واهما من يتصور انه الاقوى والاذكى والاقدر والمحبوب والفهلوي او ان يلعب على الحبال بين جموع الشعب و حالفه الحظ اكرر حالفه الحظ ليكون في موقع
الصدارة لقيادة بلد الرافدين وشعبه العظيم وتاريخه العريق معروفا بقوة تحمله
وتسامح كريم وقلب طيب الاانه سرعان ماينفربمجرد شعوره لظلم اوابتزازلحقه.
ان ماجلبته رياح التغيير بوجوه غير معروفة تسلطت على عنقه بفترة قصيرة او بغفلة من الزمن لم يكن نابعا من رغبة في الداخل او ثورة على المستبد وفعلا
جماهيريا محسوب لتمسك زمام قيادته مما جعله يستكين لوجود المحتل لفترة وامهل لحين ان تتوضح الصورة وتبان الحقيقة ويخرج المحتل ليعرفوا حقيقة الامر وتتوضح الصورة ويكون لهم الخيار الا انهم استغلوا طيبته ونسوا مشاكله وتفننوا في سرقته ولم يشبعوامن رغباتهم اويخجلوا من افعالهم , متحصنين بجدار الخوف
الذي لايوقف الزحف ولايصد الهجمة ولايبتلع الطوفان , وراحوا يقسمون الغنائم
والاطيان ويعبؤاالاموال ويسنوا القوانين بقياساتهم غير القانونية لتكون على
اجسادهم المتهرئه لترضي غرورهم وتشبع رغباتهم وقضوا ايامهم بين وعود كاذبه وتصريحات متشنجه وكلمات متئته وبافعال مرتبكه راسمين على شفاههم
ابتسامة باهته لضعف اراده مهزوز القناعة فارغ القوة ضعيفا على الرغبة في العمل
لايتملك المطاولة واسلوب الاقناع لانه بعيدا عن الوطنية والاخلاص جازما انه في حصن حصين بعيدا عن اعين الشعب وحسابه متناسيا مخافة الخالق لايد تطوله او سيف يقطعه الا بلسان المفلسين وعبارات الخائبين وهذا لن يضره لانه مصاب
بالصم الا ان ارادة الشعب فاجأته وفعلها ارعبه واقظ نومه وكانت له بالمرصاد لتقتص منه وتحيله لركام اوبقايا رماد نارا خفتت حرارتها وانطفأ ضوئها منذ زمن
ليس بالقصير بارادة قوية تجعلهم يرضخون للحق شاءوا ام ابوا ومطالبة الجماهير وضغطها لالغاء الامتيازات والرواتب الخيالية التي لم يحلم بها او تمر بخاطره يوما
لتأتي بشعور عال من المسؤولية خلا من العنف والنهب والاعتداء متطابقا مع القوانين والاعراف الدولية التي اكدها الدستور وضمنها القانون لتؤيدها المرجعية الحكيمة وتحرمها وفعل المطالبات الجماهيرية اليومية ومنظمات المجتمع المدني
واقلام الاحرار من الاعلاميين الذين نذروا انفسهم لقول الحقيقة والاصطفاف مع الشعب في مطاليبه المشروعة وقلنا في مقالا سابق يبحث في هذا الموضوع ان القانون لايلغى الا بقانون وجاء قرار المحكمة الاتحادية الموقرة ليؤكد حياديته
و ينتصر لفعل الخير ومطلب الشعب وقرار المرجعية وكتابات الاحرار
ليقسم ظهر الباطل ويكف فعل الفساد واستهتار العهر السياسي الشائع في ساحة بلدي بعيدا عن الذوق العام واسلوب اللياقة, ليصاب من يصاب وينهار من ينهار بمرض لايشفى منه او عاهة مستديمة تقعده الفراش , ان الاستحواذ يولد الحسد
وهي تولد الضغينة وتولد الكره وتولد القتل , مبروك للشعب بانتصاره وللمحكمة بعدالة قرارها ولكل الاصوات الخيرة التي ساندت ودعمت واخلصت وتفانت في
صدور القرار . على طريق التصحيح لمسيرة البلد هناك الكثير من المطالبات
الشعبية فلا تبخسوا حقهم او تتقاعسوا عن انصافهم باقرارها قبل فوات الاوان .
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
واهما من يتصور انه الاقوى والاذكى والاقدر والمحبوب والفهلوي او ان يلعب على الحبال بين جموع الشعب و حالفه الحظ اكرر حالفه الحظ ليكون في موقع
الصدارة لقيادة بلد الرافدين وشعبه العظيم وتاريخه العريق معروفا بقوة تحمله
وتسامح كريم وقلب طيب الاانه سرعان ماينفربمجرد شعوره لظلم اوابتزازلحقه.
ان ماجلبته رياح التغيير بوجوه غير معروفة تسلطت على عنقه بفترة قصيرة او بغفلة من الزمن لم يكن نابعا من رغبة في الداخل او ثورة على المستبد وفعلا
جماهيريا محسوب لتمسك زمام قيادته مما جعله يستكين لوجود المحتل لفترة وامهل لحين ان تتوضح الصورة وتبان الحقيقة ويخرج المحتل ليعرفوا حقيقة الامر وتتوضح الصورة ويكون لهم الخيار الا انهم استغلوا طيبته ونسوا مشاكله وتفننوا في سرقته ولم يشبعوامن رغباتهم اويخجلوا من افعالهم , متحصنين بجدار الخوف
الذي لايوقف الزحف ولايصد الهجمة ولايبتلع الطوفان , وراحوا يقسمون الغنائم
والاطيان ويعبؤاالاموال ويسنوا القوانين بقياساتهم غير القانونية لتكون على
اجسادهم المتهرئه لترضي غرورهم وتشبع رغباتهم وقضوا ايامهم بين وعود كاذبه وتصريحات متشنجه وكلمات متئته وبافعال مرتبكه راسمين على شفاههم
ابتسامة باهته لضعف اراده مهزوز القناعة فارغ القوة ضعيفا على الرغبة في العمل
لايتملك المطاولة واسلوب الاقناع لانه بعيدا عن الوطنية والاخلاص جازما انه في حصن حصين بعيدا عن اعين الشعب وحسابه متناسيا مخافة الخالق لايد تطوله او سيف يقطعه الا بلسان المفلسين وعبارات الخائبين وهذا لن يضره لانه مصاب
بالصم الا ان ارادة الشعب فاجأته وفعلها ارعبه واقظ نومه وكانت له بالمرصاد لتقتص منه وتحيله لركام اوبقايا رماد نارا خفتت حرارتها وانطفأ ضوئها منذ زمن
ليس بالقصير بارادة قوية تجعلهم يرضخون للحق شاءوا ام ابوا ومطالبة الجماهير وضغطها لالغاء الامتيازات والرواتب الخيالية التي لم يحلم بها او تمر بخاطره يوما
لتأتي بشعور عال من المسؤولية خلا من العنف والنهب والاعتداء متطابقا مع القوانين والاعراف الدولية التي اكدها الدستور وضمنها القانون لتؤيدها المرجعية الحكيمة وتحرمها وفعل المطالبات الجماهيرية اليومية ومنظمات المجتمع المدني
واقلام الاحرار من الاعلاميين الذين نذروا انفسهم لقول الحقيقة والاصطفاف مع الشعب في مطاليبه المشروعة وقلنا في مقالا سابق يبحث في هذا الموضوع ان القانون لايلغى الا بقانون وجاء قرار المحكمة الاتحادية الموقرة ليؤكد حياديته
و ينتصر لفعل الخير ومطلب الشعب وقرار المرجعية وكتابات الاحرار
ليقسم ظهر الباطل ويكف فعل الفساد واستهتار العهر السياسي الشائع في ساحة بلدي بعيدا عن الذوق العام واسلوب اللياقة, ليصاب من يصاب وينهار من ينهار بمرض لايشفى منه او عاهة مستديمة تقعده الفراش , ان الاستحواذ يولد الحسد
وهي تولد الضغينة وتولد الكره وتولد القتل , مبروك للشعب بانتصاره وللمحكمة بعدالة قرارها ولكل الاصوات الخيرة التي ساندت ودعمت واخلصت وتفانت في
صدور القرار . على طريق التصحيح لمسيرة البلد هناك الكثير من المطالبات
الشعبية فلا تبخسوا حقهم او تتقاعسوا عن انصافهم باقرارها قبل فوات الاوان .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat