المـشّاء باتجاه الحسين (عليه السلام) والاكتشافات الحديثة
حيدر عاشور
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
الله سبحانه وتعالى،يعطي الحجج والبراهين باليد ويمنح البشر في كل بقاء الأرض فرصة للتفكر والعدول عن الشرك والشك والبغي ... مشكلتنا نحن أبناء ادم نعرف الحق ونجيد ببصيرة الصحيح، ونتجنب الخطر ونقرأ القرآن وندرس العلوم ونتفقه في الدين ونمتلك من النباهة والفطنة وسرعة البديهية والكثير من هذه المخارج المهمة التي هي أصلا من وعي البشر،الذي تنوع في اجتهاداته الفكرية والعلمية والتاريخية والاقتصادية والاجتماعية ..وحفر بتفكر كل العلوم في العالم بدقة متناهية ،خاصة ما يخص الإنسان ..أخرها دراسة كبيرة من عقر ديار الفساد والإرهاب والتي تروج لقتل كل من ينتمي إلى الإسلام الصحيح وينتهج طريق الحق المبين وهو الطريق المحمدي الشريف الذي رسم بدمه الطاهر الحسين بن عليه السلام في اكبر جريمة في الأرض لا يكون بعدها مثيلها ولم يكن قبلها جريمة مشابهة ..فهؤلاء الشياطين (وغالبا ما يكون الشيطان ذكي)..يسعون تدميرها بكل الوسائط منا القديمة من أبناء الأمويين الحاقدين والخوارج الضالين القتلة الذين ضخم الله وجوهم في الدنيا والآخرة وملعونين إلى يوم الدين ...أما الوسائط الحديثة هي السلفية والتكفيرية وجبهة النصرة وداعش وتسميات إسرائيلية- أمريكية سعودية قطرية موسونية شيطانية جميعها ضد الحق الذي ظهر بعد استباحة دم الحسين وأهل بيتهم صلوات الله عليهم أجمعين..وتتجدد مع مرور الزمن ويبتكرون بدعهم، والله يخزيهم ينزلون إلى الحضيض وطريق الحسين إلى الله يعلو باتجاه السماء.
هذا الطريق الذي اثبت بحق اليقين معاجز وكرامات وظواهر الإلهية كونية عظيمة منها شفاء ما لا يمكن شفائه بطريق الحسين نطق الخرس وانهض السقيم والمشلول ،بطريق الحسين شفيت لعلل القلوب وأوجاع الجسد وخراب العقول وهداية العاصين والباغين وإذلال المتكبرين والجبارين ...ولا تعد ولا تحصى كراماتك يا حسين بمسيرتك التي تبدأ بالإيمان بمظلوميتك والسير باتجاه كربلائك هذا السير الذي ينتقده أولاد الزنى والحيض... اثبت انه شفاء من الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وتقليل مخاطرها على الإنسان عن طريق المشي لأكثر من ألفان خطوة باليوم وتعتبر أول دراسة لتحديد إلى أي مدى التغيير في السلوك والمشي يمكنهما تعديل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية،والوفيات المرتبطة بالقلب والأوعية الدموية ..نعيد تعتبر أول دراسة ...ومسيرة عشق الحسين عليه السلام قائمة من ألف وأربعمائة سنة وأكثر ...والعلماء يكتشفون الآن، إن المشي يمنع الإصابة بالنوبات القلبية،إذن من يريد الشفاء فطريق الحسين عليه السلام يعالج كل الأمراض بإذن الله بالإيمان وعقيدة الإمام ولا يحتاج إلى مال ولا إلى إثبات علمي من أبواق العلوم ومجاهيل الأرض البعيدين عن الدين والدنيا والخائفين من قيام الحسين عليه السلام من جديد
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
حيدر عاشور

الله سبحانه وتعالى،يعطي الحجج والبراهين باليد ويمنح البشر في كل بقاء الأرض فرصة للتفكر والعدول عن الشرك والشك والبغي ... مشكلتنا نحن أبناء ادم نعرف الحق ونجيد ببصيرة الصحيح، ونتجنب الخطر ونقرأ القرآن وندرس العلوم ونتفقه في الدين ونمتلك من النباهة والفطنة وسرعة البديهية والكثير من هذه المخارج المهمة التي هي أصلا من وعي البشر،الذي تنوع في اجتهاداته الفكرية والعلمية والتاريخية والاقتصادية والاجتماعية ..وحفر بتفكر كل العلوم في العالم بدقة متناهية ،خاصة ما يخص الإنسان ..أخرها دراسة كبيرة من عقر ديار الفساد والإرهاب والتي تروج لقتل كل من ينتمي إلى الإسلام الصحيح وينتهج طريق الحق المبين وهو الطريق المحمدي الشريف الذي رسم بدمه الطاهر الحسين بن عليه السلام في اكبر جريمة في الأرض لا يكون بعدها مثيلها ولم يكن قبلها جريمة مشابهة ..فهؤلاء الشياطين (وغالبا ما يكون الشيطان ذكي)..يسعون تدميرها بكل الوسائط منا القديمة من أبناء الأمويين الحاقدين والخوارج الضالين القتلة الذين ضخم الله وجوهم في الدنيا والآخرة وملعونين إلى يوم الدين ...أما الوسائط الحديثة هي السلفية والتكفيرية وجبهة النصرة وداعش وتسميات إسرائيلية- أمريكية سعودية قطرية موسونية شيطانية جميعها ضد الحق الذي ظهر بعد استباحة دم الحسين وأهل بيتهم صلوات الله عليهم أجمعين..وتتجدد مع مرور الزمن ويبتكرون بدعهم، والله يخزيهم ينزلون إلى الحضيض وطريق الحسين إلى الله يعلو باتجاه السماء.
هذا الطريق الذي اثبت بحق اليقين معاجز وكرامات وظواهر الإلهية كونية عظيمة منها شفاء ما لا يمكن شفائه بطريق الحسين نطق الخرس وانهض السقيم والمشلول ،بطريق الحسين شفيت لعلل القلوب وأوجاع الجسد وخراب العقول وهداية العاصين والباغين وإذلال المتكبرين والجبارين ...ولا تعد ولا تحصى كراماتك يا حسين بمسيرتك التي تبدأ بالإيمان بمظلوميتك والسير باتجاه كربلائك هذا السير الذي ينتقده أولاد الزنى والحيض... اثبت انه شفاء من الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وتقليل مخاطرها على الإنسان عن طريق المشي لأكثر من ألفان خطوة باليوم وتعتبر أول دراسة لتحديد إلى أي مدى التغيير في السلوك والمشي يمكنهما تعديل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية،والوفيات المرتبطة بالقلب والأوعية الدموية ..نعيد تعتبر أول دراسة ...ومسيرة عشق الحسين عليه السلام قائمة من ألف وأربعمائة سنة وأكثر ...والعلماء يكتشفون الآن، إن المشي يمنع الإصابة بالنوبات القلبية،إذن من يريد الشفاء فطريق الحسين عليه السلام يعالج كل الأمراض بإذن الله بالإيمان وعقيدة الإمام ولا يحتاج إلى مال ولا إلى إثبات علمي من أبواق العلوم ومجاهيل الأرض البعيدين عن الدين والدنيا والخائفين من قيام الحسين عليه السلام من جديد
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat