الإرهاب الثقافي ضد الشيعة داخل وخارج العراق
سهل الحمداني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
تتواصل مواقع الكترونية وصحف وقنوات تلفزيونية من داخل وخارج العراق ، تشويه الطائفة الشيعية ، ومن الشيعة أيضا من يصطف مع هذه الهجمة التي تشكك في دين وأصول هذه الطائفة وهي الأكبر في العراق ، وهو لا يعلم او يعلم وقلبه فيه غيض على وزير أو نائب يخالفه في المنفعة الشخصية ومتشفيا لغرض التشهيردون أن يعرف انه يلحق الضرر به و في طائفته وجهته السياسية .
وهذا هو إرهاب ثقافي مع الإصرار على الإيغال في التشويه إلى حد استخدام القتل الجماعي لمدن وبلدات هذه الطائفة وبشكل يثير الفزع .
والسبب يعود إلى انه مشاركة سياسيو الطائفة في الحكم لأنه كان الحكم محتكرا على طائفة معينه .
وكثر كتاب الصلف الصحافي والنفاق ، فمنهم من يدعو في مقالاته الدعاء في مناسبات دينية شيعية فيدعو من خلال هذه المناسبة على تخليص الشعب العراقي من هذا الوزير او الحاكم ولم يدعو يوما على من يقتل ويذبح كل طوائف الشعب العراقي ، وبالأمس كان يكتب للنظام ألبعثي ويمدح حتى الثمالة في النفاق ومنهم من كان ولا يزال عميلا مزدوجا للشرق والغرب ولم يتعرض للمساس بجهات سياسية موغلة بالفساد والإجرام منذ 50 عاما . وكذلك قنوات عراقية وعربية ومواقع الكترونية تشتم وتجرح وتشكك في كل شئ لهذه ألطائفه . لذا أرى من واجب كل شخص وسياسي لهذه الطائفة وكاتب ومثقف ان يجمع عينات من هذه المواقع والصحف والقنوات الفضائية وعلى الجهات السياسية تقديمها للمحاكم الدولية والإقليمية والمحلية وتخصيص جهة سياسية ليست حكومية تقوم بهذا العمل من هذه الطائفة لغرض اخذ الحق منهم وعدم السماح لموصلة عملهم و لا يسمح عرض كتاباتهم وصحفهم وقنواتهم في الداخل والخارج ، لغرض إيقاف القتل الجماعي والفتنه .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
سهل الحمداني

تتواصل مواقع الكترونية وصحف وقنوات تلفزيونية من داخل وخارج العراق ، تشويه الطائفة الشيعية ، ومن الشيعة أيضا من يصطف مع هذه الهجمة التي تشكك في دين وأصول هذه الطائفة وهي الأكبر في العراق ، وهو لا يعلم او يعلم وقلبه فيه غيض على وزير أو نائب يخالفه في المنفعة الشخصية ومتشفيا لغرض التشهيردون أن يعرف انه يلحق الضرر به و في طائفته وجهته السياسية .
وهذا هو إرهاب ثقافي مع الإصرار على الإيغال في التشويه إلى حد استخدام القتل الجماعي لمدن وبلدات هذه الطائفة وبشكل يثير الفزع .
والسبب يعود إلى انه مشاركة سياسيو الطائفة في الحكم لأنه كان الحكم محتكرا على طائفة معينه .
وكثر كتاب الصلف الصحافي والنفاق ، فمنهم من يدعو في مقالاته الدعاء في مناسبات دينية شيعية فيدعو من خلال هذه المناسبة على تخليص الشعب العراقي من هذا الوزير او الحاكم ولم يدعو يوما على من يقتل ويذبح كل طوائف الشعب العراقي ، وبالأمس كان يكتب للنظام ألبعثي ويمدح حتى الثمالة في النفاق ومنهم من كان ولا يزال عميلا مزدوجا للشرق والغرب ولم يتعرض للمساس بجهات سياسية موغلة بالفساد والإجرام منذ 50 عاما . وكذلك قنوات عراقية وعربية ومواقع الكترونية تشتم وتجرح وتشكك في كل شئ لهذه ألطائفه . لذا أرى من واجب كل شخص وسياسي لهذه الطائفة وكاتب ومثقف ان يجمع عينات من هذه المواقع والصحف والقنوات الفضائية وعلى الجهات السياسية تقديمها للمحاكم الدولية والإقليمية والمحلية وتخصيص جهة سياسية ليست حكومية تقوم بهذا العمل من هذه الطائفة لغرض اخذ الحق منهم وعدم السماح لموصلة عملهم و لا يسمح عرض كتاباتهم وصحفهم وقنواتهم في الداخل والخارج ، لغرض إيقاف القتل الجماعي والفتنه .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat