القوى الظلامية اعداء الحياة والانسانية انهم يقاتلون ويضحون و يحاربون الارهاب والارهابين نيابة عن العالم كله عن الشعوب الحرة كلها فانتصار العراق انتصار للحياة والانسانية وهزيمة العراق هزيمة للحياة والانسانية لهذا فالمعركة مصيرية وفي نفس الوقت انها معركة قاسية وصعبة يتطلب من كل القوى الانسانية الحرة من كل الشعوب العاشقة للحياة والمغرمة بالنور والمتيمة بالعلم والمعرفة مساندة الشعب العراقي والوقوف معه بكل الوسائل والطرق الاعلام بكل صنوفه تقديم السلاح والمال والمشورة للعراقيين شعبا وجيشا ضد اعداء الحياة والانسان
فالعراق اصل الحياة ويبقى المدافع عن الحياة ضد اعدائها ضد هذه القوى الظلامية الارهابية الوهابية فهذه قوى هدفها القضاء على الحياة القضاء على الانسانية من اصول دين هذه المجموعة الظلامية مستقبل الانسان هو القبر لهذا فكل ما يحلمون به هو قبر البشر جميعا هو جعل الارض مقابر فقط
كما يتطلب من قوى الخير والمحبة والسلام في كل مكان من العالم عقد مؤتمر عالمي من اجل الحب والسلام وليكن في بغداد لدراسة كيفية نشر قيم الحب والسلام وكيفية القضاء على الحقد والكراهية والحروب وتشكيل لجنة او هيئة عالمية مقرها بغداد العراق وتتخذ الاجراءات الكفيلة بهذا الشأن
نشر ثقافة الحب والسلام والاخوة الانسانية ودعمها وترسيخها في كل البشر
مواجهة كل دعوة الى التعصب العرقي والفكري والطائفي وكل دعوة تدعوا الى العنف والارهاب وتفضيل هذا الشخص هذه المجموعة هذه الطائفة هذه المنطقة على الاخرى كما يجب التصدي لمثل هذه الدعوات وكل من يدعوا اليها بقوة وعزيمة ودفنها في مهدها
كما يجب مواجهة مصادر ومنابع دعوات الارهاب والارهابين والقضاء عليها وازالتها من الوجود وتجفيفها نهائيا و الى الابد
على الهيئة ان تكون جريئة وشجاعة في كشف مصادر ومنابع الارهاب ومن يمول ومن يدعم هؤلاء الارهابين والدعوات الارهابية ومواجهتهم بقوة وعزيمة بدون خوف من احد او مجاملة لاحد
لا اعتقد هناك انسان محب للحياة ومعاديا للموت لا يقر ويعترف بان ال سعود ال ثاني العوائل المحتلة للخليج والجزيرة ودينهم الوهابي هم مصدر ومنبع العنف والارهاب في المنطقة وفي العالم
لهذا يتطلب من القوى المحبة للحياة وعشاقها التصدي لمنبع ومصدر الارهاب والعنف الذي هو ال سعود وال ثاني والدين الوهابي واعتبار ذلك وباء خطر يهدد الحياة والانسان ويجب التعامل مع هؤلاء مع هذا الوباء كالتعامل مع اي وباء اخر فهؤلاء ليس بشر ولا يمتون للبشرية بأي صلة
كما يجب على المنظمات الانسانية وعلى رأسها الامم المتحدة اصدار قرارات بتجريم المنظمات الارهابية التكفيرية وتجريم كل من يؤيدها ويدعمها سواء منظمات او حكومات والتصدي لها بقوة والقضاء عليها بكل الطرق بما فيها القوة العسكرية
لا شك ان القوى الارهابية الظلامية استفحلت واصبح لها اليد الطولى في مناطق عديدةمن العالم وفرضت ظلامها ووحشيتها في اسيا وافريقيا وحتى اوربا وامريكا وان ظلامها ينتشر ويتسع في كل مكان في مناطق عديدة ومن الممكن ان يشمل كل العالم ويومها من الصعوبة مواجهة ذلك الظلم وتلك الوحشية بل ربما استحالة ذلك
فهؤلاء الارهابيون اصبحوا قوة عالمية لايمكن للشعوب وخاصة الشعوب الغير مستقرة كالشعوب الاسلامية والعربية غير قادرة على مواجهة الارهاب والارهابين بمفردها بل ان هذه الشعوب نتيجة التخلف والفقر والجهل اصبحت حاضنة ورحم لهذه المجموعات الارهابية الظلامية
لهذا على الشعوب المستقرة الواعية مثل شعوب اوربا وامريكا الوقوف الى جانب هذه الشعوب ومساعدتها في مواجهة الارهاب والارهابين بقوة وحزم وعدم تركها وشانها لان الارهاب والارهابين ليس ضد شعب معين وانما ضد شعوب الارض جميعا وخاصة الشعوب الحرة التي تقدس العلم والعمل وترى فيهما السعادة والحياة
لهذا على الشعوب المتحضرة الشعوب الحرة وكل الشعوب ان تعي وتدرك بان الحضارة الانسانية والحياة كلها في خطر اذا لم تتوحد في مواجهة الارهاب والظلام الوهابي المدعوم من قبل ال سعود
لا شك ان الله سبحانه وتعالى حذر البشرية من فساد ونفاق وارهاب المجموعة الوهابية ودعا محبي الحياة والانسان وانصار الله باليقظة والحذر منهم واتخاذ الاجراءات الحازمة والصارمة للقضاء عليهم ودفنهم الى الابد
حيث اشار الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز
انهم اصل الفساد والمفسدين اينما حلوا اذا دخلوا قرية مدينة افسدوها وجعلوا اعزة اهلها اذلة
كما انهم اشد الناس كفرا ونفاقا واجراما نفوسهم مريضة حاقدة وعقولهم جامدة متحجرة لا يشعرون بالراحة الا اذا دمروا الحياة وذبحوا الانسان ومن وحشيتهم يرون في شرب دماء الابرياء اعذب المياه وفي اكل لحوم البشر الابرياء الذ الاطعمة
فالوهابية ومن يدعمها وباء خطر يهدد الحياة
هيا لمواجهة هذا الوباء
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat