ايها العراقيون احذروا اعدائكم
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
ايها العراقيون اعدائكم يتربصون بكم ويتحينون الفرص لذبحكم وتدمير عراقكم بكل الطرق الخسيسة والسبل الحقيرة انهم يخشون نهضتكم يخافون مسيرتكم واختياركم لهذا فانهم يرون في نجاحكم فشلهم وفي حياتكم موتهم لهذا يسعون من اجل افشالكم وموتكم
لهذا نرى هؤلاء الاعداء يحالون ان يلعبوا على العراقيين نفس اللعبة التي لعبها اجدادهم في معركة صفين الاولى
فالاعداء المتمثلون بالعائلة الفاسدة عائلة ال سعود المحتلة للجزيرة التي هي امتداد لاعداء العراق في معركة صفين الاولى الفئة الباغية بقيادة ال سفيان
لا شك ان المسلمين العراقيين في معركة صفين الاولى في حالة من التقرب لله جعلتهم يتجاهلون مكر وغدر وحقارة الفئة الباغية فقامت تلك الفئة الباغية بزرع القتلة والمجرمين وكل فرد مجموعة امرته بمهمة معينة ووقت معين وفعلا اجادوا اللعبة ونفذوا المهمة وكانت هزيمة العراقيين
لهذا علينا ان لا نسمح لهم اي لاعداء الاسلام الوهابية بزعامة ال سعود ان يلعبوا تلك اللعبة القذرة كما علينا ان نكشف الطابور الخامس الذي يعمل في صفوفنا من اجل خدمة عدونا
لا شك ان العراقيين يمرون في مرحلة صعبة ومحرجة فانهم يواجهون اعداء بأشكال والوان مختلفة الا ان هدفهم واحد ومهمتهم واحد وانهم في خدمة جهة واحدة
لهذا فان معركتنا الان معركة صفين صعبة ومعقدة جدا يتطلب اولا معرفة العدو فالعدو مقنع ويرتدي اقنعة ملونة يمكن ان يخدع البعض منا ويسير معه من حيث لا ندري فتراه يرتدي البرقع العلماني الليبرالي الشيعي ومن هنا تكمن صعوبة وقسوة المعركة
لهذا يتطلب ان نكون على حذر ويقظة من كل دخيل ومن كل لعبة يلعبها الاعداء ومن كل شعار يرفع مهما كان نوعه علينا تشخيص الاعداء وخاصة الاعداء المتسترين فهؤلاء هم الخطر الاكبر والشر الاعظم
يتطلب كشفهم وعزلهم وفضحهم ومن ثم التصدي لهم بكل الطرق والسبل بما فيها اعلان الحرب عليهم فلا يجوز التقرب منه او الحوارمعهم او منحهم اي صفة بل يجب التعامل معهم كأعداء بل اشر واخطر من الاعداء بل ان هؤلاء هم الاعداء الحقيقين
لا ادري لماذا هذا السكوت من قبل الحكومة والشعب على المجرمين الوهابين والصدامين وهم يعلنون الحرب صراحة ويحثون على ذبح العراقيين وتدمير العراق
فهناك امثلة كثيرة ومتنوعة مثل الفقاعة النتنة التي اقامتها العناصر الارهابية الوهابية في صحراء الانبار والتي اصبحت مركز انطلاق للمجموعات الارهابية المرسلة من قبل ال سعود وال ثاني ومقر مخابرات لهذه العوائل الفاسدة ومخازن اسلحة وقواعد تدريب
لا ادري لماذا لا يقوم الجيش بانهاء هذه الفقاعة والقضاء على من يقوم بها وحتى الجهات والحكومات التي تقوم بدعمها وتمويلها
لماذا الجيش العراقي لا يتخذ من موقف الجيش المصري المثل ويقتدي به عندما قام بأنهاء اعتصام الاخوان رغم ان اعتصام الاخوان لا يشكل خطرا كبيرا على الشعب المصري مصر
لكن الفقاعة النتنة اي اعتصام المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية وهي ترفع اعلام دول حكومات معادية للعراق مثل اعلام ال سعود وال ثاني وال اردوغان وهي تهدد العراقيين بالذبح والطرد والنساء بالاسر والاغتصاب
احد هؤلاء المأجورين القتلة يعلن بكل وقاحة ووحشية بان الرب معاوية ارسله ومن معه للدفاع عن الرب معاوية الذي ظلم على يد الشيعة الروافض واعلن مهددا العراقيين وخاصة محبي الرسول محمد ومحبي اهل بيته بالويل والثبور واتهمهم بالمجوسية والفرس الحاقدين على ابي سفيان وال سفيان
واتهم الرسول واهل بيته بالخيانة والعمالة للفرس من اجل القضاء على مجموعات الاعراب بقيادة الرب ابو سفيان وامر بهدم قبر الرسول لانه فارسي مجوسي
اما مفتي الديار العثمانية الذي عينه الشيخ اردوغان معتقدا ان خلافة الجهل والتخلف والوحشية والظلام خلافة ال عثمان قد عادت وانه اصبح خليفة وان العراق والمنطقة اصبحت ولايات تابعة له فقرر تعيين مفتي للديار العراقي شخص مأجور احد عناصر مخابرات صدام ثم اعتنق الدين الوهابي بعد قبر صدام ثم عمل في الموساد الاسرائيلي فبدأ باعلان الحرب على العراقيين حاثا الخليفة اردوغان على تحرير العراق واعادته الى الخلافة واصدر فتوى كل من يعارض الخلافة يعتبر مشركا ومن حق الخليفة ذبحه واسر زوجته واخذ ماله
واتهم العراقيين بانهم هم الذين يذبحون انفسهم بأيديهم فهم الذين يقومون بالعمليات الانتحارية ويفجرون السيارات المفخخة و الاحزمة الناسفة وهم الذين اطلقوا سراح المعتقلين المجرمين الوهابين وهذه من علامات الخلافة
اما النجيفي والزوبعي وجوقة التطبيل والتزمير بدأ الجميع وكل واحد من موقعه يذرفون الدموع ويلطمون و ويصرخون على القتلة المجرمين الارهابية الوهابين والصدامين المساكين الذين لا ذنب لهم سوى انهم يقومون بممارسة طقوسهم الدينية التي امرهم بها ربهم معاوية وهي ارسلت للذبح فاذبحوا من يريد الجنة عليه ان يذبح في كل يوم عشرة من العراقيين واغتصاب عشرة من العراقيين ونهب اموالهم وبما انهم ملتزمون بشريعة الرب معاوية كثيرا فقرروا ذبح مائة بدل العشرة تقربا للرب والدخول في جنته
فاخذوا يناشدون كل المجرمين في العالم من اجل انقاذ اخوانهم في العراق الذين لا يمنعوهم من اقامة الطقوس الدينية بل اخذوا يطاردوهم ويعتقلوهم
ايها العراقيون اياكم ان تنخدعوا كما خدعوكم في صفين الاولى
فالويل لكم ان خدعوكم
فوالله لا تقوم لكم قائمة
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

ايها العراقيون اعدائكم يتربصون بكم ويتحينون الفرص لذبحكم وتدمير عراقكم بكل الطرق الخسيسة والسبل الحقيرة انهم يخشون نهضتكم يخافون مسيرتكم واختياركم لهذا فانهم يرون في نجاحكم فشلهم وفي حياتكم موتهم لهذا يسعون من اجل افشالكم وموتكم
لهذا نرى هؤلاء الاعداء يحالون ان يلعبوا على العراقيين نفس اللعبة التي لعبها اجدادهم في معركة صفين الاولى
فالاعداء المتمثلون بالعائلة الفاسدة عائلة ال سعود المحتلة للجزيرة التي هي امتداد لاعداء العراق في معركة صفين الاولى الفئة الباغية بقيادة ال سفيان
لا شك ان المسلمين العراقيين في معركة صفين الاولى في حالة من التقرب لله جعلتهم يتجاهلون مكر وغدر وحقارة الفئة الباغية فقامت تلك الفئة الباغية بزرع القتلة والمجرمين وكل فرد مجموعة امرته بمهمة معينة ووقت معين وفعلا اجادوا اللعبة ونفذوا المهمة وكانت هزيمة العراقيين
لهذا علينا ان لا نسمح لهم اي لاعداء الاسلام الوهابية بزعامة ال سعود ان يلعبوا تلك اللعبة القذرة كما علينا ان نكشف الطابور الخامس الذي يعمل في صفوفنا من اجل خدمة عدونا
لا شك ان العراقيين يمرون في مرحلة صعبة ومحرجة فانهم يواجهون اعداء بأشكال والوان مختلفة الا ان هدفهم واحد ومهمتهم واحد وانهم في خدمة جهة واحدة
لهذا فان معركتنا الان معركة صفين صعبة ومعقدة جدا يتطلب اولا معرفة العدو فالعدو مقنع ويرتدي اقنعة ملونة يمكن ان يخدع البعض منا ويسير معه من حيث لا ندري فتراه يرتدي البرقع العلماني الليبرالي الشيعي ومن هنا تكمن صعوبة وقسوة المعركة
لهذا يتطلب ان نكون على حذر ويقظة من كل دخيل ومن كل لعبة يلعبها الاعداء ومن كل شعار يرفع مهما كان نوعه علينا تشخيص الاعداء وخاصة الاعداء المتسترين فهؤلاء هم الخطر الاكبر والشر الاعظم
يتطلب كشفهم وعزلهم وفضحهم ومن ثم التصدي لهم بكل الطرق والسبل بما فيها اعلان الحرب عليهم فلا يجوز التقرب منه او الحوارمعهم او منحهم اي صفة بل يجب التعامل معهم كأعداء بل اشر واخطر من الاعداء بل ان هؤلاء هم الاعداء الحقيقين
لا ادري لماذا هذا السكوت من قبل الحكومة والشعب على المجرمين الوهابين والصدامين وهم يعلنون الحرب صراحة ويحثون على ذبح العراقيين وتدمير العراق
فهناك امثلة كثيرة ومتنوعة مثل الفقاعة النتنة التي اقامتها العناصر الارهابية الوهابية في صحراء الانبار والتي اصبحت مركز انطلاق للمجموعات الارهابية المرسلة من قبل ال سعود وال ثاني ومقر مخابرات لهذه العوائل الفاسدة ومخازن اسلحة وقواعد تدريب
لا ادري لماذا لا يقوم الجيش بانهاء هذه الفقاعة والقضاء على من يقوم بها وحتى الجهات والحكومات التي تقوم بدعمها وتمويلها
لماذا الجيش العراقي لا يتخذ من موقف الجيش المصري المثل ويقتدي به عندما قام بأنهاء اعتصام الاخوان رغم ان اعتصام الاخوان لا يشكل خطرا كبيرا على الشعب المصري مصر
لكن الفقاعة النتنة اي اعتصام المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية وهي ترفع اعلام دول حكومات معادية للعراق مثل اعلام ال سعود وال ثاني وال اردوغان وهي تهدد العراقيين بالذبح والطرد والنساء بالاسر والاغتصاب
احد هؤلاء المأجورين القتلة يعلن بكل وقاحة ووحشية بان الرب معاوية ارسله ومن معه للدفاع عن الرب معاوية الذي ظلم على يد الشيعة الروافض واعلن مهددا العراقيين وخاصة محبي الرسول محمد ومحبي اهل بيته بالويل والثبور واتهمهم بالمجوسية والفرس الحاقدين على ابي سفيان وال سفيان
واتهم الرسول واهل بيته بالخيانة والعمالة للفرس من اجل القضاء على مجموعات الاعراب بقيادة الرب ابو سفيان وامر بهدم قبر الرسول لانه فارسي مجوسي
اما مفتي الديار العثمانية الذي عينه الشيخ اردوغان معتقدا ان خلافة الجهل والتخلف والوحشية والظلام خلافة ال عثمان قد عادت وانه اصبح خليفة وان العراق والمنطقة اصبحت ولايات تابعة له فقرر تعيين مفتي للديار العراقي شخص مأجور احد عناصر مخابرات صدام ثم اعتنق الدين الوهابي بعد قبر صدام ثم عمل في الموساد الاسرائيلي فبدأ باعلان الحرب على العراقيين حاثا الخليفة اردوغان على تحرير العراق واعادته الى الخلافة واصدر فتوى كل من يعارض الخلافة يعتبر مشركا ومن حق الخليفة ذبحه واسر زوجته واخذ ماله
واتهم العراقيين بانهم هم الذين يذبحون انفسهم بأيديهم فهم الذين يقومون بالعمليات الانتحارية ويفجرون السيارات المفخخة و الاحزمة الناسفة وهم الذين اطلقوا سراح المعتقلين المجرمين الوهابين وهذه من علامات الخلافة
اما النجيفي والزوبعي وجوقة التطبيل والتزمير بدأ الجميع وكل واحد من موقعه يذرفون الدموع ويلطمون و ويصرخون على القتلة المجرمين الارهابية الوهابين والصدامين المساكين الذين لا ذنب لهم سوى انهم يقومون بممارسة طقوسهم الدينية التي امرهم بها ربهم معاوية وهي ارسلت للذبح فاذبحوا من يريد الجنة عليه ان يذبح في كل يوم عشرة من العراقيين واغتصاب عشرة من العراقيين ونهب اموالهم وبما انهم ملتزمون بشريعة الرب معاوية كثيرا فقرروا ذبح مائة بدل العشرة تقربا للرب والدخول في جنته
فاخذوا يناشدون كل المجرمين في العالم من اجل انقاذ اخوانهم في العراق الذين لا يمنعوهم من اقامة الطقوس الدينية بل اخذوا يطاردوهم ويعتقلوهم
ايها العراقيون اياكم ان تنخدعوا كما خدعوكم في صفين الاولى
فالويل لكم ان خدعوكم
فوالله لا تقوم لكم قائمة
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat