صفحة الكاتب : مجدى بدير

الى اين يامصر21 ساعات المخاض
مجدى بدير

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

 السلام عليكم يأهل السلام السلام لكى يامصر يأم الاوطان السلام لشبابك الذين احبوكى ورجالك الذين ضحو بكل نفيس وغالى من اجلك يأغلى الاوطان .ام بعد :نجحت ثورة الشعب وذهب النظام   الحاكم متمثلا فى تخلى رائيس البلاد عن حكم البلاد  ونشاهد الان كم كان حجم الفساد الذى احتمى بالنظام .وكان مثلى يتخيلون ان المفسدين قلة ولكن تظهر الاحداث ان الفساد كان حلقات :وحتى لوكان مبارك وطنى ورائيس  نذية واى كانت المبررات فهو مسئول عن الفساد حتى وان كان مريضأ طريح الفراش .وبدئ لى كأى موظف فى هذة الدولة اعمل بها منذ 25 عامأ واحصل على راتب شهرى لم يصل حتى 500جنية .بأننى كنت اعمل عند اعتئ رجال الاقطاع: وحسب البعض انى كنت من مؤيدى النظام لا ورب الكعبة اننى كنت من مؤيدى الاستقرار والا نتقال السلمى للسلطة.واخاف على مصر بحق لااننى اقراء دائمأ بعض الاخطار المحيطة بمصر .واخشئ من الفوضة الخلاقة التى تدعو لها امريكا فى كل الاوطان :ولكنى كأى مواطن بسيط علية اعباء اثقلت كأهلة فرحت بثورة الشعب لعلها تغير اوضاعنا .وليس لى مطمع سياسى او حذبى وطبعأ لست من الاخوان:انما انا مصرى يهتم ببلدة ولست مع او ضد احد انمأ اهتم بالصالح العام: ولكن يحذ فى نفسى ما الاقية من بعض قأدة الاخوان ومن بعض متملقى الثورة الذين كانو بالامس رجال النظام ووقت ما كنت انقد اوضاع الحذب وعصابة رجال الاعمال .كانو هم من مؤيدى انتخابات التذوير واقامو مع النواب الجدد احتفلات .فليجيبنى من كان لدية بقيا ضمير هل الثورة قامت ليدفع ثمنها امثالى ممن كانو يعانون الحاجة ايام النظام.ويكفى هذا فى الحديث عن امثالى لااننى قررت الابتعاد عن مكان عملى .وليت لى وطن غير الذى اظلم فية او اموت ولا اعادى بنى وطنى او حتى اى من الاوطان .واقول انتبهو لمصرنا وانظرو كم هى الاخطار من لبيا الى جنوب السودان الى غذة وبقية الاقطار ولن اشرح ما هى الاخطار لاان الجميع يعلمها اضف الى ذالك نقض بعض دول حوض النيل للمعاهدات .وكان البعض يسخر منى حين احذر من الاخطار المحيطة بمصر :ويظهر ان شيمة العرب لا ينتبهو الا بعد فوات الآوان :والى لقاء ان شاء اللة 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مجدى بدير
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/03/03



كتابة تعليق لموضوع : الى اين يامصر21 ساعات المخاض
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net