نظرت إلـى بابـك يـا إمامـي***منتظـرا منـك أذن الدخـول
أ أدخل حرمك يا مولاي***وعلى عاتقي ما تعرف من ثقل
راجـياً والـدمـع مني جـرى***شفـاعـة الإمـام السيـد الأول
والقلب كان يـعلو مني هاتفاً***لبيك لبيـك سيـدي يـا عـلـي
عسى أن تسامح موالياً***كان جاهلاً بالحق الظاهر الجلي
وقد اتيتك يا أيها الوصي***تابعاً ومحباً وموالياً إلى الأزل
16 ذو القعدة 1434 هـ.ق.
الموافق له 23 أيلول 2013 م.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat