المطالبة...بمهرجان للتبوّل!!
وجيه عباس
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
الرئيس العربي كائن يمارس تفاهته على شعبه من اجل حل اشكالاته النفساوية بعيدا عن ادي المعالجين النفسيين،ممارسة التفاهة علاج نفسي ناجع مع السادة المسؤولين لاسيما سيادة الرئيس العربي الذي تعيّنه ارادات الدول الغربية عن طريق اصابع شعوبها الدايخة!.
الرئيس العربي ديكتاتور على الشعب ونعجة لدى الغرب وقطة امام زوجته، تنتخبه الشعوب فتمنحه اعلى الشهادات وهو لايفقه شيئا سوى انه ضرورة او ضريبة بحق شعبه لان العرب هم الوحيدون الذين لايحترمون شهادة الدكتوراه ويتصورونها ديكورا للديكتاتور القومي،تماما مثل المكتبات العامرة في بيوت المسؤولين!.
ولأن الثورة مفردة مؤنثة لايتبعها سوى الثيران او الثوار،ولأننا تعودنا انه
كلما خرج علينا ملتحي خليجي يسبقون اسمه بكلمة (داعية اسلامي!)،لهذا لم نسأل يوما:أين ذهب القواويد! ونحن نشاهد لحى الرؤساء تستطيل بدلا عن الرتب العسكرية التي تبحث عن موطيء نعل فوق اكتاف السيد الرئيس القائد المناضل حتى تكاد ان تسقط في الوحل،لهذا لم نفاجأ من أمتنا القومية السياسية ان اخرج تالينا من رحمها رؤساء ملتحين وهم في طور القيادة الاولى سوى انهم ركضوا الى اليهود بدلا ان يمشوا الى ابائهم الحقيقيين في بطن الاسلام العربي!!.
السيد الرئيس الاخواني محمد مرسي بلحيته الاخوانية يقف في ملعب الشعب المصري ليخرج لنا بثقافة الاخوان ان الشيعة انجاس!!،ولااعلم حتى الان هل اغتصبه شيعي ولم يغسل غسل الجنابة منه؟ ام مرّ منه شيخ شيعي مصاب بسلس البول وبال على وجهه ولحيته ولم يجلب له المال ليشطفها له!!.
حتى الان اتعجب على شيوخ النفط وشيوخ الغاز واصحاب فتاوى الناتو القرضاوية انهم لم يلتفتوا الى عمران بلدانهم وذهبوا بعيدا ...من اجل اسقاط رئيس هنا ورئيس هناك تنفيذا لاوامر اسرائيل التي اراحوها من التفكير بالعرب الى النهاية.
انا هنا اكرر ماقاله احد الاخوة بضرورة اقامة مهرجان للتبول على محمد مرسي والبعير القطري حمد والبغل التركياردوغان، واختيار دورة المياه في حديقة الامة ببغداد للبدء بها حتى يتعرفوا على نجاستهم هم!.
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
وجيه عباس

الرئيس العربي كائن يمارس تفاهته على شعبه من اجل حل اشكالاته النفساوية بعيدا عن ادي المعالجين النفسيين،ممارسة التفاهة علاج نفسي ناجع مع السادة المسؤولين لاسيما سيادة الرئيس العربي الذي تعيّنه ارادات الدول الغربية عن طريق اصابع شعوبها الدايخة!.
الرئيس العربي ديكتاتور على الشعب ونعجة لدى الغرب وقطة امام زوجته، تنتخبه الشعوب فتمنحه اعلى الشهادات وهو لايفقه شيئا سوى انه ضرورة او ضريبة بحق شعبه لان العرب هم الوحيدون الذين لايحترمون شهادة الدكتوراه ويتصورونها ديكورا للديكتاتور القومي،تماما مثل المكتبات العامرة في بيوت المسؤولين!.
ولأن الثورة مفردة مؤنثة لايتبعها سوى الثيران او الثوار،ولأننا تعودنا انه
كلما خرج علينا ملتحي خليجي يسبقون اسمه بكلمة (داعية اسلامي!)،لهذا لم نسأل يوما:أين ذهب القواويد! ونحن نشاهد لحى الرؤساء تستطيل بدلا عن الرتب العسكرية التي تبحث عن موطيء نعل فوق اكتاف السيد الرئيس القائد المناضل حتى تكاد ان تسقط في الوحل،لهذا لم نفاجأ من أمتنا القومية السياسية ان اخرج تالينا من رحمها رؤساء ملتحين وهم في طور القيادة الاولى سوى انهم ركضوا الى اليهود بدلا ان يمشوا الى ابائهم الحقيقيين في بطن الاسلام العربي!!.
السيد الرئيس الاخواني محمد مرسي بلحيته الاخوانية يقف في ملعب الشعب المصري ليخرج لنا بثقافة الاخوان ان الشيعة انجاس!!،ولااعلم حتى الان هل اغتصبه شيعي ولم يغسل غسل الجنابة منه؟ ام مرّ منه شيخ شيعي مصاب بسلس البول وبال على وجهه ولحيته ولم يجلب له المال ليشطفها له!!.
حتى الان اتعجب على شيوخ النفط وشيوخ الغاز واصحاب فتاوى الناتو القرضاوية انهم لم يلتفتوا الى عمران بلدانهم وذهبوا بعيدا ...من اجل اسقاط رئيس هنا ورئيس هناك تنفيذا لاوامر اسرائيل التي اراحوها من التفكير بالعرب الى النهاية.
انا هنا اكرر ماقاله احد الاخوة بضرورة اقامة مهرجان للتبول على محمد مرسي والبعير القطري حمد والبغل التركياردوغان، واختيار دورة المياه في حديقة الامة ببغداد للبدء بها حتى يتعرفوا على نجاستهم هم!.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat