الارهابيون هددوا وتوعدوا بغداد واهلها بالذبح بالحرق فبغداد فارسية واهلها روافض مجوس لهذا قررت المجموعات الارهابية الوهابية الصدامية المدعومة من قبل العوائل المحتلة للجزيرة والخليج ومن هذه العوائل عائلتي ال سعود وال ثاني
الارهابيون الوهابيون والصداميون الذين تجمعوا في ساحات العار والعمالة وصنعوا فقاعة نتنة هددوا وتوعدوا بغداد واهلها بانهم سيزحفون على بغداد لحرقها لذبح رجالها واغتصاب نسائها ونهب اموالها وهاهم نفذوا وعدهم وتهديدهم
اين المالكي والحكيم والصدر ومن حولهم هل يشاهدون هذه النيران التي اشعلها الارهابيون هل يشاهدون النيران التي بدأت تأكل الاخضر واليابس التي اصبح وقودها الناس والحجارة
اين اجهزتهم الامنية اين جيوشهم هل يدرون ان جيوشهم مخترقة من قبل القوى الارهابية وتعمل تحت امرتهم وتنفذ تعليماتهم وانتم مشغولون في جمع المال والتنافس على الحصول على الكرسي الذي يدر اكثر ذهبا حتى اصبحتم بدون كرامة وبدون خلق وبدون دين
اصبحتم اضحوكة الزمن ومهزلة المرحلة بل أسأتم للدين للتشيع وذبحتم روح الامام علي وروح الامام الحسين
هل تدرون ان اعداء الامام علي والامام الحسين ليس اولئك الذين ذبحوا جسدي الامام علي والامام الحسين الا ان روحيهما ارتفعت متألقة في السماء تزداد تألقا بمرور الزمن بل ان اعدائه الحقيقين الذين يعملون على ذبح روح الامام علي وروح الامام الحسين هو انتم ايها الصدر ايها المالكي ايها الحكيم وكل ما حولكم
لهذا ادعوا محبي الامام علي والامام الحسين ان لا يسمحوا للحكيم وللصدر وللمالكي ومن حولهم من اللصوص والحرامية بذبح روحي الامام علي والامام الحسين
فالذي يذبح روح الامام علي وروح الحسين هم اولئك الذين يتظاهرون بحبهما قولا ويتصرفون تصرف اعدائهم عملا
فلا معاوية ذبح الامام علي ولا يزيد ذبح الحسين بل ان هذين المجرمان من حيث لا يدرون منحا الامام علي والامام الحسين الخلود والتألق والمحبة في قلوب كل البشر الاحرار في كل مكان فكانا صوت كل مظلوم وكل محروم وقوة تدفع كل من يريد ان يبدد الظلام ويزيل الطغيان
لهذا نقول للمالكي وللحكيم وللصدر ولكل من حولهم اما ان تتخلوا عن التظاهر بحب الامام علي والامام الحسين وتلعنوهما او تسلكوا مسلكهما وتنهجوا منهجهما والا فعلى محبي الامام علي والحسين ان يعلنوا الحرب ضدكم
اعلموا ان هؤلاء يشكلون اكبر خطر على دين الامام علي والحسين نعم ان الوهابين الان هم العدو الوحيد لنهج الامام علي والامام الحسين الا انهم لا يشكلون اي خطر ولا يؤثرون ولا ينقصون من شأنهما اي شي بالعكس تماما هم الذين يخمدون وهم الذين تسود وجوههم وهم الذين يتلاشون في حين الامام علي والحسين يزدادون تألقا وضياءا
فمحبي الامام علي والامام الحسين لا يخشون اعدائهم مهما بلغوا من قوة ووحشية بل انهم يزدادون عددا ونصرة وتأييد قال الامام علي بقية السيف انمى عددا
احمد منا ومنا حيدر وحسين وهو نبراس الهدى
لا تظنوا قد غلبنا انما هذا هو العز دين السؤددا
او السنا من رعاية امة تهب النفس الى العز فدى
فمحبي الامام علي والامام الحسين لا يخشون الموت في سبيل الحياة الحرة الكريمة ولا يخشون اعداء الحياة مهما كانت وحشيتهم وهمجيتهم فكما الامام علي والامام الحسين تحديا الظلام والظالمين تحديا اعداء الحياة لا من خلال ذبحهم وقتلهم وانما من خلال كلمة الحق بوجه الظالم والجائر
فالامام علي والامام الحسين قاتلا بكلمة الحق ومحبي الامام علي والامام الحسين يقاتلون اعداء الحياة واعداء الانسان بنفس الكلمة كلمة الحق والنصر دائما لكلمة الحق والخلود دائما لصاحب الكلمة الحقة فانها امضى سلاح واقوى عدة واكثر عدد
الله اكبر كم في الفكر من شعل ما اكذب السيف حين الفكر يمتشقوا
لا في الحديد ولا في النار منتصر كلاهما في لهيب الفكر يحترقوا
نعود الى المسئولين ونسألهم هل صحيح انكم تأكلون وتشربون وتنامون وهذه الارواح تزهق والدماء تسفك والله لو كنتم تملكون ذرة شرف ذرة من الدين والخلق لتخليتم عن الطعام والشراب والمنام واعلنتم الحرب على الارهاب والارهابين الوهابين والصدامين ومن ورائهم العوائل المحتلة للخليج والجزيرة
لا شك ان الخلاف بين الصدر والمالكي والحكيم ومن حولهم هو السبب في كل هذه الدماء التي تسفك والارواح التي تزهق لهذا عليهم ان يتخلوا عن مصالحهم الخاصة ورغباتهم الذاتية وينكرون ذاتهم ويضعوا الخطط لمواجهة قتلة العراقيين
وهذا يتطلب تنقية الاجهزة الامنية المختلفة ودوائر الدولة من كل ارهابي وهابي
اعدام كل ارهابي وكل من يساند ويؤيد الارهاب والارهابين ومصادرة اموالهم المنقولة وغير المنقولة
تطبيق نهج ودين الامام علي
النزعة الانسانية واحترام كل الناس بمختلف اديانهم ومعتقداتهم اي سيادة وحكم القانون
اقامة دولة تضمن لكل العراقيين المساوات في الحقوق والواجبات وتضمن لكل مواطن حرية الرأي والعقيدة
المسئول الحاكم المحافظ اذا زادت ثروته خلال تحمله المسئولية فهو لص
المسئول الحاكم يأكل يلبس يسكن ابسط ما يأكله يلبسه يسكنه ابسط الناس
هذا هو نهج الامام علي ومن سار على هذا النهج فانه من اتباعة والا ليس من حقه ان يقول انا من اتباعه
فاني اسأل المالكي الصدر الحكيم ومن حولهم من هم اتباع الامام علي
هل الذي يتعاطى الرشوة الذي يستخدم الوساطة الذي يميز بين الناس على اساس عرقة ودينه ومذهبه ولونه ورأيه ووجهة نظره الذي يقدم مصلحته على مصلحة الاخرين الذي يبدد الاموال في الطعام والشراب والسفرات والاحتفلات وبناء القصور وجمع النساء والناس من حوله يتضورون جوعا والما هل تدرون ان هؤلاء هم الاعداء ولا اعداء سواهم
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
الارهابيون هددوا وتوعدوا بغداد واهلها بالذبح بالحرق فبغداد فارسية واهلها روافض مجوس لهذا قررت المجموعات الارهابية الوهابية الصدامية المدعومة من قبل العوائل المحتلة للجزيرة والخليج ومن هذه العوائل عائلتي ال سعود وال ثاني
الارهابيون الوهابيون والصداميون الذين تجمعوا في ساحات العار والعمالة وصنعوا فقاعة نتنة هددوا وتوعدوا بغداد واهلها بانهم سيزحفون على بغداد لحرقها لذبح رجالها واغتصاب نسائها ونهب اموالها وهاهم نفذوا وعدهم وتهديدهم
اين المالكي والحكيم والصدر ومن حولهم هل يشاهدون هذه النيران التي اشعلها الارهابيون هل يشاهدون النيران التي بدأت تأكل الاخضر واليابس التي اصبح وقودها الناس والحجارة
اين اجهزتهم الامنية اين جيوشهم هل يدرون ان جيوشهم مخترقة من قبل القوى الارهابية وتعمل تحت امرتهم وتنفذ تعليماتهم وانتم مشغولون في جمع المال والتنافس على الحصول على الكرسي الذي يدر اكثر ذهبا حتى اصبحتم بدون كرامة وبدون خلق وبدون دين
اصبحتم اضحوكة الزمن ومهزلة المرحلة بل أسأتم للدين للتشيع وذبحتم روح الامام علي وروح الامام الحسين
هل تدرون ان اعداء الامام علي والامام الحسين ليس اولئك الذين ذبحوا جسدي الامام علي والامام الحسين الا ان روحيهما ارتفعت متألقة في السماء تزداد تألقا بمرور الزمن بل ان اعدائه الحقيقين الذين يعملون على ذبح روح الامام علي وروح الامام الحسين هو انتم ايها الصدر ايها المالكي ايها الحكيم وكل ما حولكم
لهذا ادعوا محبي الامام علي والامام الحسين ان لا يسمحوا للحكيم وللصدر وللمالكي ومن حولهم من اللصوص والحرامية بذبح روحي الامام علي والامام الحسين
فالذي يذبح روح الامام علي وروح الحسين هم اولئك الذين يتظاهرون بحبهما قولا ويتصرفون تصرف اعدائهم عملا
فلا معاوية ذبح الامام علي ولا يزيد ذبح الحسين بل ان هذين المجرمان من حيث لا يدرون منحا الامام علي والامام الحسين الخلود والتألق والمحبة في قلوب كل البشر الاحرار في كل مكان فكانا صوت كل مظلوم وكل محروم وقوة تدفع كل من يريد ان يبدد الظلام ويزيل الطغيان
لهذا نقول للمالكي وللحكيم وللصدر ولكل من حولهم اما ان تتخلوا عن التظاهر بحب الامام علي والامام الحسين وتلعنوهما او تسلكوا مسلكهما وتنهجوا منهجهما والا فعلى محبي الامام علي والحسين ان يعلنوا الحرب ضدكم
اعلموا ان هؤلاء يشكلون اكبر خطر على دين الامام علي والحسين نعم ان الوهابين الان هم العدو الوحيد لنهج الامام علي والامام الحسين الا انهم لا يشكلون اي خطر ولا يؤثرون ولا ينقصون من شأنهما اي شي بالعكس تماما هم الذين يخمدون وهم الذين تسود وجوههم وهم الذين يتلاشون في حين الامام علي والحسين يزدادون تألقا وضياءا
فمحبي الامام علي والامام الحسين لا يخشون اعدائهم مهما بلغوا من قوة ووحشية بل انهم يزدادون عددا ونصرة وتأييد قال الامام علي بقية السيف انمى عددا
احمد منا ومنا حيدر وحسين وهو نبراس الهدى
لا تظنوا قد غلبنا انما هذا هو العز دين السؤددا
او السنا من رعاية امة تهب النفس الى العز فدى
فمحبي الامام علي والامام الحسين لا يخشون الموت في سبيل الحياة الحرة الكريمة ولا يخشون اعداء الحياة مهما كانت وحشيتهم وهمجيتهم فكما الامام علي والامام الحسين تحديا الظلام والظالمين تحديا اعداء الحياة لا من خلال ذبحهم وقتلهم وانما من خلال كلمة الحق بوجه الظالم والجائر
فالامام علي والامام الحسين قاتلا بكلمة الحق ومحبي الامام علي والامام الحسين يقاتلون اعداء الحياة واعداء الانسان بنفس الكلمة كلمة الحق والنصر دائما لكلمة الحق والخلود دائما لصاحب الكلمة الحقة فانها امضى سلاح واقوى عدة واكثر عدد
الله اكبر كم في الفكر من شعل ما اكذب السيف حين الفكر يمتشقوا
لا في الحديد ولا في النار منتصر كلاهما في لهيب الفكر يحترقوا
نعود الى المسئولين ونسألهم هل صحيح انكم تأكلون وتشربون وتنامون وهذه الارواح تزهق والدماء تسفك والله لو كنتم تملكون ذرة شرف ذرة من الدين والخلق لتخليتم عن الطعام والشراب والمنام واعلنتم الحرب على الارهاب والارهابين الوهابين والصدامين ومن ورائهم العوائل المحتلة للخليج والجزيرة
لا شك ان الخلاف بين الصدر والمالكي والحكيم ومن حولهم هو السبب في كل هذه الدماء التي تسفك والارواح التي تزهق لهذا عليهم ان يتخلوا عن مصالحهم الخاصة ورغباتهم الذاتية وينكرون ذاتهم ويضعوا الخطط لمواجهة قتلة العراقيين
وهذا يتطلب تنقية الاجهزة الامنية المختلفة ودوائر الدولة من كل ارهابي وهابي
اعدام كل ارهابي وكل من يساند ويؤيد الارهاب والارهابين ومصادرة اموالهم المنقولة وغير المنقولة
تطبيق نهج ودين الامام علي
النزعة الانسانية واحترام كل الناس بمختلف اديانهم ومعتقداتهم اي سيادة وحكم القانون
اقامة دولة تضمن لكل العراقيين المساوات في الحقوق والواجبات وتضمن لكل مواطن حرية الرأي والعقيدة
المسئول الحاكم المحافظ اذا زادت ثروته خلال تحمله المسئولية فهو لص
المسئول الحاكم يأكل يلبس يسكن ابسط ما يأكله يلبسه يسكنه ابسط الناس
هذا هو نهج الامام علي ومن سار على هذا النهج فانه من اتباعة والا ليس من حقه ان يقول انا من اتباعه
فاني اسأل المالكي الصدر الحكيم ومن حولهم من هم اتباع الامام علي
هل الذي يتعاطى الرشوة الذي يستخدم الوساطة الذي يميز بين الناس على اساس عرقة ودينه ومذهبه ولونه ورأيه ووجهة نظره الذي يقدم مصلحته على مصلحة الاخرين الذي يبدد الاموال في الطعام والشراب والسفرات والاحتفلات وبناء القصور وجمع النساء والناس من حوله يتضورون جوعا والما هل تدرون ان هؤلاء هم الاعداء ولا اعداء سواهم
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat